تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أين أجد كتاب (شرح الفقه الأكبر) لملا علي القاري]

ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[23 - 12 - 07, 10:58 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

أرجوا المساعدة

[أين أجد كتاب (شرح الفقه الأكبر) لملا علي القاري]

لأني بحثت عليه كثيرا على النت، فلم أجده،

وجزاكم الله خيرا

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[24 - 12 - 07, 12:58 ص]ـ

تفضل من خلال هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=32572

ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[24 - 12 - 07, 02:13 ص]ـ

يا أخي الحبيب

أنا أريد شرح الفقه الأكبر، وليس الفقه الأكبر

فثمة فرق كبير

ـ[شاكر العواجي]ــــــــ[24 - 12 - 07, 02:43 ص]ـ

هل ألفه ابو حنيفة ام املاه ام الفه ابويوسف تلميذه

ثم

هل ملا علي قاري ماتريدي العقيدة

ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[24 - 12 - 07, 10:13 ص]ـ

أبو حنيفة قد ألف (الفقه الأكبر)

أما الإمام ملا علي القاري_شارح الفقه الأكبر ... فهو سلفي العقيدة _على الصحيح_ ومنتصر لشيخ الإسلام بن تيمية

وهاجم خصومه ووصفهم بالجهمية

ـ[شاكر العواجي]ــــــــ[25 - 12 - 07, 08:00 م]ـ

تأكد يا بن الكرام اخبرني احد المشايخ ان عقيدته غير سليمة و الله اعلم

ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[22 - 01 - 08, 01:11 م]ـ

شاكر العواجي

غفر الله لك _ ما أسهل إلقائك التهم على أهل العلم بغير الحق

لحوم العلماء مسمومة

نقل العلامة ملا علي القاري كلام ابن القيم التالي:

(كما قال مالك رحمه الله -وقد سئل عن قوله تعالى:} الرحمن على العرش استوى {([29]) "كيف استوى؟ فأطرق مالك. حتى علاه الرُّحضاء. ثم قال: الاستواء معلوم، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة".

ففرق بين المعنى المعلوم من هذه اللفظة. وبين الكيف الذي لا يعقله البشر. وهذا الجواب من مالك t شاف، عام في جميع مسائل الصفات. إنتهى

ثم علق الملا علي القاري قائلا:

"انتهى كلامه وتبين مرامه وظهر أن معتقده موافق لأهل الحق من السلف وجمهور الخلف فالطعن الشنيع والتقبيح الفظيع غير موجه عليه ولا متوجه إليه فإن كلامه بعينه مطابق لما قاله الإمام الأعظم والمجتهد الأقدم في فقهه الأكبر ما نصه وله تعالى يد ووجه ونفس فما ذكر الله في القرآن من ذكر الوجه واليد والنفس فهو له صفات بلا كيف ولا يقال إن يده قدرته أو نعمته لأن فيه إبطال الصفة وهو قول أهل القدر والاعتزال ولكن يده صفته بلا كيف وغضبه ورضاه صفتان من صفاته بلا كيف) (مرقاة المفاتيح 8 - 217)

وهناك كلام كثير لملا علي القاري يدافع فيه عن ابن تيمية ضد السفهاء الذين يفونه بالمجسم ...

ليس مجرد دفاع عن كون ابن تيمية عالم فحسب. إنما دفاع لتصحيح معتقده وموافقته عليه ووصف من يخالفه بأنه من الجهمية

ـ[أبو أحمد الهذلي]ــــــــ[23 - 01 - 08, 07:34 م]ـ

السلام عليكم

هناك مرحلتان في حياة الملا علي القاري رحمه الله رحمة واسعة.

1 - من خلال ترجمته ماتريديا وقد صرّح بذلك في مواضع كثيرة من شرحه الفقه الأكبر ونسب نفسه إليهم قائلا:

وقال: " أصحابنا الماتريدية ".

وقال: " وهو موافق لما عليه أصحابنا الماتريدية ".

وقد ذكره الدكتور شمس الدين السلفي مؤسس الجامعة الأثرية ببيشاور في رسالته " الماتريدية وموقفهم من الأسماء والصفات " قائلا: " والإمام المحدث الفقيه علي بن سلطان .... المعروف بالملا علي القاري .... وهو من أكبر أئمة الحنفية المتأخرين ذكره الكوثري في قائمة الحنفية الماتريدية ... " أ هـ.

وقد كان صوفي المشرب فقد أخذ الطريقة النقشبندية والقادرية والششتية كما ذكر ذلك صاحب البضاعة المزجاة لم يطالع المرقاة في شرح المشكاة لمحمد عبد الحليم بن عبد الرحيم الششتي 1/ 28

2 - المرحلة الثانية

هاجر إلى الحجاز والتقى بعلماء عصره من السلف والخلف من أشاعرة وماتريدية وأئمة تصوف من عرب وعجم المجاورين للحرمين فتأثر بالجميع.

والخلاصة:

أن مذهبه العقدي متأرجح بين السلف والخلف.

وذلك من خلال الإطلاع على أحاديث الصفات في المرقاة و الشمائل المحمدية.

ومن خلال تفسيره لآيات الصفات في تفسيره " أنوار القرآن وأسرار الفرقان ".

يجده يجتهد لإيجاد المبررات لتأويلات الخلف وإيجاد الأعذار لهم.

فمثلا تأويله لليد في حديث " والذي نفسي بيده " بالقوة والقدرة الإرادة.

تأويله لصفة التعجب. بالرضى جمع الوسائل 2/ 21

دفاعه عن مقولة مذهب السلف أعلم ومذهب الخلف أحكم. ومحاولة الجمع بينهما.

وهل الأولى: التفويض أم التأويل.

انظر: جمع الوسائل في شرح الشمائل 1/ 215 - 2/ 191 - 192


وأخيرا:
من فضائل الرجل ودفاعه عن عقيد السلف ما يذكره في شرح الشمائل ودفاعه عن ابن تيمية وابن القيم ضد شيخه ابن حجر الهيتمي الذي افترى عليهما.
أما شرحه للفقه الأكبر عند شرحه لنصوص أبي حنيفة فقد أثبت سلفيته ودفاعه عن السلف رحمه الله.
ولا يعرف هل هو آخر مؤلفاته. فيحكم عليه منها. أم لا؟
والله أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير