تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[27 - 03 - 09, 12:51 ص]ـ

مامعنى " المقام المحمود "؟

الأكثر على أنه الشفاعة، وقيل: إجلاسة على العرش، وقيل: على الكرسي. ص126.

لماذا سمي الإستهام بهذا الاسم؟

لأنهم كانوا يكتبون أسمائهم على سهام إذا اختلفوا في الشيء فمن خرج سهمه غلب. ص127.

لماذا لم يبين النبي صلى الله عليه وسلم فضل الاذان والصف الأول؟

ليفيد ضرب من المبالغة وأنه مما لايدخل تحت الوصف. ص127.

ما حكم الكلام في الاذان؟

- قال أحمد بالجواز.

- وعن النخعي وابن سيرين والاوزاعي: الكراهة.

- وعن الثوري: المنع، وعن أبي حنيفة: أنه خلاف الأولى. ص129.

متى يقول المؤذن " الصلاة في الرحال "؟

يقولها بعد " أشهد أن محمد رسول الله "، وقيل: بعد الأذان، وقيل: بعد الحيعلتين. ص130.

مسالة في غاية الإشكال عند الحافظ ابن حجر:

قال ابن عمر: وكان رجلاً اعمى لاينادي حتى يقال له: أصبحت أصبحت. وقد جعل أذانه غاية للأكل؟ وأجيب عنه: المراد: قاربت الصباح. وهذا فيه نظر. ص132.

ماحكم أذان الاثنان معاً؟

منعه قوم، ويقال: ان أول من احدثه بنو امية. وقال الشافعية: لايكره إلا إن حصل تشويش. ص133.

الفرق بين الفجر الصادق والفجر الكاذب:

الفجر الصادق: يطلع معترضاً ثم يعم الافق ذاهبا يميناً وشمالاً. الفجر الكاذب: تسميه العرب " ذنب سرحان " فإنه يظهر في أعلى السماء ثم ينخفض. ص138.

مالحكمة من الأذان الأول في الفجر؟

التاهب لإدراك الصبح في أول وقتها. ص139.

مالحكمة من الندب لصلاة ركعتين قبل المغرب؟

رجاء إجابة الدعاء لأن الدعاء بين الأذان والإقامة لايرد. ص143.

ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[27 - 03 - 09, 01:09 ص]ـ

لماذا يجعل المؤذن اصبعيه في أُذنيه؟

قد يكون أرفع لصوته وايضاً علامة للمؤذن ليعرف من رآه على بعد أو كان به صمم أنه يؤذن. ص152.

الفرق بين السكينة والوقار:

السكينة التأني في الحركات وإجتناب العبث، والوقار في الهيئة كغض البصر وخفض الصوت وعدم الإلتفات. ص155.

متى يقوم المصلون إذا اقيمت الصلاة؟

قال مالك: لم أسمع في قيام الناس حين تقام الصلاة بحد محدود إلا أني أرى ذلك على طاقة الناس فإن منهم الثقيل والخفيف.

وذهب الأكثرون إلى أنهم إذا كان الإمام معهم في المسجد لم يقوموا حتى تفرغ الاقامة.

وعن أنس: يقوم إذا قال المؤذن " قد قامت الصلاة ".

وعن سعيد بن المسيب: إذا قال المؤذن " الله أكبر " وجب القيام وإذا قال " حي على الصلاة " عدلت الصفوف وإذا قال " لاإله إلا الله " كبر الامام. وعن أبي حنيفة: يقومون إذا قال " حي على الفلاح " فإذا قال " قد قامت الصلاة " كبر الامام.

وذهب الجمهور: إذا لم يكن الإمام في المسجد إلى أنهم لايقومون حتى يروه. ص157.

كيف نجمع بين حديث: " إذا أُقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني " فظاهره أن الصلاة كانت تقام قبل أن يخرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيته وهو معارض لحديث: " إن بلالاً كان لايقيم حتى يخرج النبي صلى الله عليه وسلم "؟

يجمع بينهم بان بلالاً كان يراقب خروج النبي صلى الله عليه وسلم فأول مايراه يشرع في الإقامة قبل أن يراه غالب الناس، ثم إذا رأوه قاموا فلا يقوم في مقامه حتى تعتدل صفوفهم. ص158.

كيف نجمع بين انصراف النبي صلى الله عليه وسلم بعد إقامة الصلاة وقوله لما رأى رجلاً خرج من المسجد بعد الأذان: " فقد عصى أبو القاسم "؟

يدل فعل النبي صلى الله عليه وسلم على الضرورة فيلحق به المحدث والراعف والحاقن وغيرهم. ص159.

فائدة:

جواز النسيان على الأنبياء في أمر العبادة لأجل التشريع. ص160.

فائدة:

كان الأسود النخعي إذا فاتته الجماعة ذهب لمسجد آخر. ص171.

فائدة:

لم يروى: " سبع وعشرين " إلا ابن عمر والباقي " خمس وعشرين " واختلفوا في أيهما أرجح: فقيل: رواية الخمس لكثرة رواتها، وقيل: رواية السبع لأنها فيها زيادة من عدل حافظ. ص172.

كيف نجمع بين رواية: " خمس " و " سبع "؟

1 - أن ذكر القليل لاينافي الكثير.

2 - لعل الله أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بالخمس ثم أعلمه الله بزيادة الفضل فأخبره بالسبع.

3 - أن إختلاف العددين بإختلاف مميزهما.

4 - الفرق بقرب المسجد وبعده.

5 - الفرق بحال المصلي كأن يكون أعلم أو أخشع.

6 - الفرق بإيقاعها في المسجد أو في غيره.

7 - الفرق بالمنتظر للصلاة وغيره.

8 - الفرق بإدراكها كلها أو بعضها.

9 - الفرق بكثرة الجماعة وقلتهم.

10 - السبع مختصة بالفجر والعشاء وقيل: بالفجر والعصر والخمس بما عدا ذلك.

11 - السبع مختصة بالجهرية والخمس بالسرية.

قال الحافظ ابن حجر: وهذا الوجه الأخير أوجهها عندي. ص173.

ما الحكمة من العدد الخاص 25 أو 27؟

- أشار الكرماني إلى إحتمال أن يكون أصله كون المكتوبات خمساً فأريد المبالغة في تكثيرها فضربت في مثلها فصارت خمساً وعشرين، ثم ذكر للسبع مناسبة أيضاً من جهة عدد ركعات الفرائض ورواتبها.

- وقال غيره: الحسنة بعشرة للمصلي منفرداً فإذا انضم إليه آخر بلغت عشرين ثم زيد بقدر عدد الصلوات الخمس، أو يزاد عدد أيام الاسبوع ولايخفى فساد هذا.

- وقيل: الأعداد عشرات ومئين وألوف وخير الأمور الوسط فاعتبرت المائة والعدد المذكور ربعها وهذا أشد فساداً من الذي قبله. ص173.

لماذا أثقل الصلوات على المنافقين العشاء والفجر؟

لقوة الدواعي إلى تركها , لأن العشاء وقت السكون والراحة والصبح وقت لذة النوم. ص184.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير