ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[18 - 04 - 09, 03:59 م]ـ
لم سمي شهر صفر بهذا الاسم؟
لانهم كانوا يغيرون فيه بعضهم على بعض فيتركون منازلهم صفراً أي خالية من المتاع، وقيل: لإصفار أماكنهم من أهلها. ص537.
فائدة:
النووي رجح أن النبي r كان قارناً، والذي رجح الإفراد استدل على أن الخلفاء الراشدين واضبوا عليه، ولم ينقل عن أحد منهم أنه كره الإفراد بل ونقل عنهم كراهية التمتع. ص540.
فائدة:
ذهب جماعة إلى أن القارن أفضل من الإفراد والتمتع وهم جماعة من الصحابة والتابعين وبه قال الثوري وأبو حنيفة، وذهب جماعة من الصحابة إلى أن التمتع أفضل لكون النبي r تمناه. ص541.
الحكمة في مخالفة النبي r طريقة في الدخول والخروج من مكة:
قيل: ليتبرك به كل من في طريقه. وقيل: الدخول من علو لتعظيم المكان والخروج من أسفل إشارة لفراقه. ص552.
فائدة:
اسم النجار الذي بنى الكعبة لقريش " باقوم " وهو رومي. ص558.
فائدة:
الجدر: لغة في الجدار. ص559.
فائدة:
الحصين بن نمير هو الأمير الذي قاتل عبدالله بن الزبير من قبل يزيد بن معاوية ثم إرتحل الحصين لما سمع بموت يزيد بن معاوية سنة 64 هـ، ثم ابتدأ بناء الكعبة عبدالله في نصف جمادى الاخرة سنة 64 هـ واستمر البناء الى الموسم ليراه أهل الآفاق ليشنع بذلك على بني أميه. ص563.
فائدة:
لما قتل ابن الزبير كتب الحجاج إلى عبدالملك بن مروان بشان الكعبة فنقضها وأعاد بنائها ورفع بابها وسد الباب الغربي وقد ندم عبدالملك على إذنه للحجاج في هدمه ولعن الحجاج. ص564.
فائدة:
قريش قصروا على بناء إبراهيم، وابن الزبير أعاد على بناء إبراهيم، والحجاج أعاده على بناء قريش. ص565.
فائدة:
قال ابن حجر: لم أقف على شيء من التواريخ على أن أحد من الخلفاء ولا من دونهم غير من الكعبة شيء ممن صنعه الحجاج إلى الآن إلا في الميزاب والباب وعتبته. ص566.
أول من فرش المسجد بالرخام:
هو الوليد بن عبدالملك. ص566.
فائدة:
وقع في جدار الكعبة الشامي ترميم في سنة 270 هـ ثم في 542هـ ثم في 619 هـ ثم في 680هـ ثم في 814هـ ثم قال ابن حجر: وترادفت الأخبار الآن في وقتنا هذا في سنة 822هـ أن جهة الميزاب فيها ما يحتاج إلى ترميم فإهتم بذلك سلطان الإسلام الملك المؤيد وأرجوا من الله تعالى أن يسهل له ذلك، ثم حججت سنة 824هـ وتاملت المكان الذي قيل عنه فلم أجده في تلك البشاعة. ص566.
ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[21 - 04 - 09, 02:06 م]ـ
فائدة:
جلس عمر عند الكعبة وقد أراد أن يأخذ كنز الكعبة فينفقه في سبيل الله، فقال أُبي بن كعب: والله ماذاك لك. قال: ولم؟ قال: أقره رسول الله r .
كنز الكعبة: كان الجاهلية يهدون إلى الكعبة المال تعظيما لها. ص577.
فائدة:
القاضي زين الدين عبدالباسط بالغ في تحسين الكعبة بحيث يعجز الواصف عن صفة حسنها فجزاه الله على ذلك أفضل المجازاة. ص581.
مالحكمة من قول عمر: " إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع "؟
لأن الناس كانوا حديثي عهد بعبادة الأصنام فخشي عمر أن يظن الجهال أن إستلام الحجر من باب تعظيم بعض الأحجار كما كانت العرب تفعل في الجاهلية فأراد عمر أن يعلم الناس أن إستلامه إتباع لفعل النبي r لا لأنه ينفع ويضر بذاته. ص584.
كيف نجمع بين الاحاديث التي تثبت صلاة النبي في الكعبة والأحاديث التي تنفيها؟
1 - الصلاة المثبتة لغوية والمنفية هي الشرعية.
2 - الإثبات على التطوع والنفي على الفرض.
3 - ويحتمل أن يكون دخل البيت مرتين صلى في أحداهما ولم يصل في الأخرى، وهذا الراجح.
4 - لما دخل الكعبة في الفتح صلى وفي حجته لم يصل.
قال ابن حجر: هذا جمع حسن. لكن تعقبه النووي: بأنه لاخلاف أن النبي r دخل يوم الفتح لا في حجة الوداع. ص591.
لم سميت زمزم بهذا الاسم؟
قيل: لكثرتها يقال ماء زمزم أي كثير. وقيل: لإجتماعها، وقيل: لحركتها. ص623.
مامعنى " مناة "؟
صنم كان في الجاهلية، وقال ابن الكلبي: كانت صخره نصبها عمرو بن لحي لهذيل وكانوا يعبدونها. ص630.
لم سمي يوم التروية بهذا الاسم؟
لأنهم كانوا يروون فيها إبلهم ويرتوون من الماء لأن تلك الأماكن لم تكن إذ ذاك فيها آبار ولا عيون. ص640.
من هم الحمس؟ ولم سموا بذلك؟
¥