تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الفوائد العلمية من مجموع فتاوى شيخ الإسلام إبن تيمية (المجلد الخامس)]

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 07:56 ص]ـ

(1)

(وفرعون ملك مصر - وفي نسخة: ملك القبط الكفار - هو إسم جنس لا اسم علم)

5/ 21

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 07:57 ص]ـ

(2)

المنحرفون عن طريق السلف ثلاث طوائف:

1 - أهل التخييل: وهم الفلاسفة ومن تبعهم وهم يقولون إن ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم من الإيمان بالله واليوم الآخر إنما هو تخييل للحقائق لينتفع به الخلق.

2 - أهل التأويل: وهم المؤولة.

3 - أهل التجهيل: وهم الذين يقولون لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعون يعرفون معاني تلك النصوص.

5/ 31 - 34

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 07:57 ص]ـ

(3)

(أبو نعيم الأصفهاني سلفي العقيدة)

5/ 60

يصف الشيخ الحارث المحاسبي ب (الإمام)

5/ 65

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 07:58 ص]ـ

(4)

(وهو معكم أينما كنتم) (دل ظاهر الخطاب على أن حكم هذه المعية ومقتضاها أنه مطلع عليكم شهيد عليكم ومهيمن علام بكم)

5/ 103

(لاتحزن إنّ الله معنا) (دلّت الحال على أنّ حكم هذه المعية هنا معية النصر والإطلاع والتأييد)

5/ 104

(فرق بين المعية ومقتضاها وربما صار مقتضاها من معناها فيختلف باختلاف المواضع)

5/ 104

(علمه بهم من لوازم المعية)

5/ 127

دلّت هذه النقول العظيمة عن شيخ الإسلام رحمه الله على أنّ ما ورد عن السلف من تفسيرهم معية الله لخلقه ب (العلم) أنه ليس تفسيرا لحقيقة المعية بل لمقتضاها وحكمها ولازمها وأثرها، أمّا حقيقة المعية فهو ما قرّره شيخ الإسلام في الواسطية من أنّ الله معنا حقيقة كما أنه على العرش حقيقة، من غير إختلاط وامتزاج بين الخالق والمخلوق.

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 07:58 ص]ـ

(5)

(والله يعلم أني بعد البحث التام ومطالعة ما أمكن من كلام السلف ما رأيت كلام احد منهم يدل لا نصا ولا ظاهرا ولا بالقرائن على نفي الصفات الخبرية في نفس الأمر، بل الذي رأيته أنّ كثيرا من كلامهم يدل إما نصا وإما ظاهرا على تقرير جنس هذه الصفات، ولا أنقل عن كل واحد منهم إثبات كل صفة بل الذي رأيت أنهم يثبتون جنسها في الجملة وما رأيت أحدا منهم نفاها)

5/ 109 - 110

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 07:59 ص]ـ

(6)

(جماع الأمر أن الأقسام الممكنة في آيات الصفات وأحاديثها ستة أقسام كل قسم عليه طائفة من أهل القبلة:

قسمان يقولان تجري على ظواهرها

وقسمان يقولان هي على خلاف ظاهرها

وقسمان يسكتون)

فالأولون المشبهة والسلف

والآخرون المؤولة والقائلون الله أعلم بما أراد بها لكنا نعلم أنه لم يرد بها صفة خارجية

والأواخر الواقفة والقائلون يجوز أن يكون ظاهرها اللائق بجلال الله ويجوز أن لا يكون صفة لله.

5/ 113 - 117

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 08:00 ص]ـ

(7)

((ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) هو قرب ذوات الملائكة وقرب علم الله)

5/ 129

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 08:00 ص]ـ

(8)

(تفتيح أبواب الجنة وتغليق أبواب النار وتصفيد الشياطين إذا دخل شهر رمضان إنما هو للمسلمين الذين يصومون رمضان لا الكفار الذين لا حرمة لهم)

5/ 131

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 08:01 ص]ـ

(9)

(الصواب قول السلف أنه ينزل ولا يخلو منه العرش)

5/ 132

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[09 - 04 - 09, 08:02 ص]ـ

(10)

السماوات كرّية والعرش مقبّب.

5/ 150

ـ[ابوعمر الدغيلبي]ــــــــ[09 - 04 - 09, 09:29 ص]ـ

بارك الله فيك

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[11 - 04 - 09, 07:14 ص]ـ

بارك الله فيك

وفيك بارك الله وجزاك خيرا

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[11 - 04 - 09, 07:14 ص]ـ

(11)

الإختلاف الثابت عن الصحابة والتابعين في تفسير القرآن أكثره لا يخرج عن وجهين:

الأول: أن يُعبّر كل واحد منهم بعبارة غير عبارة صاحبه.

الثاني: أن يذكر كل واحد منهم بعض أنواعه أو أعيانه على سبيل التمثيل.

5/ 160 - 161

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[11 - 04 - 09, 07:15 ص]ـ

(12)

(الحقيقة هو اللفظ المستعمل فيما وضع له، وقد يراد المعنى الموضوع للفظ الذي الذي يستعمل اللفظ فيه)

5/ 200

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[11 - 04 - 09, 07:15 ص]ـ

(13)

(قال بعض كبار أصحاب الشافعي في القرآن ألف دليل أو أزيد تدل على أن الله عال على الخلق وأنه فوق عباده. وقال غيره فيه ثلاثمائة دليل تدل على ذلك)

5/ 226

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[11 - 04 - 09, 07:16 ص]ـ

(14)

(المعية لا تدل على الممازجة والمخالطة، وكذلك لفظ القرب)

5/ 229

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[11 - 04 - 09, 07:17 ص]ـ

(15)

(القرب كله خاص وليس في الكتاب والسنة قط قرب ذاته من جميع المخلوقات في كل حال)

5/ 240

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[11 - 04 - 09, 07:17 ص]ـ

(16)

(وقال الشافعي: حكمي في أهل الكتاب أن يُضربوا بالجريد والنعال ويطاف بهم في العشائر ويُقال هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأقبل على الكلام.

قال أبو يوسف القاضي: من طلب الدين بالكلام تزندق.

قال أحمد: ما ارتدى أحد بالكلام فأفلح.

قال بعض العلماء: المعطل يعبد عدما والممثل يعبد صنما، المعطل أعمى والممثل أعشى، ودين الله بين الغالي فيه والجافي عنه)

5/ 261

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير