تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

باب ما ذكر في فضل المشي إلى المسجد وما يكتب له، حديث رقم (603)، وابن ماجه: كتاب الطهارة وسننها، باب ثواب الطهور، حديث رقم (281).

وجاء من حديث عثمان بن عفان أنه توضأ يومًا وضوءًا حسنًا، ثم قال: رأيتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - توضأ فأحسن الوضوء، ثم قال: ((من توضأ هكذا، ثم خرج إلى المسجد لا ينهزه إلا الصلاة، غُفر له ما خلا من ذنبه) أخرجه البخاري: كتاب الطهارة، باب فضل الوضوء والصلاة عقبه، حديث رقم (232).

[14] هي المقدمة الآجرومية، لمؤلفها أبي عبدالله محمد بن محمد بن داود الصنهاجي، النحوي المشهور بابن آجُرُّوم - بفتح الهمزة الممدودة، وضم الجيم، والراء المشددة - من أشهر المختصرات النحوية، ولها العديد من الشروح، وهو متن منشور ومبارك، انتفع به عامة طلاب العلم، واعتكفوا عليه حفظًا وتدريسًا وشرحًا ونظمًا، ونفع الله به خلقًا، ("شذرات الذهب" ج 6 ص 62، و"الجامع للمتون العلمية").

[15] هو "المفصل في صنعة الإعراب"، لأبي القاسم محمود بن عمر الزمخشري.

[16] هو كتاب "أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك"، لمؤلفه جمال الدين ابن هشام الأنصاري.

[17] أخرجه الترمذي: كتاب الأطعمة، باب ما جاء في ذكاة الجنين، حديث رقم (1476)، وأحمد في مسنده، حديث رقم (10950)، من حديث أبي سعيد الخدري، وقال الترمذي: هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ، وقد روي من غير هذا الوجه عن أبي سعيدٍ، والعمل على هذا عند أهل العلم من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - وغيرهم، وهو قول سفيان الثوري، وابن المبارك، والشافعي، وأحمد، وإسحاق.

وأخرجه أبو داود: كتاب الضحايا، باب ما جاء في ذكاة الجنين، حديث رقم (2828)، والدارمي: كتاب الأضاحي، باب في ذكاة الجنين ذكاة أمه، حديث رقم (1979)، من حديث جابر بن عبدالله.

[18] قال المباركفوري: نعم يروى هذا الحديث بالرفع والنصب؛ لكن المحفوظ عند أئمة الحديث هو الرفع، قال الحافظ المنذري في "تلخيص السنن": والمحفوظ عن أئمة هذا الشأن في تفسير هذا الحديث الرفع فيهما. ("تحفة الأحوذي" ج5 ص43).

[19] قال في "التلخيص" قال ابن المنذر: إنه لم يروَ عن أحد من الصحابة ولا من العلماء أن الجنين لا يؤكل إلا باستثناء الذكاة فيه، إلا ما روي عن أبي حنيفة ("عون المعبود" ج8 ص19)، فقد قال أبو حنيفة بتحريم الجنين إذا خرج ميتًا، وإنها لا تغني تذكية الأم عن تذكيته ("تحفة الأحوذي" ج5 ص41).

[20] أخرجه البخاري: كتاب العلم، باب إثم من كذب على النبي - صلى الله عليه وسلم - حديث رقم (110)، ومسلم: في المقدمة، باب تغليظ الكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حديث رقم (3)، وأحمد في مسنده، حديث رقم (9601)، من حديث أبي هريرة.

وأخرجه البخاري: كتاب الجنائز، باب ما يكره من النياحة على الميت، حديث رقم (1291)، ومسلم: في المقدمة، باب تغليظ الكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حديث رقم (4)، من حديث المغيرة بن شعبة.

وأخرجه البخاري: كتاب أحاديث الأنبياء، باب ما ذكر عن بني إسرائيل، حديث رقم (3461)، والترمذي: كتاب العلم، باب ما جاء في الحديث عن بني إسرائيل، حديث رقم (2669)، وقال: حديث حسن صحيح، وأحمد في مسنده، حديث رقم (6450، 6556، 6849، 6967)، من حديث عبدالله بن عمرو.

وأخرجه البخاري: كتاب الفتن، باب ما جاء في النهي عن سبِّ الرياح، حديث رقم (2257)، وابن ماجه: في المقدمة، باب التغليظ في تعمد الكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حديث رقم (30)، وأحمد في مسنده، حديث رقم (3686، 3791، 3804، 3839، 4145)، من حديث عبدالله بن مسعود.

وأخرجه الترمذي: كتاب تفسير القرآن، باب ما جاء في الذي يفسر القرآن برأيه، حديث رقم (2951)، وقال: حديث حسن، وأحمد في مسنده، حديث رقم (2670، 2967)، من حديث ابن عباس.

وأخرجه الترمذي: كتاب المناقب، باب مناقب علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - حديث رقم (3715)، وقال: حديث حسن صحيح غريب، وأحمد في مسنده، حديث رقم (585، 1078)، من حديث علي بن أبي طالب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير