تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن خالد]ــــــــ[17 - 09 - 08, 10:56 ص]ـ

هدى الله الجميع لما يحبه ويرضى:

بعض النقولات عن الشيخ حتى يحكم فيها المشايخ:

(فلذلك كثير من الأشاعرة ينسبون بعض الحنابلة إلى التشبيه وليسوا مشبهين، لكن نظراً للإثبات الذي فيه زيادة قليلة، وكذلك كثير من الحنابلة ينسبون الأشاعرة إلى التعطيل، وليسوا معطلة في أغلبهم، لكن مقصود ذلك أنهم بالغوا في التنزيه أيضاًَ.)

سؤال هل يوجد اشعري ليس معطل؟

سؤال لماذا دائما يذكر الشيخ الحنابلة ولا يذكر اهل السنة هل المالكية والشافعية والثوري حنابلة؟

لماذا تعقد المقارنة دائما باسم الحنابلة؟

وقال ايضا"

(وهذا يتفق عليه جميع أهل السنة على مختلف مذاهبهم، فإنهم يتفقون على إثبات صفة الكلام لله، ولكنهم اختلفوا في إثبات الكلام النفسي)

اي صفة كلام اتفقوا عليها؟ ليس هناك اتفاق قط بين اهل السنة والاشاعرة وخاصة في صفة الكلام التي هي اشهر من نار على جبل!! فما ادري لماذا تعرض المسالة بهذه الطريقة؟

ثم اردف قائلا ((والكلام النفسي معناه: الكلام المنسوب إلى النفس، وليس معناه حديث النفس، كما يفهمه بعض الناس، فبعض الناس إذا سمع (الكلام النفسي) ظن أن معناه: حديث النفس الذي هو درجة من درجات اليقين، وهذا غير صحيح، بل الكلام النفسي معناه: الكلام الذي هو غير ملفوظ به، بل القدرة على الكلام، أي: أن يكون أحد قادراً على الكلام، فهذا هو الكلام النفسي.))

لا والله ياشيخ لا يوافقك عليه حتى الاشاعرة!! إذا كان الله قادرا على الكلام فما طبيعة هذا الكلام

فعادت المسالة الى, ماهذا الكلام الذي اثبتوه؟ واذا كان داخلا تحت القدرة فهو جائز في حقه وكل ما تحتها فهو حسن لا قبيح!!

بكل اختصار ما معنى ((قادر على الكلام)) اي شيء هذا الكلام هل بحرف وصوت ام ماذا؟

نريد ان نفهم لا نريد الطعن ..

ثم اردف قائلا حفظه الله ورعاه:

((والكلام النفسي إذا فسرناه بأن معناه: القدرة على التكلم متى شاء بما شاء، فلا مشاحاة فيه، وينبغي ألا يكون محلاً للخلاف))

لا تعليق!!

ثم اتقل الى تخطئة شيخ الاسلام وكانه مافهم كلام الاشاعرة:

((لكن اختلف أهل الاصطلاح في تسميته بذلك، فذهب الأشعري و الماتريدي و ابن كلاب إلى تسميته بالكلام النفسي، وسلك هذه الطريقة جمهور العلماء من الأصوليين والمتكلمين وغيرهم.

وأنكر هذا الاصطلاح شيخ الإسلام ابن تيمية.

وأظن ذلك راجعاً إلى تصور معنى الكلام النفسي؛ لأن من أنكره كأنه تصور أن معناه: حديث النفس فقط، وإلا فلا يمكن أن يخفى على شيخ الإسلام ابن تيمية أن الله سبحانه وتعالى قادر على الكلام متى شاء))

ياشيخ لوكان غير بن تيمية!! اين ذهبت التسعينية؟

وزاد الشيخ مبينا خطأ بن تيمية ((ولذلك حين وصل _شيخ الإسلام ابن تيمية_ إلى هذه النقطة سماها باصطلاح آخر، فقال: كلام الله قديم النوع محدث الآحاد أو الأفراد.

والنوع مقصوده به: الكلام النفسي، لكنه سماه النوع، وهذا الاصطلاح الذي أطلقه شيخ الإسلام ابن تيمية اصطلاح بعيد جداً؛ لأن النوع لا تصور له في الخارج إلا بأفراده، فمثلاً: الإنسان نوع من أنواع الحيوان، وهل يمكن أن يكون إنسان موجوداً ليس من البشر المعروفين، لا ذكراً ولا أنثى ولا خنثى؟ لا يمكن أن يقع هذا أبداً؛ لأن الإنسان إنما يتصور بفلان أو فلانة مثلاً، فلا يفصل بين مفهوم النوع وما صدقه فمفهومه تفسيره، وما صدقه أفراده.

فلا يمكن أن تكون الأفراد محدثة ويكون النوع قديماً أو العكس؛ لأن النوع إنما يتجلى في أفراده، وكذلك الجنس.))

فما قول مشايخ الملتقى؟ حراس العقيدة

ـ[حامد الحجازي]ــــــــ[17 - 09 - 08, 11:32 ص]ـ

وجدت لكم الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=102364

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=68231&highlight=%C7%E1%CF%CF%E6+%C7%E1%C3%D4%C7%DA%D1%C9 +%C7%E1%E3%C7%CA%D1%ED%CF%ED%C9

ـ[محمد براء]ــــــــ[17 - 09 - 08, 04:35 م]ـ

الأخ إبراهيم: ارجع إلى المشاركة رقم 7 .. واستمع لكلام الشيخ جيداً في شروحه للكتب العقدية .. حتى تعرف مطلق كلامه من مقيده ومفهومه من منطوقه ..

وأسلوب الاستهزاء هذا لا ينفع ..

بارك الله فيك ..

ورأيي أن تعرض الأمور المنتقدة على الشيخ حفظه الله وينظر في جوابه عنها.

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[18 - 09 - 08, 12:43 ص]ـ

الأخ الدمشقي إن كنتَ تقصدني فأنا أبو إبراهيم ولستُ إبراهيم.

ولا أحتاجُ أن أراجع كلام الشيخ وفقه الله، فكلامه معروف لدي منذ زمن، بل إني رأيت البرنامج الذي تكلم فيه عن الأشاعرة صدفةً.

لكن يبدو أخي الكريم أنه هالَكَ الكلام السابق والذي في الروابط من الإخوة وعظُمَ الأمر في نفسك حول هذه المسائل مما جعلك تقول راجع الكلام وافهم منطوقه ومفهومه. وهذا جواب العاجز عن الرد والمدافعة. وهو الذي لا ينفعك. بل رأيي عليك أن لا تدافع عن أحد بغير حجة.

ثم اعلم أخي الكريم أننا لسنا هنا في مكان عوام حتى نتكلم عن الأعلام -ومنهم الددو- جزافًا أو ظنًّا أو تخرُّصًا.

القضية كبيرة جدًا لأن الذي قال هذا الكلام كبير في أعيننا ومقامه عالٍ في نفوسنا، لكن الحق أعلى من أي أحد سواءًا يحفظ مليون شاهدٍ أو مليون حديث.

بل والله إن العامي الذي يعيش على التوحيد صافيًّا نقيًّا ويدافع عنه، خير -عندي- ممن يفتح الأبواب أمام أهل الأهواء كي يلبسوا على الناس في عقائدهم وينالوا من أهل السنة خصوصًا في هذا الزمان وإن كان من أعلم أهل الأرض.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير