تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي الأسمري]ــــــــ[23 - 09 - 02, 03:29 م]ـ

*هل تتفضلون علينا بشرح طريقة مختصرة للحكم على الأسانيد

**ماقولكم شيخنا في دعوى عدم احتجاج الإمام احمد بالحديث الضعيف

وأن مقصوده الحسن‍‍

مع كون الشواهد تثبت قبول احمد بالحديث الضعيف الذي لا وجه لتحسينه

**لماذا يحتد الصراع في بلاد الهند بين أهل الحديث والديوبندين والبرولية على قضاية المذهبية واللامذهبية

ويهمل التركيز على تصحيح المعتقد مع الترفق بالمخالف

هل من الممكن الحديث عن هذه القضية الهامة خاصة أنني كنت في الهند قبل أيام ولاحظت أن شكواك من الشيخ الذي ظلمك

لفكره وجود وأثر على كثير من إخواننا السلفيين (أهل الحديث) هناك الأمر الذي يعكس صورة مشوهة للسلفية ونفرة منها

وأنت مع كونك صاحب معاناة من أكثر المعنيين بعلاج هذه الظاهرة في بلادكم

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[23 - 09 - 02, 06:32 م]ـ

الأخ همام الحارث من (أنا المسلم) يسأل عن حكم الأثر التالي:

هذا الأثر هو مارواه الطبراني في الكبير 9/ 163 قال: حدثنا أبو يزيد القراطيسي ثنا أسد بن موسى ثنا وكيع عن الأعمش عن أبي وائل قال قال عبد الله ثم لو أن علم عمر وضع في كفة ميزان ووضع علم أهل الأرض في كفة لرجح علمه بعلمهم قال وكيع قال الأعمش فأنكرت ذلك فأتيت إبراهيم فذكرته له فقال وما أنكرت من ذلك فوالله لقد قال عبد الله أفضل من ذلك قال إني لأحسب تسعة أعشار العلم ذهب يوم ذهب عمر رضي الله عنه.

وإشكالي فيما أرسله النخعي عن ابن مسعود وأقسم عليه، وجدت كلاماً لشيخ الإسلام يفيد صحته ولم أقف له على سند متصل، وكل طرقه من إرسال النخعي أو منصور وأظنه ابن المعتمر.

وهذا الأثر أورده جم غفير من أهل العلم في معرض التقرير أذكر منهم الشيرازي في طبقات الفقهاء، والبري في الجوهرة، والمكي في قوت القلوب، والصفدي في الوافي بالوفيات، والبسوي في معرفة التاريخ، وابن الضياء في تاريخ مكة والمسجد الحرام، وأبونعيم في تاريخ أصفهان، والسيوطي في تاريخ الخلفاء، والسخاوي في التحفة اللطيف، وابن عساكر في تاريخ دمشق، والمزي في تهذيب الكمال، وابن سعد في الطبقات، والطبري في الرياض النضرة وقال خرجه أبوعمر القلعي، وكذلك ابن الأثير في أسد الغابة، وذكره ابن عبدالبر في التمهيد بالسند، وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير، وكذلك الهيثمي في مجمع الزوائد، والدارمي في سننه، وذكره غيرهم مقرراً له ومن أجلهم عندي شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه شمس الدين ابن القيم.

فهل له طريق موصول إلى ابن مسعود رضي الله عنه وأو غيره من الصحابة وأين أجده.

أكن شاكراً وممتناً إذا وصلته لي من أي جهة كانت وجزاك الله خيراً.

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[23 - 09 - 02, 07:21 م]ـ

س/ سؤالي يا فضيلة الشيخ عن تفرّد الإمام الحافظ.

ما حكمه من حيث القبول والرد.

ـ[أبو نايف]ــــــــ[23 - 09 - 02, 08:11 م]ـ

فضيلة الشيخ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندي بعض الاسئلة إذا سمحتم وهي:

1) من هو القائل وما دليله بالحد الفاصل سنة 300 هـ الذي يعرف فيه بين العلماء المتقدمين والعلماء المتأخرين والتفريق بين علماء امة محمد صلي الله عليه وسلم، وبهذا يكون:

1) الإمام الدار قطني (توفي سنة 385)

2) الإمام ابن خزيمة (توفي سنة 311)

3) الإمام ابن حبان (توفي سنة 354)

4) الإمام الحاكم (توفي سنة 405)

5) الإمام الطحاوي (توفي سنة 321)

6) الإمام ابن المنذر (توفي سنة 318)

7) الإمام الطبراني (توفي سنة 360)

8) الإمام ابن حزم (توفي سنة 456)

9) الإمام ابن عبد البر (توفي سنة 463)

10) الإمام البيهقي (توفي سنة 458)

وغيرهم كثير من العلماء المتأخرين الذي يزهد في قولهم لأنهم ليسوا من العلماء المتقدمين.

وإن كان هناك حد فاصل غير سنة 300 هـ بين العلماء المتقدمين والعلماء المتأخرين فمن هو قائله وما دليله علي تفريق امة محمد صلي الله عليه وسلم بين متقدم ومتأخر

2) هل إذا أجتهد أحد من العلماء المتأخرين الذين هم بعد سنة 300 هـ في الحكم علي حديث (بالصحة) وخالف أحد من العلماء المتقدمين الذين هم قبل سنة 300 هـ

يعد هذا العالم المتأخر مبتدع منهج جديد؟

3) هل العالم المتقدم الذي هو قبل سنة 300 هـ معصوم من الخطأ والوهم الذي يقع فيه العلماء المتأخرين الذين هم بعد سنة 300 هـ جميعاً؟؟

يا شيخ / كثر في هذا الزمان بين طلبة علم الحديث (خاصة) من يزهد في العلماء المتأخرين وفي علمهم واجتهادهم

حتي إن أحد طلبة العلم يرفض ويزهد في (فتح الباري) لابن حجر رحمه الله ويقول (لا أريد شرح هؤلاء المتأخرين).

يا شيخ / ويوجد طلبة علم تقول لهم هذا الحديث صححه (الحافظ ابن حجر، والحافظ البيهقي وغيرهم ولا يوجد لهم مخالف من تقدمهم من العلماء.

فيقول وبكل بساطه وزهد: (هؤلاء علماء متأخرين).

إنا لله وإنا إليه راجعون

هذا وجزاك الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير