تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد (ص 49).

16 – قال ابن مسعود: النوم عند الذِّكْر من الشيطان، إنْ شِئتم فجرِّبوا، إذا أخذ أحدكم مضجعه وأراد أن ينام فليذكر الله عزّ وجلّ.

صححه الألباني موقوفاً في تعليقه على " الأدب المفرد " (1208) للبخاري.

17 – قال حمدون القصّار: إذا زلَّ أخٌ من إخوانكم فاطلبوا له سبعين عذراً، فإن لم تقبله قلوبكم فاعلموا أن المعيب أنفسكم حيث ظهر لمسلم سبعين عذراً فلم تقبلوه.

شعب الإيمان (7/ 552) للبيهقي.

18 – قال ابن مسعود: كان الرجال والنساء في بني إسرائيل يصلّون جميعاً، فكانت المرأة تتشرّف للرجل، فألقى الله عليهنّ الحيض، ومنعهنّ المساجد.

نقله ابن حجر في " فتح الباري " في أول كتاب الحيض وذكر أنه رواه عبد الرزاق بإسنادٍ صحيح.

19 – الذراع = 46,2 سم (عند الحنفية)

المرحلة = 2 بريد = 8 فراسخ = 24 ميلاً = 44352 متراً (ويترخّص المسافر بمفارقة بيوت المصر حتى يرجع إليها)

الميل = 1848 متراً.

قال ابن قدامة = إذا كانت مسافة سفره 16 فرسخاً = 48 ميلاً (بالهاشمي)، فله أن يقصر = 88704 متراً.

معجم لغة الفقهاء (مقادير)

الصاع الشرعي = 3,296 غرام (الحنفي) = 4,127 لتراً

عند الباقين الصاع = 2,175 = 2,75 لتراً.

20 – حديث (لا سيف إلا ذو الفقار، ولا فتى إلا علي).

رواه الحسن بن عرفة في جزئه، وفيه سعد بن طريف؛ متهم بالوضع.

21 – كتاب " صفة الصلاة " لابن حبان، أدرك عليه في كتاب " التقاسيم " فقال: في أربع ركعات يصلّيها الإنسان ست مئة سُنَّة عن النبي صلى الله عليه وسلّم، أخرجناها بفصولها في كتاب " صفة الصلاة "، فأغنى ذلك عن نظمها في هذا النوع من هذا الكتاب.

معجم البلدان (1/ 418 / 1).

قال أبو معاوية البيروتي: كتاب " التقاسيم والأنواع " هو نفسه " صحيح ابن حبان ".

22 – قال ابن عمر رضي الله عنهما قال: لم يكن يُقَصّ في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلّم، ولا أبي بكر ولا عمر ولا عثمان، إنما كان القصص في زمن الفتنة.

رواه ابن حبان (111 – موارد)، وصححه الألباني في صحيح موارد الظمآن (97).

23 – حديث (المرأة وحدها صف).

رواه ابن عبد البر في التمهيد، وقال الإمام الألباني في " السلسلة الضعيفة " (6628): موضوع.

24 – (إذن) (إذاً)

قال النحاس: سمعت علي بن سليمان يقول: سمعت أبا العباس محمد بن يزيد يقول: أشتهي أن أكوي يد من يكتب (إذن) بالألف! إنها مثل (أن) و (لن)، ولا يدخل التنوين في الحروف.

تفسير القرطبي (5/ 250)

25 – بداية فوانيس رمضان كانت في الخامس من رمضان سنة 358 هـ في أيام حكم الفاطميين لمصر، عندما خرج أهالي القاهرة لاستقبال المعزّ لدين الله الفاطمي ليلاً حاملين المشاعل والفوانيس.

(من 26 إلى 28 فوائد من شريط الشيخ مقبل الوادعي " الأجوبة على الأسئلة الحضرمية ")

26 – أما هو لاصق بالعرش وأنه يأتي بالنبي في عرصات القيامة ويجلسه معه على الكرسي؛ ما ثبت هذا وإنْ كان الدارقطني يثبته وأتى فيه بأبيات من الشعر.

27 – البيهقي تأثّر بشيخه ابن فورك والحليمي (أي من جهة العقيدة الأشعرية).

28 – مسألة لعن المعيَّن هي مسألة خلافية بين أهل السنة أنفسهم.

(من 29 إلى 32 فوائد من شريط " أسئلة مسجد بلفقيه بحضرموت " للشيخ مقبل الوادعي)

29 – الشقيري مؤلِّف " السنن والمبتدعات " = قليل البضاعة في علم الحديث، ربما يضعِّف حديثاً وهو صحيح؛ والعكس، وربما يطعن في إمام من الأئمة مثل عبد الرزاق (فيقول): وقد كذبه عباس العنبري.

30 – أحسن من تكلّم على (العذر بالجهل) الشيخ محمد الشنقيطي في تفسيره " أضواء البيان " عند قوله تعالى: (وما كنا معذّبين حتى نبعث رسولاً).

31 – قال الصنعاني في " ديوانه " في الكلام على الغزالي والرازي ومن نهج نهجهم: الرجل تراجع عن أخطائه قرب موته، أنقذه الله من الزيغ والضلال، وكتبه لا بدّ أن يبيّن ما فيها.

32 – قال إبراهيم الحربي: غالب اللغويين أصحاب أهواء إلا أربعة: (الأصمعي ويونس وأبا عمرو والخليل، فإنهم أصحاب سُنَّة).

33 – أفتى الإمام ابن باز أنه يجوز دفع الزكاة لمساعدة الشاب على الزواج إذا كان عاجزاً عن مؤونته.

34 – قال ابن الجوزي: من كتب اسمه على المسجد الذي يبنيه كان بعيداً من الإخلاص.

" فتح الباري " (شرح حديث 449)

35 – جواز إسكان الرجل زوجاته في بيتٍ واحد

وللزوج أن يُسْكِن زوجاته في بيتٍ واحد، إذا كان البيت على حُجُرات، وكلّ حجرة مستقلّة بمرافقها (مطبخ ومرحاض) بحيث تستقلّ كل واحدة بحجرة، فإنْ كانت المرافق مشتركة في البيت الواحد فلا يجوز إلا برضاهنّ.

شرح الزرقاني (3/ 59)

36 – قال الأوزاعي: مات عطاء بن أبي رباح يوم مات، وهو أرضى أهلِ الأرض عند الناس، وما كان يشهدُ مجلسه إلا تسعة أو ثمانية.

سير أعلام النبلاء (5/ 84)

37 – قال الوزير يحيى بن هبيرة:

والوقتُ أنفس ما عُنِيتَ بحفظه ............... وأراه أسهل ما عليك يضيع

ذيل طبقات الحنابلة (1/ 182)

38 – قال المزني: ما رأيت أحسن وجهاً من الشافعي، كان ربما قبض على لحيته فلا يفضل من قبضته شيء.

سير أعلام النبلاء (10/ 11)

39 - قال ابن تيمية: وقد أوعبت الأمّة في كل فن من فنون العلم إيعاباً، من نوّر الله قلبه هداه لِما يبلغه من ذلك، ومن أعماه لم تزده كثرة الكتب إلا حيرةً وضلالاً.

مجموعة الرسائل الكبرى (1/ 239)

40 -

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير