ـ[ماجد الحامد]ــــــــ[10 - 10 - 08, 08:07 م]ـ
حرره المشرف:
ونرجو من الأخ الحامد التوقف عن المشاركة في هذا الموضوع.
ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[11 - 10 - 08, 12:04 ص]ـ
هذا مما يدل على الارتباك في أمر الأهلة والأولى أن يتم تحديد بدايات الأشهر التي لا تترتب فيها عبادة على التراخي لا على الاستباق بمعنى لايثبت الشهر حتى يظهر الهلال جليا لعامة الناس وليس لآحادهم ثم يبدأ التحري والاستدراك شهرا أو شهرين قبل رمضان وذي الحجة على قاعدة رؤية الهلال يوم ال29 أو إكمال العدة والدخول في الشهر التالي تلقائيا ..
هذا من التكلف وأنا أخاف على الناس العنت
بل إن استعمال الحساب والمراقبة بالأدوات بالأشعة غير المرئية أو إطلاق الأقمار الصناعية لأجل هذه الغاية من العنت والابتداع والتكلف
نحن مأمورون بتحري هلالين فقط، فمن زاد هواية وحبا فذاك فيه سعة اما أن يكون ذاك من أجل العبادة فذاك من الابتداع في نظري (الذي لا أقوله إلا هنا للمدارسة ولا أفتي به)
وللعلم يكفي ضبط السنة الهجرية بمراقبة الهلال مرة واحدة في السنة لكن الله فرض علينا التحري مرتين حتى تزل أخطاء من سنوات سابقة إن وجدت
ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[11 - 10 - 08, 12:20 ص]ـ
حره المشرف
ونرجو من الأخ رضوان التوقف عن المشاركة في هذا الموضوع
ـ[الدسوقي]ــــــــ[11 - 10 - 08, 01:30 ص]ـ
اقتباس من مشاركة مصطفى رضوان:
(إزالة الإشكال الذى يعترى الصدور من الرؤية العينية للشهود بابصارهم مهما قويت، فى مقابل أجهزة ومناظير تقرب الاف الأميال منتشرة فى كل انحاء العالم، ومنها من يستطيع ان يرى تاريس سطح القمر عينه، فالعقل هاهنا يقف، كيف يرى ذوو الأبصار الحادة مالم تراه الاجهزة التى تضارع قوة ابصارهم الاف المرات؟؟) اهـ كلام مصطفى رضوان
... والجواب بتوفيق الله تعالى:
* ذكر د. محمد بخيت المالكي - دكتوراه في الفلك من جامعة جلاسكو وله دراسات حول إنشاء المراصد وتقييم أدائها - أن الاستعانة بالمراصد الفلكية في رصد الهلال غير ممكن حاليا حسب الإمكانيات الموجود عالميا، إلا في حالات يمكن للعين البشرية أن ترى فيها الهلال ببساطة، مما يجعلها قليلة الجدوى، وهذا هو نص كلامه في بحثه السابق ذكره:
(استخدام المراصد الفلكية:
يظن الكثير أن المراصد الفلكية (التلسكوبات) تُحسن فرصة رؤية الهلال، والواقع قد يكون العكس. تقوم فكرة المراصد الفلكية على زيادة كمية الضوء الواصلة من الجسم المُراد رصده (القمر هنا)، لا تكبير حجم ذلك الجسم، حيث يُعد ذلك خدمة ثانوية في المرصد الفلكي لأن أغلب الأجرام السماوية بعيدة جدا وإمكانية تكبيرها تكون صعبة بالنظر المباشر في المرصد، ولكن التكبير يحدث بتصويرها ضوئيا - وهذا يعتمد على كمية الضوء الساقط على اللوح التصويري- ومن ثم تكبير هذه الصورة إلى أقصاها.
وفي حالة الهلال، فإن القمر يكون قريبا جدا من الشمس في الحالات الصعبة، وهنا ستكون كمية ضوء الشمس من الكبر بحيث تُؤثر على عين الراصد مما قد يعرضه للعمى لا قدر الله. أما إذا كان القمر بعيدا عن الشمس فإمكانية رؤيته بصريا ستكون سهلة ولن يقدم المرصد الفلكي كبير خدمة هنا حيث أن منظاراً مكبراً بسيطاً سيكون كافيا، في حالة عدم رؤية الهلال بصريا.
ونُفَصِّل، بأنه كلما زاد حجم المرصد الفلكي صغرت مساحة المنطقة المرصودة، وتركزت كمية الضوء الواصلة لعين الراصد، في حين أن الرصد بالعين المجردة سيمكن من النظر إلى نصف الأفق تقريبا مما يقلل من كمية الضوء المركزة التي تكون خطرةً. ولقد حاولت شركة زايس Zisse - وهي من أشهر الشركات المصنعة للمراصد الفلكية والعدسات - تصنيع مرصد فلكي خاص لرصد الهلال لكي تسوقه في العالم الإسلامي، فوجدت ما يلي، كما اتضح من الدراسة المقدمة لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية والمحفوظة في سجلات التعاون العلمي بين المملكة وألمانيا:
1 - المراصد الكاسرة - المعتمدة على العدسات - أفضل من المراصد العاكسة -المعتمدة على المرايا المقعرة -.
¥