(3) نسبه للجمهور: ابن جرير الطبري، في تهذيب الآثار (2/ 491)، وابن رجب، في أهوال القبور، ص (133)، والعيني، في عمدة القاري (8/ 202).
(4) الفصل في الملل والأهواء والنحل (2/ 373).
(5) إكمال المعلم (8/ 405).
(6) صحيح مسلم بشرح النووي (17/ 299).
(7) مجموع الفتاوى (4/ 273، 298)، (24/ 172، 297، 380).
(8) الروح، ص (141).
(9) تفسير ابن كثير (3/ 447).
(10) انظر: الكشاف (3/ 370).
(11) تأويل مختلف الحديث، ص (143).
(12) غريب الحديث، للخطابي (1/ 342).
(13) شرح السنة (7/ 122).
(14) الكشاف (3/ 370).
(15) الروض الأنف ( ... ). نقله عنه الحافظ ابن حجر، في الفتح (3/ 377).
(16) المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم (2/ 585).
(17) تفسير السمعاني (4/ 112).
(18) مرقاة المفاتيح (7/ 475).
(19) الحاوي في الفتاوى (2/ 12).
(20) الشرح الممتع ( ... ) الطبعة الجديدة.كتاب الجنائز
(21) أضواء البيان (6/ 416)، باختصار.
(22) انظر: تأويل مختلف الحديث، ص (143)، والروح، لابن القيم، ص (141 - 142)، وأضواء البيان (6/ 416 - 419).
(23) لم أقف على حكاية الإجماع في أن المراد بالموتى في الآية هم الكفار، وذكر ابن الجوزي في زاد المسير (3/ 27) قولاً آخر في معنى الآية: أنهم الموتى حقيقة، ضربهم الله مثلاً، والمعنى أن الموتى لا يستجيبون حتى يبعثهم الله.
(24) انظر: مقدمة الألباني على كتاب «الآيات البينات في عدم سماع الأموات» ص (21 - 22).
(25) انظر: أضواء البيان (6/ 419).
(26) انظر: أهوال القبور، ص (135).
(27) الروح، ص (141).
(28) أهوال القبور، ص (134 - 135).
(29) إكمال إكمال المعلم (3/ 330 - 331).
(30) تهذيب الآثار (2/ 520).
(31) مجموع الفتاوى (4/ 298).
(32) انظر: أضواء البيان (6/ 420 - 421).
(33) انظر: مقدمة الألباني على كتاب «الآيات البينات في عدم سماع الأموات» ص (22).
(34) نقله عنه الحافظ ابن حجر، في الفتح (3/ 277).
(35) المصدر السابق.
(36) تهذيب الآثار (2/ 519).
(37) انظر: تهذيب الآثار، للطبري (2/ 519).
(38) تقدم الحديث في أول المسألة.
(39) انظر: أضواء البيان (6/ 422).
(40) أخرج الإمام أحمد في مسنده (6/ 170)، والطبري في تهذيب الآثار (2/ 517)، من طريق هُشَيْمٌ قَالَ: أخبرنا مُغِيرَةُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: لَمَّا أَمَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ بَدْرٍ بِأُولَئِكَ الرَّهْطِ فَأُلْقُوا فِي الطُّوَى، عُتْبَةُ وَأَبُو جَهْلٍ وَأَصْحَابُهُ، وَقَفَ عَلَيْهِمْ فَقَالَ: جَزَاكُمْ اللَّهُ شَرًّا مِنْ قَوْمِ نَبِيٍّ، مَا كَانَ أَسْوَأَ الطَّرْدِ وَأَشَدَّ التَّكْذِيبِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، كَيْفَ تُكَلِّمُ قَوْمًا جَيَّفُوا؟ فَقَالَ: مَا أَنْتُمْ بِأَفْهَمَ لِقَوْلِي مِنْهُمْ، أَوْ لَهُمْ أَفْهَمُ لِقَوْلِي مِنْكُمْ».
وإسناده ضعيف، إبراهيم: هو ابن يزيد النخعي، لم يسمع من عائشة، ورواية مغيرة بن مقسم عنه ضعيفة.
وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (6/ 90) وقال: «رواه أحمد، ورجاله ثقات، إلا أن إبراهيم لم يسمع من عائشة، ولكنه دخل عليها». وانظر: مسند الإمام أحمد (42/ 230)، بإشراف د/ عبد الله التركي.
(41) فتح الباري (7/ 354).
(42) انظر: فتح الباري (7/ 354).
(43) أضواء البيان (6/ 429)، وانظر: المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم (2/ 585)، وأهوال القبور، ص (134).
(44) أخرجه البخاري في صحيحه، في كتاب الجنائز، حديث (1338)، ومسلم في صحيحه، في كتاب الجنة وصفة نعيمها، حديث (2870).
(45) أضواء البيان (6/ 423، 425)، وانظر: تفسير القرطبي (13/ 154)، ومجموع الفتاوى (4/ 299)، وأهوال القبور، ص (134)، والروح (54، 141)، وروح المعاني (21/ 76).
(46) انظر: فتح القدير، لابن الهمام (2/ 104)، وفيض القدير (2/ 398)، ومحاسن التأويل (8/ 21).
¥