تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[26 - 03 - 09, 11:17 ص]ـ

ووجهك. أشكرك يامحمد الله يرفع قدرك في الدنيا والآخرة.

ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[26 - 03 - 09, 11:24 ص]ـ

فائدة:

النبي صلى الله عليه وسلم كان يعجل صلاة العصر. ص39.

الحكمة من اجتماع الملائكة في الفجر والعصر:

من لطف الله بعباده وإكرامه لهم بان جعل إجتماع ملائكته في حال طاعة عباده لتكون شهادتهم لهم بأحسن شهادة. ص47.

الحكمة من سؤال الله الملائكة:

فيه استدعاء شهادتهم لبني ادم بالخير واستنطاقهم بما يقتضي التعطف عليهم. ص49.

لماذا قالت الملائكة: " تركناهم وهم يصلون واتيناهم وهم يصلون " ولم يراعوا الترتيب الوجودي؟

لأنهم طابقوا السؤال لأنه قال: كيف تركتم؟ ولأن المخبر به صلاة العباد والأعمال بخواتيمها فناسب ذلك إخبارهم عن آخر عملهم قبل أوله. ص50.

فائدة:

بين عيسى ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم 600 سنة. ص54.

فائدة:

المبادرة بصلاة المغرب بحيث أن الفراغ منها يقع والوضوء باقي. ص55.

معنى " الحين ":

هو اسم مبهم يقع على القليل والكثير من الزمان على المشهور، وقيل: الحين 6 شهور، وقيل: 40 سنة. ص56.

ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[26 - 03 - 09, 11:32 ص]ـ

الحكمة في النهي عن النوم قبل العشاء والحديث بعدها:

لئلا يكون سببا في ترك قيام الليل، أو للاستغراق في الحديث ثم يستغرق في النوم فيخرج وقت الصبح. ص66 و ص96 و ص97.

فائدة:

وقت صلاة العشاء إلى نصف الليل. ص69.

لماذا سميت الفجر والعصر بالبردين؟

لأنهما تصليان في بردي النهار وهما طرفاه حين يطيب الهواء وتذهب سورة الحر. ص71.

فائدة:

النبي صلى الله عليه وسلم يستحب صلاة الفجر في أول الوقت. ص74.

فائدة:

الأوقات المنهي عن الصلاة بها خمسة:

1 - عند طلوع الشمس.

2 - عند غروبها.

3 - بعد صلاة الصبح.

4 - بعد صلاة العصر.

5 - عند الإستواء. ص83.

لماذا صلى النبي صلى الله عليه وسلم بعد العصر ركعتان؟

إستدراك لما فاته من النوافل بعد الظهر. ص85.

فائدة:

آخر الصحابة موتاً هو أبو الطفيل عامر بن واثلة مات سنة 110 هـ. ص99.

فائدة الاذان:

الإعلام بدخول الوقت – الدعاء إلى الجماعة – إظهار شعائر الإسلام. ص102.

أيهما أفضل الأذان أم الإقامة؟

قيل: الأذان. وقيل: الإقامة. وقيل: إن علم من نفسه القيام بحقوق الإمامة فهي أفضل وإلا فالأذان. ص102.

فائدة:

قال عمر بن الخطاب: لو أطيق الأذان مع الخلافة لأذنت. ص102.

فائدة:

ابتداء الاذان كان في المدينة والراجح أنه في السنة الأولى من الهجرة. ص103.

مالحكمة في إعلام الناس بالأذان من غير النبي صلى الله عليه وسلم؟

للتنويه بقدر النبي صلى الله عليه وسلم والرفع لذكره بلسان غيره ليكون أقوى لأمره وأفخم لشأنه. ص105 و ص109.

ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[27 - 03 - 09, 12:43 ص]ـ

هل باشر النبي صلى الله عليه وسلم الأذان بنفسه؟

وقع عند السهيلي: أن النبي صلى الله عليه وسلم أذن في سفر، والنووي جزم بأن النبي صلى الله عليه وسلم أذن في سفر وعزاه للترمذي وقواه، لكن الصحيح أنه أمر بلال فاذن. ص105.

فائدة:

هناك أحاديث تدل على أن الأذان شرع بمكة قبل الهجرة لكنها غير صحيحة. ص 104.

فائدة:

جزم ابن المنذر بأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي بغير أذان منذ فرضت الصلاة بمكة إلى أن هاجر إلى المدينة وإلى أن وقع التشاور في ذلك على مافي حديث عبدالله بن عمر ثم حديث عبدالله بن زيد. ص104.

فائدة:

النار للمجوس والناقوس للنصارى والبوق لليهود. ص106.

فائدة:

عمر بن الخطاب أخبر برؤيته الأذان بعد عبدالله بن زيد بعشرين يوماً استحياءً. ص107.

لماذا اختص بلال بالأذان؟

لأنه لما عذب يقول: أحد أحد، فجوزي بولاية الأذان المشتملة على التوحيد في إبتدائه وإنتهائه. ص108.

مالحكمة في تثنية الأذان وإفراد الإقامة؟

لأن الأذان لإعلام الغائبين فيكرر ليكون أوصل أليهم، بخلاف الإقامة فإنها للحاضرين. ص112.

لماذا يهرب الشيطان من الأذان دون الذكر؟

حتى لا يشهد للمؤذن يوم القيامة. ص115.

ماحكم أذان المنفرد؟

- أنه مستحب وهو الراجح عند الشافعية.

- وقيل: لايستحب.

- ومنهم من فصل بين من يرجو جماعة أو لا. ص117 – 118.

لماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: " مثل مايقول " ولم يقل: "مثل ماقال "؟

ليشعر بأنه يجيبه بعد كل كلمة مثل كلمتها. ص121.

فائدة:

لو لم يجاوب المؤذن حتى فرغ استحب له التدارك إن لم يطل الفصل، قاله النووي. ص121.

لماذا وصف النداء بـ " الدعوة التامة "؟

المراد بها دعوة التوحيد لأن الشرك ناقص. أو تامة لأنه لايدخلها تغيير إلى يوم النشور. أو لأنها تستحق صفة التمام وما سواه معرض للفساد. أو تامة لأن فيها أتم القول وهو " لااله الا الله ". وقال الطيبي: من أوله إلى " محمد رسول الله " هي الدعوة التامة، والحيعلة هي الصلاة القائمة. ص125.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير