تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو البركات]ــــــــ[01 - 09 - 08, 04:16 م]ـ

الأشاعرة يقولون ان العرض لا بد أن يفنى وثم يحدث الله عرض جديد وهكذا ...

فالضوء لابد له أن يفنى في الزمن الثاني ويقوم جديد في الزمن الثاني لأن العرض لايبقى زمانين؟

فمن أين لهم هذا الكلام؟

ـ[أبو عمّار]ــــــــ[07 - 09 - 08, 10:08 م]ـ

جزاكم الله خيرا و بارك في علمكم أخي عبد الباسط

وقد كتبت مقالة في اللغة الإنجليزية حول هذا الموضوع و تكلّمت عن دور فلاسفة اليونان والهنود في تأسيس هذه المقالة فلمن أراد المزيد فليراجعه.

والمقالة بعنوان ((دور نظرية الذرة عند الفرق الكلامية)) تجدونها هنا:

http://muslimmatters.org/2008/04/09/the-role-of-atomism-on-groups-of-kalam

ـ[فهد القحطاني 1]ــــــــ[08 - 09 - 08, 02:58 ص]ـ

كل هذا من بلاء علم امنطق وشيوخ المناطقة يقولون عن الشيء لايبقى زمانين ولا مكانين ويقولون لو أن واقع في نهر حلف ما وقع لصح كلامه لأن الذي حلف فيه قد ذهب والنهر ليس هو الذي كان يسبح فيه وهو صحيح لكن لايعني أن النهر ليس هو بل الجزء الذي سبح فيه فهم يستدلون بالعموم على الخصوص أو العكس بالكل على الجزء وبالعكس فيصح من جهة ويسقط من جهة ولو أن أهل الكلام نظروا في كتاب ربهم وسنة نبيهم عليه الصلاة والسلام وأخذوا بما دلت عليه النصوص لسلم لهم العقل والنقل وكنت أتمنى أن أطيل لكن إن طلب مني ذلك ناقشت لكم كلامهم بالأسماء والنظريات الفلسفية التي أعتمد عليها أهل الكلام ممن ينتسبون للإسلام والله أعلم وأحكم

ـ[حجر]ــــــــ[08 - 09 - 08, 07:02 م]ـ

منهج البحث العلمي يستوجب توثيق المقولة من كتب الأشاعرة المعتمدة وبيان مرادهم بها بشرحهم؛

فليس من السهل الحكم على مقولة ما بمخالفة المعقول وأربابها عرفوا بفرط الاشتغال في العقليات والخبرة بالجائزات والمحالات كالباقلاني والجويني والغزالي والرازي والإيجي، خصوصا وأن معنى مقولة أن العرض لا يبقى زمانين غير واضحة المعنى فضلا عن الحكم عليها بالوجوب الإستحالة.

ـ[حجر]ــــــــ[08 - 09 - 08, 07:03 م]ـ

عفوا: أو الاستحالة

ـ[أبو العباس البحريني]ــــــــ[12 - 09 - 08, 08:08 م]ـ

هناك كلام لابن حزم في هذه المسألة, يرد على من يقول بقول الأشاعرة في هذا,,,

ـ[أبو البركات]ــــــــ[20 - 09 - 08, 01:09 ص]ـ

هي موجودة في كتب الأشاعرة .... لكن من أين لهم هذا؟

هل قال بها ارسطو مثلا؟

ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[20 - 09 - 08, 06:15 ص]ـ

انقل لكم هذا الموضوع من احد المنتديات

أود ان اعرض بعض الأمثلة لبعض المصطحات الفلسفية والكلامية:

- العرض: مثل ضوء الشمس، لون الحجر ... إلخ

- الجوهر: مايقوم عليه العرض مثل الحجر أو الشمس ... إلخ

- الجوهر الفرد: وهو اصغر جزء في الجسم وهو الجزء الذي لايمكن قسمته إلى أصغر منه.

- الهيولي: مثل الخشب، الذهب (بصورتها الخام)

- الصورة: مثل الكرسي، الخاتم - والفلاسفة قالوا ان العالم عبارة عن هيولي وصورة وهو مكون من مادة قديمة.

- ممكن الوجود: ويقصد به المخلوقات والحوادث اي كل مايحدث من العدم.

- واجب الوجود: وهو الذي يحدث ويخلق ويوجد الأسياء من العدم وهو الله.

- حلول الحوادث: مايحل فيه الحادث

- القديم: الأزلي الذي لابداية له

- الحادث: عكس القديم وهو ماخرج من العدم. وليس بقديم.

أشرت في كلامي السابق إلى الحرب الضروس التي قامت بين السفسطائيين وبين الفلاسفة وما جرى على الفلاسفة من الإغراق في الجزئيات البديهية حتى أنهم لم يستطيعوا أن يعرفوا ماهية الإنسان (وهي أبسط الماهيات) لكي يردوا على أهل السفسطة، بقولهم حيوان ناطق! وهي لا تخلو من مآخذ.

نفس السيناريو حصل مع المسلمين وخاصة علماء الكلام عندما دخلو معركة مع أهل الإلحاد والفلاسفة في مناقشة علم الآلهيات ... فجرت المسلمين إلى الويلات التي لن تنتهي إلى قيام الساعة

فحاولوا أن يستخدموا المنطق والبراهين الكلامية لأجل دحض وإبطال مزاعم الفلاسفة وأهل الإلحاد ... ونتج مانتج من التخبط مجال علم الآلهيات مع أننا نحن المسلمين لدينا كتاب وسنة ورسول من الله قد أعطانا الله من علم الغيب مايغنينا عن المنطق والفلسفة وقياس الشاهد على الغائب ... إلخ

ونورد لكم بعض الجدل الذي كان دائرا بين الفلاسفة وأهل الكلام

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير