[الكتب التي يحتاجها طالب العلم ليصل لمرتبة الاجتهاد]
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[30 - 09 - 02, 03:19 ص]ـ
سير أعلام النبلاء (18\ 193): قال الشيخ عز الدين بن عبد السلام –وكان أحد المجتهدين–: «ما رأيت في كتب الإسلام في العلم مثل المُحَلَّى لابن حزم، وكتاب المغني للشيخ موفق الدين (بن قدامة المقدسي)». قال الذهبي: «لقد صدق الشيخ عز الدين. وثالثهما: السنن الكبير للبيهقي. ورابعها: التمهيد لابن عبد البر. فمن حَصّل هذه الدواوين، وكان من أذكياء المُفتِين، وأدمن المطالعة فيها، فهو العالم حقاً».
قلت: سنن البيهقي فيها أدلة الشافعية غالباً دون غيرهم. فلذلك أنصح بكتاب "إعلاء السنن" للعثماني، لاستيعابه لأدلة الأحناف. إضافة لشرح مشكل الآثار للطحاوي، حتى يفهم طالب العلم أدلة الأحناف من كلامهم.
################################################.
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[30 - 09 - 02, 03:37 ص]ـ
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ـ[بشير أحمد بركات]ــــــــ[01 - 10 - 02, 02:38 ص]ـ
الله أكبر
الله أكبر
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[23 - 02 - 03, 06:14 ص]ـ
لماذا قمت بحذف كلامي يا أخ عبد الله، مع أنه نصيحة لطالب العلم فيما يحتاجه وليس فيه هجوم على أحد ولا تعدٍّ على أحد من الكتاب هنا. فما القصة Question
ـ[أبو مصعب الجهني]ــــــــ[23 - 02 - 03, 07:19 ص]ـ
ليت الكلام لم يُحذف
ـ[أبو مصعب الجهني]ــــــــ[23 - 02 - 03, 07:20 ص]ـ
ليتكم أبقيتم على الكلام ولم تحذفوه
ـ[ابن وهب]ــــــــ[23 - 02 - 03, 09:48 ص]ـ
نعم لابد من اطلاع ادلة كل مذهب من كتبهم الاصلية
فكتب الطحاوي جيدة لمعرفة ادلة اصحاب الامام ابي حنيفة رحمه الله
وكتب ابن عبدالبر والباجي وابن العربي لمعرفة ادلة المالكية
وكتب ابن قدامة وابن تيمية لمعرفة ادلة الحنابلة
وكتب البيهقي والنووي والماوردي لمعرفة ادلة الشافعية
وطبعا مصنفات سعيد وعبدالرزاق وابن ابي شيبة وابن المنذر
وكتب الاختلاف لابي جعفر الطحاوي ولابي جعفر الطبري وكتاب ابن نصر المروزي
وكتاب المحلى لابن حزم
ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[23 - 02 - 03, 10:53 ص]ـ
أخي الحبيب الفاضل الكريم ... ابن وهب رعاه الله ,,,,,
طالب العلم لاينبغى له ابتداءً النظر فيما ذكرت من كتب القسم الثاني التى سميتها من مثل (مصنفات سعيد وعبدالرزاق وابن ابي شيبة وابن المنذر
وكتب الاختلاف لابي جعفر الطحاوي ولابي جعفر الطبري وكتاب ابن نصر المروزي)) ,,,
فأن كتب هؤلاء الاجله انما تصلح لمن طالع وحرر وبلغ في العلم الغاية ذلك ان كلام السلف والائمة كما تعلمون في المصنف مثلا فيه شئ من الغموض على طلبة العلم حتى المتوسط منهم .....
فأن الكتب المتأخره كالمغنى وكتب ابن عبدالبر وابن المنذر جمعت مجمل هذه الاقوال وحررتها وهذبتها جملة ... وهذا ادعى لحفظ الذهن وتقرير الصورة الصحيحة للمسألة .....
وللعلم اخي أكثر المتأخرين عالة في نقل الخلاف على كتب ابن عبدالبر وابن المنذر فقد صرح ابن رشد مثلا في بداية المجتهد بنقله عن ابن عبدالبر في الخلاف وكذلك ابن قدامة عامة ما ينقله عنه رحمه الله بل ان بعضه تجده بالنص بل احيانا ينقل قول وهناك قولا اخر لهذا العالم فلا ينقل الا ما ذكره ابن عبدالبر ... وهذا وجدته في قول لعطاء رحمه الله.
وعودا على ما ذكرت من ان كتب المتقدمين فيها شيئا كثر من الاستطراد الذي يشتت ذهن طالب العلم تأمل اخي الحبيب مثلا في تهذيب الاثار للطبري انظر في نقله للاقوال ثم اختياره رحمه الله وكلامه في اللغة وحكمه على الحديث فأن الطالب لو ابتدأ به مباشرة لحصل له شيئ من عدم ضبط صورة المسألة.
فأن طريقة المتأخرين في الترتيب ان يقدموا التعريف او صور المسألة ثم يعرجون على الحكم ويذكرون الدليل بحسب الكتاب وحسب المذهب فأن بعض المذاهب يكثر في متونهم ذكر الادلة ويقل عند البعض الاخر فتجده قليل عند متون المالكية كما ذكر ذلك ابو الفيض الغمارى وكتب الحنفيه اسهب في ذكر الادلة ومتون الشافعيه اجودها من حيث سرد الادلة وان كانت العبرة في المتن الفقهي من حيث هو , وانما يمكن القول ان هناك سمة غالبه على بعض المتون المذهبيه.
وهذا الكلام لايعارض ما ذكرتم انما احببت ذكره حتى تتم الفائدة لمن طالعه ....
((أخي صندوق بريدكم من قبل الحج وهو ممتلئ؟؟؟؟)).
¥