[الفوائد العلمية من مجموع فتاوى شيخ الإسلام إبن تيمية (المجلد الثالث)]
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:28 ص]ـ
(1)
(الله سبحانه بعث رسله بإثبات مفصّل ونفي مجمل)
3/ 4
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:30 ص]ـ
(2)
(القول في بعض الصفات كالقول في بعض)
3/ 17
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:31 ص]ـ
(3)
(القول في الصفات كالقول في الذات)
3/ 25
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:31 ص]ـ
(4)
ما أخبرنا الله تعالى به مما في الجنة من نعيم لا يماثل ما في الدنيا مع الإتفاق في الأسماء فكذلك أسماء الله وصفاته لا تماثل أسماء وصفات المخلوقين
والروح التي فينا وهي التي تعرج وتصعد وتُقبض من البدن لا نعرف كيفيتة ذاتها وصفاتها فالباري أولى أن لا نعرف كيفية ذاته وصفاته.
3/ 28 - 31
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:32 ص]ـ
(5)
(النفي ليس فيه مدح ولا كمال إلا إذا تضمّن إثباتا، وإلا فمجرد النفي ليس فيه مدح ولا كمال لأنّ النفي المحض عدم محض والعدم المحض ليس بشيء) (ولأنّ النفي المحض يوصف به المعدوم والممتنع، والمعدوم والممتنع لا يوصف بمدح ولا كمال)
3/ 35
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:33 ص]ـ
(6)
(لا تدركه الأبصار)
(نفى الإحاطة كما قاله أكثر العلماء ولم ينف مجرّد الرؤية لأنّ المعدوم لا يُرى وليس في ذلك مدح)
3/ 36
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:33 ص]ـ
(7)
(الله موصوف بالإثبات والنفي)
3/ 35
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:34 ص]ـ
(8)
(ما أخبر به الرسول عن ربه فإنه يجب الإيمان به سواء عرفنا معناه أولم نعرف، وكذلك ما ثبت باتفاق سلف الأمة وأئمتها، وما تنازع فيه المتأخرون نفيا وإثباتا فليس على أحد ولا له أن يوافق أحدا على إثبات لفظه أو نفيه حتى يعرف مراده، فإن أراد حقا قُبل وإن أراد باطلا رُدّ، وإن إشتمل كلامه على حق وباطل لم يُقبل مطلقا ولم يُرد ّ جميع معناه بل يوقف اللفظ ويُفسّر المعنى كما تنازع الناس في الجهة والتحيّز ونحو ذلك)
3/ 41
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:35 ص]ـ
(9)
(إذا قال القائل ظاهر النصوص مراد أو غير مراد. فإنه يقال: لفظ الظاهر فيه إجمال واشتراك، فإن كان القائل يعتقد أنّ ظاهرها التمثيل بصفات المخلوقين أو ما هو من خصائصهم فلا ريب أنّ هذا غير مراد)
3/ 43
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:36 ص]ـ
(10)
كثير من الناس يتوهم في بعض الصفات أو كثير منها أو أكثرها أو كلها أنها تماثل صفات المخلوقين ثم يريد أن ينفي ما فهم فيقع في أربعة أنواع من المحاذير:
الأول: كونه ظنّ أنّ مدلول النصوص هو التمثيل.
الثاني:كون ذلك يؤدي إلى تعطيل النصوص من إثبات الصفات اللائقة بالله.
الثالث: كونه ينفي تلك الصفات عن الله تعالى بغير علم.
الرابع: كونه يصف الله تعالى بنقيض تلك الصفات من صفات الأموات والجمادات أو صفات المعدومات.
3/ 48
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:42 ص]ـ
(11)
(لا يُعلم أنّ مسمى القعود والإستقرار يقال فيه ما يقال في مسمى الإستواء)
(وقد عُلم أنّ بين مسمى الإستواء والإستقرار والقعود فروقا معروفة)
3/ 50
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:43 ص]ـ
(12)
(وإن كنا إذا قلنا أنّ الشمس والقمر في السماء يقتضي ذلك) أي أنها داخل السماوات
3/ 52
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:43 ص]ـ
(13)
(حرف (في) متعلق بما قبله وبما بعده فهو بحسب المضاف إليه)
3/ 52
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:44 ص]ـ
(14)
(الأمر بتدبر القرآن وفهم معانيه لا ينافي قوله تعالى (وما يعلم تأويله إلا الله) لأن التأويل المراد هنا هو الحقيقة التي تؤول إليها نصوص الصفات والمعاد والجنة والنار)
3/ 54
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:45 ص]ـ
(15)
(جمهور سلف الأمة وخلفها على أنّ الوقف على قوله (وما يعلم تأويله إلا الله) وهذا هو المأثور عن أبي بن كعب وابن مسعود وابن عباس وغيرهم) (وقد روي عن مجاهد وطائفة أنّ الراسخين في العلم يعلمون تأويله) (ولا منافاة بين القولين عند التحقيق)
3/ 54 - 55
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:45 ص]ـ
(16)
لفظ التأويل قد صار بتعدد الإصطلاحات مستعملا في ثلاث معان:
الأول: صرف اللفظ عن الإحتمال الراجح إلى الإحتمال المرجوح لدليل يقترن به.
الثاني: التأويل بمعنى التفسير وهو ما أراد مجاهد.
الثالث: الحقيقة التي يؤول إليها الكلام (هل ينظرون إلا تأويله) (يوم يأتي تأويله) (يا أبت هذا تأويل رؤياي) فتأويل الأمر إمتثاله وفعله، وتأويل الخبر تحققه ووقوعه.
3/ 55 - 56
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:46 ص]ـ
(17)
(الأسماء كلها إتفقت في دلالتها على ذات الله مع تنوع معانيها، فهي متفقة متواطئة من حيث الذات، متباينة من جهة الصفات)
3/ 59
¥