تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[12 - 02 - 07, 01:47 م]ـ

الاخوة الكرام في الادراة لو ينقل هذا البحث في موضعه المناسب لاني ارغب في الاضافة عليه ويحذف هذا التعليق بعد ذلك.

ـ[الشهبي جمال]ــــــــ[10 - 05 - 07, 12:27 ص]ـ

افيدونا في مسالة التعليل بارك الله فيكم

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[02 - 01 - 08, 04:10 م]ـ

للرفع

ـ[سالم عدود]ــــــــ[02 - 01 - 08, 05:30 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[02 - 01 - 08, 06:16 م]ـ

بارك الله في مشايخي وأحبتي على إحسانهم الظن في العبد الفقير، وانما حصل النفع بهذا الموضوع من جهة كفاءة المتلقى وعلمه وصفاء ذهنه لا لجودته في نفسه، وهذا متقرر عندي لالبس فيه، إذ قد يتحصل للمتقلى مالم يخطر ببال الملقى ولم يرد على خاطره.

وقد ذكرني هذا الموضوع بجملة من التساؤلات ساقها بعض الاحبة حول بعض ما طرح لم افرغ لمعالجتها في حينه فلعل الاون مناسب الساعة لمداولتها و محاصتها.

ولعلي ارتبها على الاحدث منها:

1 - طلب توضيح حول قولي ما رسمه: (وهذا القول بهذه القرينة ليس مرجحا لذات الامر كما يظن البعض (وهذا ليس بشرط في احوال قرائن الترجيح وهو من الفروق المهمة بين الترجيح بالقرائن والترجيح بالدلائل).

فان هذا الترجيح قد يكون من جهة عدم مخالفة المشاع لان المخالفة مفضية الى التفرق والتنازع). وذلك في الرد رقم 43.

وبيان معنى قولي: (ليس مرجحا للأمر في ذاته) أن هذه القرينة وكما تقدم هي الصق بالفتوى دون الحكم بخلاف القول بما عليه العمل الأول، وذلك ان المُرجح يكون في حال يختار فيها بين أحد القولين على سبيل الفتيا لا على سبيل الحكم، وهذا باب واسع من ابواب الفتوى يدخل فيه ما يصعب حصره من المسائل وخاصة من جهة المذاهب و اقوالها.

فالمعنى ان قولنا بترجيح قول عليه العمل في بلدنا لايعنى بالضرورة انه قول راجح في نفسه بل اكون انما قلت بها القول لقرينة العمل عليه وايضا تنافي النزاع والاختلاف وذلك لتعارض الامرين اصلا وهذا فرق مهم فتنبه.

وذلك انه قد يضعف الاحتجاج بقول عالم قال بهذا القول او رجح بهذه القرينة في غير عصره او محله، وانما يتبين لك ساتخدام العالم لهذه القرينة بدلائل عديدة ومنها تصريحه بهذا الأمر او تلميحه او معرفتك هاذ من طريقته.

2 - سبب طرق الموضوع لغير المفتين؟ والمرجحين فلا حاجة لهم به!

وهذا ليس بدقيق من الاخ الذي طرح هذا الاشكال فمعرفة القرينة التى انتفع بها القائل او استعملها العالم في قوله مهم جدا اذ قد ينبنى عليه عدم العمل بقوله او معرفة سبب ترجيحه بقرينة فات محلها (راجع رقم 1). او يظهر لك انه لم يقف على قرينة معارضة، فالأمر ليس متعلق بالترجيح فحسب بل بمعرفة سبب الترجيح ايضا.

3 - في الرد رقم 45 القرينة رقم 14: قولي: (بمعنى ان يكون فيه نفع وليس هو من جنس (المصلحة).

ما الفارق بين المصلحه او غير المصلحة، قولي غير المصلحة يخرج الاستدلال بوجود المصلحة الذي يدخل الاحتجاج في جملة الاحتجاج بالدلائل وهذا باب آخر لم نطرقه لان الاحتجاج بالمصلحة عند الاصوليين داخل في الاحتجاج بالادلة لانها من ادلة الاحتجاج المعتبرة وخاصة عند من يقول بان المصلحة هي محل الحكم ومناطه وهم كثير، فالمقصود هو وجود معنى لايرقى الى كونه مصلحة الحكم او محل المناط فيه وفي المثال توضيح بين وشافى لهذا المعنى أن شاء الله.

يتبع بعون الله وتسديده.

ـ[أسامة]ــــــــ[03 - 01 - 08, 02:55 ص]ـ

جزاك الله خير

ـ[طاهر المجرشي]ــــــــ[03 - 01 - 08, 09:15 م]ـ

السلام عليكم

ياشيخ زياد: حفظه الله- آمل جمع الموضوع على ملف وورد أو في خانة واحدة متتابعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وبارك الله فيكم والاخوة المشايخ القراء

ـ[توبة]ــــــــ[31 - 01 - 08, 10:21 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[11 - 02 - 08, 08:04 م]ـ

الطريقة رقم:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير