تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 08:57 م]ـ

24 – (إذن) (إذاً)

قال النحاس: سمعت علي بن سليمان يقول: سمعت أبا العباس محمد بن يزيد يقول: أشتهي أن أكوي يد من يكتب (إذن) بالألف! إنها مثل (أن) و (لن)، ولا يدخل التنوين في الحروف.

تفسير القرطبي (5/ 250)

هل الصواب كتابة (إذاً) أو (إذن)؟ ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=152900)

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[30 - 10 - 10, 08:29 ص]ـ

40 – رداءة خط الحافظ ابن حجر

قال المعلِّق على " فتح الباري " (2 / حـ 1604) عند كلامه على اسم شيخ البخاري (سُريج بن النعمان):

ومن قرأ خط الحافظ ابن حجر – كمسودته لكتابه " إنباء الغمر " التي في دار الكتب الظاهرية بدمشق – يعذُر نسّاخ " فتح الباري " فيما تصحَّف عليهم من خطِّه.

41 – قال الحافظ الأصبهاني في كتاب " الحجة " عن حديث النزول: (رواه ثلاثة وعشرون من الصحابة، سبعة عشر رجلاً، وست امرأة).

42 – قال عمرو بن مرة: كنتُ إذا قرأتُ مثلاً من القرآن فلم أفهمه بكيتُ على نفسي، لأن الله تعالى يقول: {وما يعقلها إلا العالمون} (العنكبوت، 43).

نقله ابن كثير في " تفسيره " عن " تفسير ابن أبي حاتم " بإسناده.

43 – رأي الحافظ ابن كثير في الإسرائيليات.

قال في تفسير سورة الإسراء (الآيات 4 – 6): وقد وردت في هذا آثار كثيرة إسرائيلية لم أرَ تطويل الكتاب بذكرها؛ لأن منها ما هو موضوع من وضع بعض زنادقتهم، ومنها ما قد يحتمل أن يكون صحيحاً، ونحن في غُنْيَة عنها، ولله الحمد. وفيما قصَّ الله علينا في كتابه غُنْيَة عمّا سواه من بقية الكتب قبله، ولم يحوجنا الله ولا رسوله إليهم.

وقال في تفسير سورة الكهف (الآية 50): قد رُوي في هذا آثار كثيرة عن السلف، وغالبها من الإسرائيليات التي تنقل لينظر فيها، والله أعلم بحال كثير منها. ومنها ما قد يقطع بكذبه لمخالفته للحق الذي بأيدينا، وفي القرآن غُنْيَةٌ عن كل ما عداه من الأخبار المتقدمة؛ لأنها لا تكاد تخلو من تبديل وزيادة ونقصان، وقد وضع فيها أشياء كثيرة، وليس لهم من الحفاظ المتقنين الذين يَنْفُون عنها تحريف الغالين وانتحال المبطلين، كما لهذه الأمة من الأئمة والعلماء، والسادة الأتقياء والأبرار والنجباء من الجهابذة النقاد، والحفاظ الجياد، الذين دونوا الحديث وحرروه، وبينوا صحيحه من حسنه، من ضعيفه، من منكره وموضوعه، ومتروكه ومكذوبه، وعرفوا الوضاعين والكذابين والمجهولين، وغير ذلك من أصناف الرجال، كل ذلك صيانة للجناب النبوي والمقام المحمدي، خاتم الرسل، وسيد البشر، عليه أفضل التحيات والصلوات والتسليمات، أن ينسب إليه كذب، أو يحدث عنه بما ليس منه، فرضي الله عنهم وأرضاهم، وجعل جنات الفردوس مأواهم، وقد فعل.

وقال في تفسير سورة الأنبياء (الآية 51): وما قَصَّه كثيرٌ من المفسّرين وغيرهم، فعَامّتُها أحاديثُ بني إسرائيل. فما وافقَ منها الحقّ مما بأيدينا عن المعصوم قَبِلْناه، لموافقته الصحيح، وما خالف منها شيئًا من ذلك ردَدْناه، وما ليس فيه موافقةٌ ولا مخالفةٌ، لا نصدّقه ولا نكذّبه، بل نجعله وَقْفًا. وما كان من هذا الضَّرْبِ منها فقد رخَّص كثير من السلف في روايته. وكثيرٌ من ذلك مما لا فائدة فيه، ولا حاصلَ له مما يُنْتَفَع به في الدّين. ولو كانت فائدتُه تعود على المكلَّفين في دينهم لبيَّنَتْه هذه الشريعةُ الكاملةُ الشاملةُ. والذي نَسْلُكُه في هذا التفسير الإعراضُ عن كثير من الأحاديث الإسرائيلية، لما فيها من تضييع الزمان، ولما اشتَمل عليه كثيرٌ منها من الكذب المُرَوَّج عليهم. فإنهم لا تَفْرِقَةَ عندهم بين صحيحها وسقيمها. كما حَرّره الأئمةُ الحُفّاظ المُتْقِنُون من هذه الأمة.

44 – قصة الولد العاق الذي لم ينطق بالشهادة عند الموت.

انظرها في السلسلة الضعيفة (3183).

45 – قصة حمل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وإسقاطها وتسميتها السقط بـ (عبد الله).

انظرها في السلسلة الضعيفة (4137).

46 – قال أبو الحجاج البلوي الأندلسي (من القرن السابع):

خُذ من ههنا وضَعْ ههنا ............... وقُل مؤلِّفه أنا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير