[15]- الثواء: هو طول المقام ,ويقال ثوى بالمكان:نزل به انظر لسان اللسان تهذيب لسان العرب ص157
[16]- المعيار المعرب والجامع المغرب عن فتاوى علماء إفريقيا والأندلس والمغرب"الجزء الثاني ص124
[17]- هذا بالمفهوم اللغوي فإن أصل الهجرة:هجران بلد الشرك والانتقال منه إلى دار الإسلام انظر إيقاظ الهمم ص36 دار ابن الجوزي.
[18]- أي أوْحَى وألْقَى من النَّفْث بالفَم وهو شَبيه بالنَّفْخ وهو أقَلُّ من التَّفْل لأن التَّفْل لا يكون إلاّ ومعه شيءٌ من الرِّيق. انظر النهاية لابن الأثير ص929 دار ابن الجوزي.
[19]- أي في نَفْسى وخَلَدى. النهاية في غريب الحديث.
[20]- رواه البزار 2914 وصححه الإمام الألباني في صحيح الترغيب والترهيب برقم1702
[21]- رواه ابن حبان في صحيحه والحاكم وقال صحيح على شرطهم ووافقه الذهبي, قال الشيخ الألباني هو كما قالا, انظر السلسلة الصحيحة برقم2607
[22]- تفسير القرآن العظيم المجلد الرابع ص562 دار الإمام مالك الجزائر
[23]- المصدر السابق ص567
[24]- الداء والدواء لابن القيم ص10 دار ابن الجوزي
[25]- رواه ابن ماجة [925] وصححه الألباني
[26]- ككتاب دلائل الخيرات لمحمد بن سليمان الجزولي فقد في فتاوى اللجنة الدائمة برقم 2392 " ... أما كتاب [دلائل الخيرات] فننصحك بتركه؛ لما يشتمل عليه من الأمور المبتدعة والشركية، وفي الوارد في القرآن والسنة غنية عنه."
[27]- تفسير الطبري الجزء23 ص448 مؤسسة الرسالة
[28]- تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ص 1033
[29]- سنن الترمذي برقم 2344وقال حديث حسن صحيح و قال الألباني صحيح.
[30]- رواه أبو داود 2606 والترمذي 1212وابن ماجة 2236 وقال الألباني صحيح.
[31]- مسند أحمد برقم 6572
[32]- رواه مسلم برقم1054 من حديث عبد الله بن يزيد المقرئ به. انظر تفسير القرآن العظيم ص 862 بشيء من التصرف
[33]- إغاثة اللهفان ص 65 دار ابن الجوزي
أرجوا التثبيت لأهمية الموضوع
المـ ــــــــــصدر
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[03 - 10 - 08, 06:45 م]ـ
جزاك الله خير الجزاء
موضوع موفق
ـ[إسماعيل سعد]ــــــــ[04 - 10 - 08, 01:44 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[سمير زمال]ــــــــ[20 - 10 - 08, 11:52 م]ـ
مع العلم أن المقال منقول من منبر وهران
ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[21 - 10 - 08, 02:51 م]ـ
إلى ما يسمى * الحراقة * أفيقوا .. السعادة ليست في بلاد الكفار
أرى أن هذه التسمية لمن يهاجر إلى الغرب ليست عادلة. ذلك لأن هذا المصطلح -على حد علمي- يطلق على من كان يتعاون مع الاحتلال الفرنسي للجزائر ضد المسلمين، وذلك كفر، وهذا ما لايخطر ببال الغالبية الساحقة من المغتربين.
ظانين أنهم سيخرجون من أرض الشقاء والفقر إلى أرض السعادة والغنى
كثير من هؤلاء يعلمون أنهم سيخرجون من أهلهم وبلادهم، وسيتعرضون للمشاق، وكثير منهم يعلم أن الحياة في الغرب ليست سهلة. لكن وصفهم بهذه الطريقة، وتعميم الحكم قد لايكون صحيحا أيضا. لأن من يعرض نفسه وأهله لهذه المصائب لايختار ذلك اختيارا، بل قد يكون مضطرا إليه. ونحن نعلم كثرة الظلم الواقع في بلاد المسلمين، والاستئثار بالأرزاق من قبل قلة قليلة من الناس، و إيثار الأقارب والعوائل بالامتيازات، والفقر الشديد والحاجة، هذا غير التضييق على العلماء والدعاة وغيرهم. فهذه الظاهرة التي بسطتها والقيت باللائمة على هؤلاء الناس يتحمل جزءها الأكبر الظلمة وأعوانهم، الذين حولوا الحياة في بلاد المسلمين إلى كابوس يفقد الإنسان معنى إنسانيته. وفي رأيي، فإن مفارقة الأوطان من أصعب الأمور، ولايقدم عليها إلا المضطرون، ولهذا كانت قرينة القتل في كتاب الله، عز وجل.
أردتُ أن أَقومَ بوَاجبِ النصيحةِ امتثالاً لِلتَوجيهاتِ النبوية، فعن تَميمِ بنِ أوسٍ الدَّاريِّ أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه و سلم قالَ: "الدِّينُ النَّصيحةُ، قلنا: لِمَن؟ قال: للهِ ولكتابهِ ولرسولهِ ولأئمَّةِ المسلمينَ وعامَّتِهِم" [1] وعن جَريرِ بنِ عبدِ اللهِ رضي الله عنه قال: "بايعتُ رسولَ الله صلى الله عليه و سلم على إقامِ الصلاةِ، وإيتاء الزكاة، والنصحِ لكلِ مُسلم"
¥