تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[26 - 02 - 09, 12:16 ص]ـ

الأخ علي

الأخ عمر

جزاكم الله خيراً ..

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[28 - 02 - 09, 02:25 ص]ـ

فكرة جميلة جدا ...

ولعلي آتيك بشيء يستفاد منه ...

لكن هل المطلوب من كتب الشيخ العثيمين رحمه الله تعالى- وهذا ما هوظاهر في العنوان- فقط أم يجوز غير ذلك؟؟:)

وموضوعك شيخي وأخي الفاضل قريب من موضوع شيخنا إحسان العتيبي" بالضربة القاضية"!

وهما مهمان لطلبة العلم ففيهما نماء للعقل

فجزاكما الله خيرا

ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[28 - 02 - 09, 04:22 م]ـ

بارك الله فيك شيخنا علي ..

الأصل أن المطلوب من كتب الشيخ ابن عثيمين ولكن إن وجد مثلاً من كتب شيخ الاسلام وابن القيم وابن رجب أو غيرهم فهذا طيب ومهم لطلبة العلم, فاعقلها وتوكل ... سددك الله ...

ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[28 - 02 - 09, 04:32 م]ـ

قال ابن عثيمين رحمه الله:

فإذا قال قائل: إذا كان الله مُقدر الآجال والأرزاق فهل يسوغ لنا أن لا نفعل ما يكون به الرزق؟

فالجواب: أنه لا يسوغ, لأن الله تعالى إذا قدّر شيئاً فإنه يُقدره بأسبابه, فإذا قدّر الرزق لشخص فإنه يُقدره لأسباب يقوم بها الشخص, وقد يكون لأسباب لا يقوم بها الشخص, كما لو مات للإنسان ميت فورثه فهذا ليس من فعله, لكن على كل حال تقدير الله تعالى للأشياء لا يستلزم ولا يُسوِّغ أن ندع الأسباب النافعة.

(المصدر: شرح العقيدة السفارينية: ص:37).

ـ[عبدالحميد بن صالح الكراني]ــــــــ[28 - 02 - 09, 07:08 م]ـ

جزاك الله خيراً أخي عبدالرحمن

وبارك الله فيك وفي الفكرة.

وقد جمعت مؤلفاً لطيفاً عن طرائق تدريس الشيخ؛ ومنها:

فتق أذهان الطلبة على الإشكالات ومن ثم حلها.

وما ذكرته لون من هذا؛ ولو جمعت إليها أمثالها؛ لجانب الإثراء.

وفقك الله لإتمام مشروعك هذا؛ وأعانك وسددك.

ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[01 - 03 - 09, 01:29 ص]ـ

بارك الله فيك شيخنا عبدالحميد أسأل الله أن يجعلك مباركاً أينما كنت ..

ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[01 - 03 - 09, 01:39 ص]ـ

(فلابد أن يكونوا أحراراً ولا يُمكن أن يكونوا أرقّاء) أي: الأنبياء.

قال ابن عثيمين رحمه الله:

فإن قيل: إن يوسف عليه الصلاة والسلام بيع مملوكاً عند عزيز مصر؟

فالجواب: أن يوسف عليه الصلاة والسلام نُبِّئ بعد السجن.

فإذا قال قائل: ما تقولون في قوله تعالى عن يوسف عليه الصلاة والسلام ((وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا)) يعني جاءه الوحي قبل السجن؟

فالجواب: أن الضمير يعود على أبيه يعقوب عليه الصلاة والسلام.

(المصدر: شرح العقيدة السفارينية: ص:522).

ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[01 - 03 - 09, 06:21 ص]ـ

قال ابن عثيمين رحمه الله:

فإن قال قائل: هل العذاب أو النعيم في القبر دائم أو ينقطع؟

فالجواب أن يقال: أما العذاب للكفار, فإنه دائم, ولايُمكن أن يزول العذاب عنهم, لأنهم مستحقون لذلك, ولأنه لو زال العذاب عنهم, لكان هذا راحة لهم, وهم ليسوا أهلاً لذلك, فهم باستمرار في عذاب إلى يوم القيامة, ولوطالت المدة

فقوم نوح الذين أغرقوا مازالوا يعذبون في هذه النار التي أدخلوا فيها, ويستمر عذابهم إلى يوم القيامة, وكذلك

آل فرعون يعرضون على النار غدوّاً وعشيّاً.

أما عصاة المؤمنين الذي يقضي الله تعالى عليهم بالعذاب, فهؤلاء قد يدوم عذابهم وقد لا يدوم, وقد يطول وقد لا يطول, حسب الذنوب وحسب عفو الله عز وجل.

(المصدر: شرح العقيدة الواسطية: ص:486).

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[01 - 03 - 09, 07:44 ص]ـ

قال الشيخ 8/ 390 من الممتع طبعة آسام

أما العلة في الأربعة _ يعني البر والشعير والتمر والملح _ كونها مكيلة مطعومة يعني اعلة مركبة من شيئين الكيل والطعم إذ هذا هو الواقع فهي مكيلة مطعومة ويظهر اثر الخلاف في الأمثلة فإذا باع صاعا من دققي بصاعين منه فإذا قلنا إن العلة الكيل فلا يجوز وإن قلنا إن العلة الطعم جاز و إن قلنا إن العلة الكيل مع الطعم جاز أيضا

كيف يكون جائزا والدقيق مطعوم وقد قال الشيخ إن قلنا أن العلة الطعم وكيف يكون جائز ا فيما إذا اعتبرنا العلة الكيل مع الطعم والدقيق يتوفر فيه العلتين

أرجو التوضيح للأهمية

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[01 - 03 - 09, 11:58 ص]ـ

هل من مجيب

ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[01 - 03 - 09, 01:32 م]ـ

قال تعالى ((تلك الرسل فضّلنا بعضهم على بعض)) وقال ((ولقد فضّلنا بعض النبيين على بعض)).

قال ابن عثيمين رحمه الله:

فإن قال قائل: كيف نثبت ذلك, وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن التفضيل بين الأنبياء؟

فيُقال: حاشى لرسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينهى عما أثبته الله ولايُمكن ذلك أبداً, فإذا أخبرالله عز وجل أنه فضّل بعض النبيين على بعض, فلايُمكن للرسول صلى الله عليه وسلم أن يقول: لاتفضلوا بين الأنبياء, ولكنه نهى عن التفضيل بين الأنبياء حيث يكون الحقد والعدوان, فلو أن أحداً فضّل محمداً صلى الله عليه وسلم على موسى بحضرة اليهود, وصارذلك سبباً للعداوة أوالبغضاء ثم سبباً للشر فإنه لا يفضل درءاً للمفسدة, فالذي نهى عنه النبي عليه الصلاة والسلام من التفضيل ماكان موجباً للمفسدة, أما ماكان حكاية للواقع فإن الرسول عليه الصلاة والسلام لايُمكن أن ينهى عنه وقد أثبته الله.

إذاً فنحن حينما نتكلم عن تفضيل الرسول عليه الصلاة والسلام على جميع الناس, فإننا نتكلم به خبراً عما قاله الله, ولكننا لانتكلم به حيث يكون الشر والفساد.

(المصدر: شرح العقيدة السفارينية: ص:565).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير