تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[كمال علي صالح]ــــــــ[28 - 02 - 07, 08:17 م]ـ

، فنثبت هذه الصفات وننفي عنه التشبيه كما نفى عن نفسه، فقال (ليس كمثله شيء)

يا عبد الله ..

كل الخلاف هو حول طريقة الإثبات التي نطق بها ابن حجر!

فأين وجه الدليل من كلام الحافظ ابن حجر على الإثبات الذي تقول به!؟

هل مجرد قوله: نثبت" يؤخذ منه أنه غير مفوض؟!

فما أعلمه أن الأشعري والباقلاني وغيرهم أثبتوا آخر الأمر .. لكن السؤال الكبير: ماذا أثبتوا؟؟

أثبتوا الصفات ..

لكن على أي نحو أثبتوها؟؟

هل على نحو إثباتهم العلم والقدرة والإرادة من كونها صفات قديمة قائمة بذات الله تعالى أزلا وأبدا .. أو على نحو آخر؟؟

ترفق بي أخي وخذني على قد عقلي

ـ[أهل الحديث]ــــــــ[28 - 02 - 07, 08:53 م]ـ

عموما أخي كمال نعتذر عن إيقافك عن المشاركة في الملتقى لمخالفتك للشروط العامة للكتابة في الملتقى وهي عدم مخالفة عقيدة أهل السنة والجماعة، وننصحك بالعودة للعقيدة الصحيحة وترك البدع

وهذا رابط مفيد

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=467991#post467991

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[28 - 02 - 07, 11:57 م]ـ

يا عبد الله ..

كل الخلاف هو حول طريقة الإثبات التي نطق بها ابن حجر!

فأين وجه الدليل من كلام الحافظ ابن حجر على الإثبات الذي تقول به!؟

هل مجرد قوله: نثبت" يؤخذ منه أنه غير مفوض؟!

فما أعلمه أن الأشعري والباقلاني وغيرهم أثبتوا آخر الأمر .. لكن السؤال الكبير: ماذا أثبتوا؟؟

أثبتوا الصفات ..

لكن على أي نحو أثبتوها؟؟

هل على نحو إثباتهم العلم والقدرة والإرادة من كونها صفات قديمة قائمة بذات الله تعالى أزلا وأبدا .. أو على نحو آخر؟؟

ترفق بي أخي وخذني على قد عقلي

بما أنك موقوف فلن أطيل المشاركة

أنا نقلت كلام الشافعي وليس كلام الحافظ _ رحمه الله _

ونعم قول الشافعي ((نثبت)) يدل على عدم التفويض لأنه نفى التشبيه

ولو كان مفوضاً لما احتاج إلى نفي التشبيه

فالذي لا يثبت شيئاً على الحقيقة لا ترد عليه شبهة استلزام التشبيه

نعم الصفات الذاتية تثبت لله على أنها صفات قديمة أزلية

بمعنى أنها لا تنفك عن الذات

ولكن هناك صفات فعلية

ومعنى فعلية أنها متعلقة بالمشيئة

ولنأخذ مثلاً صفة الإستواء

قال ابن جرير في تفسيره ((يقول تعالى ذكره: المعبود الذي لا تصلح العبادة إلا له أيها الناس {الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما} من خلق {في ستة أيام} ثم استوى على عرشه في اليوم السابع بعد خلقه السماوات والأرض وما بينهما))

فهو هو إمام من أئمة السلف التفسير يقر بأن الإستواء حصل بعد إن لم يكن

وهذا يعني أنه متعلقٌ بالمشيئة

وهذا ما يسمى بالصفات الفعلية

ـ[حرملة بن عبد الله]ــــــــ[01 - 03 - 07, 01:28 ص]ـ

لا ينبغي الجدال في هذه المسالك الوعرة

ـ[احمد الشمري]ــــــــ[01 - 03 - 07, 08:10 ص]ـ

بصراحة لو أن شخصا قال لي انه لايعرف معنى اليد أو الوجه

لقلت انه مجنون

ـ[سامى]ــــــــ[01 - 03 - 07, 08:36 ص]ـ

إخواني

النص يحتوي أمرين: لفظ ومعني

والعلاقة بينهما كما لا يخفاكم على ثلاثة أحوال:

إما مطابقة

أو تضمن

او تلازم

فالعلاقة بين الاستقرار والاستواء واحدة من هذه الثلاث ولا بد

وأما الاستواء والعلو فعلو الله صفة ذات

والاستواء صفة فعل لله

فهو قبل خلق العرش أصلا كان في علو وإن كان غير مستوي على العرش لعدمه

ـ[صالح بن علي]ــــــــ[01 - 03 - 07, 09:26 م]ـ

505 - وأخبرنا أحمد، أخبرنا عبد الله، ثنا ابن شيرويه، ثنا إسحاق، أخبرنا بشر بن عمر، قال: سمعت غير واحد من المفسرين يقولون: الرحمن على العرش استوى (1) قال: على العرش استوى: ارتفع

506 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن أحمد، قال: ثنا عبد الصمد بن علي، قال: حدثني محمد بن عمر بن كبيشة أبو يحيى النهدي، بالكوفة في جبانة سالم قال: حدثنا أبو كنانة محمد بن أشرس الأنصاري قال: ثنا أبو عمير الحنفي، عن قرة بن خالد، عن الحسن، عن أمه، عن أم سلمة في قوله الرحمن على العرش استوى (1) قالت: «الكيف غير معقول والاستواء غير مجهول والإقرار به إيمان والجحود به كفر»

509 - أخبرنا محمد بن جعفر النحوي، إجازة، ثنا أبو عبد الله نفطويه قال: حدثني أبو سليمان داود بن علي قال: كنا عند ابن الأعرابي فأتاه رجل فقال له: ما معنى قول الله، عز وجل، الرحمن على العرش استوى (1)؟ فقال: هو على عرشه كما أخبر، عز وجل، فقال: يا أبا عبد الله ليس هذا معناه، إنما معناه استولى، قال: اسكت ما أنت وهذا؟ لا يقال: استولى على الشيء إلا أن يكون له مضاد، فإذا غلب أحدهما قيل استولى، أما سمعت النابغة: ألا لمثلك أو من أنت سابقه سبق الجواد إذا استولى على الأمد

519 - وسئل محمد بن جعفر عن قول الله تعالى الرحمن على العرش استوى (1) قال: «من زعم أن الله استوى على العرش استواء مخلوق على مخلوق، فقد كفر، ومن اعتقد أن الله استوى على العرش استواء خالق على مخلوق، فهو مؤمن». والذي يكفي في هذا أن يقول: إن الله استوى على العرش من غير تكييف

نقلته من كتاب اللالكائي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير