[23] نقل الذهبي عن عبد الغافر بن إسماعيل قوله " كان البيهقي على سيرة العلماء قانعاً باليسير متجملاً في زهده وورعه" انظر (سير أعلام 11/ 184 ورقة).
[24] قال ياقوت:" الجبال جمع جبل، اسم علم للبلاد المعروفة اليوم باصطلاح العجم بالعراق وتسمية العجم له بالعراق غلط لا أعرف سببه وهو اصطلاح محدث لا يعرف في القديم، وقد حددنا العراق في موضعه " (معجم البلدان 2/ 99).
وظاهر كلامه رحمه الله أن الجبال على البلاد التي في شرق العراق وغرب إيران. فلم نرد الإطالة بنقل كلامه.
[25] عدد الأستاذ السيد أحمد صقر جماعة من مشايخ البيهقي في مقدمته على كتاب (معرفة السنن 1/ 2 - 9).
[26] صرح بذلك البيهقي في كتابه (معرفة السنن والآثار 1/ 143) وانظر (طبقات الشافعية الكبرى 3/ 4) و (وفيات الأعيان 1/ 76).
[27] انظر ترجمته في كتاب (العبر 3/ 208)، (شذرات الذهب لابن العماد 3/ 273).
[28] عبد الغافر صاحب كتاب (السياق) وهو ذيل على تاريخ نيسابور، ونقل الحافظ الذهبي كلامه في كتاب (تذكرة الحفاظ 3/ 1133)، (سير أعلام النبلاء 11/ 185) وفيه قوله: " كتب الحديث وحفظه من صباه ".
[29] (الأنساب ص 101).
[30] طبقات الشافعية للسبكي 3/ 3. ولم أقف على قول الذهبي:" دائرته في الحديث ليست كثيرة " في مؤلفاته إلا أن يكون في كتابه (تاريخ الإسلام) وقد وقفت على صورته التي في الجامعة الإسلامية ولم تبلغ ترجمة البيهقي.
[31] من ذلك قوله " وهو أني منذ نشأ وابتدأت في طلب العلم أكتب أخبار سيدنا المصطفى صلى الله عليه وسلم وعلى آله أجمعين وأجمع آثار الصحابة الذين كانوا أعلام الدين، وأسمعها ممن حملها، وأتعرف أحوال رواتها من حفاظها، وأجتهد في تمييز صحيحها من سقيمها ومرفوعها من موقوفها وموصولها من مرسلها ". (معرفة السنن 1/ 140 ط).
وجاء في رسالته لأبي محمد الجويني " وقد علم الشيخ اشتغالي بالحديث واجتهادي في طلبه ومعظم مقصودي منه في الإبتداء التمييز بين ما يصح الإحتجاج به من الأخبار وبين ما لا يصح ". (المرجع السابق 1/ 20 مقدمة). وانظر (طبقات الشافعية الكبرى 3/ 210 – 217).
[32] قال الذهبي:" لم يكن عنده (سنن النسائي) ولا (جامع الترمذي) ولا (سنن ابن ماجه) " انظر (تذكرة الحفاظ 3/ 1132) و (طبقات الشافعية الكبرى 3/ 3)، وكذلك (سير أعلام النبلاء 11/ 184).
[33] انظر طبقات الشافعية لابن هداية ص159 – 160.
[34] انظر (طبقات الشافعية الكبرى 3/ 4)، (سير أعلام النبلاء 11/ 184).
[35] (فتح المغيث 2/ 333).
[36] (سد الأرب من علوم الإسناد والأدب، حاشية ص115)
[37] (سد الأرب من علوم الإسناد والأدب، حاشية 115)
[38] والحق أن كتاب السنن الكبرى غني عن التعريف فهو مطبوع بين أيدي الناس يتداولونه في عشر مجلدات، وقد طبع مطبعة مجلس دائرة المعارف النظامية الكائنة في الهند سنة 1344هـ.
[39] انظر (كشف الظنون 2/ 1007).
[40] ومن تلك الإعتراضات ما نقلناه عنه في موضوع (العقيقة) في النسخة التي بين يدي.
[41] انظر (كشف الظنون 2/ 1007).
[42] (طبقات الشافعية الكبرى للسبكي 3/ 4).
[43] هاجم أبو جعفر الطحاوي الشافعي وأتباعه هجوماً عنيفاً في كتابه (شرح معاني الآثار).
[44] (طبقات الشافعية الكبرى 3/ 4).
[45] سبق البيهقي جماعة إلى جمع نصوص الشافعي في كتب مستقلة ذكرناهم في أول البحث وأشرنا إلى كتبهم.
[46] انظر (طبقات الشافعية الكبرى 3/ 215).
[47] طبع الكتاب في دار إحياء التراث العربي بلبنان باعتناء وتعليق الشيخ محمد زاهد الكوثري.
[48] (طبقات الشافعية الكبرى 3/ 4).
[49] وقد نشر الكتاب بتحقيق أحمد محمد موسى عام 1380 هو لم يذكر اسم المطبعة ولا مكان الطبع.
[50] الكتاب طبع منه الجزء الأول بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية سنة 1390هـ ذكره السيد أحمد صقر (مقدمة معرفة السنن والآثار 1/ 10). وقد طبع الجزء الأول والثاني منه بتحقيق عبد الرحمن محمد عثمان - ومنشورات محمد عبد المحسن الكتبي- صاحب الكتبة السلفية بالمدينة المنورة- عام 1389 هـ وكأن السيد أحمد صقر لم يقف على هذه الطبعة أو غفل عنه.
¥