تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[20 - 08 - 04, 11:55 م]ـ

بارك الله فيكم شيخنا الحبيب، وهو متجه جدا

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[21 - 08 - 04, 12:06 ص]ـ

شيخنا الحبيب أعني ما ذكرتموه من تضعيف اثر القاسم

لا من جهة الجمع! فهو عندي متعذر إذ لابد فيه من إهدار أحد الألفاظ والله أعلم

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[21 - 08 - 04, 03:46 م]ـ

أخرج:مالك عن أبي النضر عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أنه دخل على أبي طلحة الأنصاري يعوده قال فوجد عنده سهل بن حنيف فدعا أبو طلحة إنسانا فنزع نمطا من تحته فقال له سهل بن حنيف لم تنزعه قال لأن فيه تصاوير وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ما قد علمت فقال سهل ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ما كان رقما في ثوب قال بلى ولكنه أطيب لنفسي

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[03 - 09 - 04, 10:17 م]ـ

بارك الله فيكم

أما جاء عن ابن عون:، قال دخلت على القاسم - وهو بأعلى مكة في بيته، فرأيت في بيته حجلة فيها تصاوير السندس والعنقا

ففعل القاسم هذا في التصاوير كان في الحجلة والمقصود بها هنا الفراش الذي يوضع على السرير فهو ممتهن

قال ابن كثير رحمه الله

والأرائك جمع أريكة وهي السرير تحت الحجلة

والحجلة كما يعرفه الناس في زماننا هذا بالباشخانه والله أعلم

قال عبد الرزاق أخبرنا معمر عن قتادة (على الأرائك) قال هي الحجال

قال معمر وقال غيره السرر في الحجال.

وقال النووي في شرح مسلم

قوله (دخل أريكة أمى) قال ثعلب هي السرير الذي فى الحجلة ولايكون السرير المفرد.

وقال العيني في عمدة القاري

والحجلة بفتح الحاء والجيم واحدة الحجال وهو بيوت تزين بالثياب والستور والإثرة لها على وأزرار وقال ابن الأثير الحجلة بالتحريك بيت كالقبة يستر بالثياب ويكون له أزرار كبار ويجمع على حجال.

وقال الحافظ في الفتح

إذ يحتمل أنه تمسك في ذلك بعموم قوله الا رقما في ثوب فإنه أعم من أن يكون معلقا أو مفروشا وكأنه جعل إنكار النبي صلى الله عليه وسلم على عائشة تعليق الستر المذكور مركبا من كونه مصورا ومن كونه ساترا للجدار

ويؤيده ما ورد في بعض طرقه عند مسلم فأخرج من طريق سعيد بن يسار عن زيد بن خالد الجهني قال دخلت على عائشة فذكر نحو حديث الباب لكن قال فجذبه حتى هتكه وقال أن الله لم يأمرنا أن نكسو الحجارة والطين قال فقطعنا منه وسادتين الحديث فهذا يدل على أنه كره ستر الجدار بالثوب المصور فلا يساويه الثوب الممتهن ولو كانت فيه صورة وكذلك الثوب الذي لا يستر به الجدار

والقاسم بن محمد أحد فقهاء المدينة وكان من أفضل أهل زمانه وهو الذي روى حديث النمرقة فلولا أنه فهم الرخصة في مثل الحجلة ما استجاز استعمالها.

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[04 - 09 - 04, 07:42 م]ـ

شيخنا الحبيب بارك الله فيك ونفع بك، فعلى هذا لفظ الزهري عن القاسم مرجوح عندكم، وهو القول بالتحريم بالعموم، وهو مذهب الزهري الرواي عن القاسم

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[04 - 09 - 04, 08:15 م]ـ

جزاكم الله خيرا

أما الفاظ الحديث والترجيح بينها فلعل ذلك يكون في مشاركات قادمة بإذن الله تعالى حيث ان الأمر يحتاج إلى وقت أطول

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[05 - 09 - 04, 12:45 ص]ـ

الي اخي الحبيب

ان استفسر

وليس تعنتا يا اخي

ولماذا تحكم علي حديث بالاضطراب ولم يسبقك احد فيه

الا يفكينا ما قال فيه من قبلنا

ثم من نحن حتي نحكم شئ بالاضطراب ولم يقل فيه احد من علماء

ولو كان شيخ الالباني حيا وقال عن حديث في صحيح مسلم انه مضطرب

ولم يسبقه احد من العلماء ما اخذنا بقوله

فكيف بغيره؟

ا

والسلام عليكم

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[05 - 09 - 04, 10:13 م]ـ

جزاكم الله خيرا أخي الحبيب أبا حمزة وبارك فيكم

ولذلك عرضت الأمر على مشايخي الكرام في (الملتقى) حتى يرشدونا بارك الله فيكم ونفع بكم

والمسالك هنا في الحديث الجمع أو الترجيح بين الألفاظ، أو الاضطراب، ومن كان له فضل علم فليدل به بارك الله فيه ونفع به

جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب عبدالرحمن الفقيه، وأكثر الله من أمثالكم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[08 - 09 - 04, 05:20 ص]ـ

أخي الحبيب قولي (واغلب اهل العلم يميل الى الجمع وهو اقرب

) اي يميلون الى

الجمع بين مذهب الراوي وبين الحديث

ولهذا قلت

(اما الاشكال الذي ذكرتموه فوارد وما انكرته

واغلب اهل العلم يميل الى الجمع وهو اقرب

ولكن ان كان لابد من التضعيف فتضعف الراوية الموقوفة للسب الذي ذكرته)

كما جمع ابن حجر وغيره في النهي عن لبس الخاتم

وهكذا

وجزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير