تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[07 - 12 - 02, 12:36 ص]ـ

جزى الله الإخوة خير الجزاء

على أني أستغرب من أشار لي بكتاب إرشاد الفحول للشوكاني، فهو كتاب نافع طبعاً، لكنه حاوٍ على أقوال المتكلمين والفلاسفة ما لا يكاد يحصيه إلا الله. ولم يكتف الشوكاني بالنقل عن أهل السنة فقط بل نقل عن الشيعة الزيدية والمعتزلة كذلك.

ـ[أبو محمد]ــــــــ[07 - 12 - 02, 01:18 ص]ـ

في الجامعة الإسلامية رسالة دكتوراه نوقشت عام 1419 بعنوان: مسائل أصول الدين المبحوثة في علم أصول الفقه - عرض ونقد على ضوء الكتاب والسنة. للشيخ: خالد عبد اللطيف محمد نور - من السودان

أشرف عليها الشيخ صالح السحيمي، وناقشها الشيخ ابن غديان وعبد الرزاق البدر، ونالت مرتبة الشرف الأولى، وقد ضمنها المؤلف عامة المسائل الأشعرية والاعتزالية التي حشى بها المتكلمون كتب أصول الفقه 0

يسر الله للمؤلف طباعتها لمسيس الحاجة إليها 0

ـ[القعنبي]ــــــــ[08 - 12 - 02, 06:29 م]ـ

وهذه رسالة للشيخ علي الخضير وضع فيها بعض مباحث اصول الفقه من كلام السلف الصالح .. كالامام احمد والشافعي وابي عبيد القاسم بن سلام ومحمد بن نصر المروزي وابن خزيمة وابن قتيبة وابن حبان http://alkhoder.com/images/book/kashf.zip

ـ[الرايه]ــــــــ[08 - 12 - 02, 07:17 م]ـ

ولعل من المفيد في الموضوع، كتاب " المسائل المشتركة بين أصول الفقه وأصول الدين "

فقد أشار علي به الشيخ د. عبدالعزيز آل عبد اللطيف.

والله اعلم

ـ[أبوحاتم]ــــــــ[10 - 12 - 02, 02:43 م]ـ

الأخ الفاضل / أبومحمد ............ تقبل الله منا ومنك

حبذا لو ذكرت لنا معلومات أكثر عن هذه الرسالة،وهل ستطبع في القريب العاجل ام لا؟

: مسائل أصول الدين المبحوثة في علم أصول الفقه - عرض ونقد على ضوء الكتاب والسنة. للشيخ: خالد عبد اللطيف محمد نور

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[12 - 01 - 03, 05:36 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=2270

سؤال للشيخ عبد الله السعد: ما رأيكم بدراسة المطولات من علم الأصول؟

الجواب: لاشك أن علم الأصول أيضاً علم مهم وعلم مفيد، لكن ينبغي له أن ينتبه أن الذين ألفوا في الأصول ينقسمون إلى قسمين أو الكتب المؤلفة في الأصول أنها تنقسم إلى قسمين:

1) كتب ألفها السلف أو من سار على طريقة السلف، ككتاب الرسالة للإمام الشافعي ومن سار على منهجه وطريقته ككتاب الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي، وكذلك أيضاً المدخل للبيهقي، ومقدمة كتابه دلائل النبوة، وكذلك أيضاً مقدمته في كتاب المعرفة له، وأيضاً كذلك كتاب جامع بيان العلم وفضله لأبي عمر بن عبدالبر فأيضاً في هذه الكتب أو في هذا الكتاب في الحقيقة فيه أيضاً كلام فيما يتعلق بعلم الأصول. وكذالك غيره من كلام متناثر للأئمة السابقين وقواعد وأشياء يذكرونها تتعلق بعلم أصول الفقه.

2) القسم الثاني من الكتب التي ألقت في علم الأصول: الكتب التي ألفها أناس ليسوا على مذهب أهل السنة والجماعة، ومن المعلوم أن كثيراً من المعتزلة أو الأشاعرة وأمثالهم ألفوا في علم الأصول فهذه الكتب فيها أشياء لا تنبغي، وفيها أخطاء، وبعض هذه الكتب تقلل عند المسلم من هيبة النصوص الشرعية، ومن اتباع هذه النصوص. وحتى أن في بعض هذه الكتب يقولون أن الشخص لا يحق له أن يعمل بآية أو بحديث حتى تنتفي عنها الاحتمالات العشرة، ويقصدون بذلك: أن هذا النص قد يكون منسوخ وهناك ما ينسخه، إذاً عليه أن يبحث عن الناسخ وأيضاً يقولون قد يكون هذا النص مجمل وهناك ما يفسره، أو يقولون إن هذا النص مطلق وهناك ما يقيده أو إن هذا النص عام وهناك ما يخصصه، وهكذا. فبالتالي قد يصدون الشخص عن العمل بما دلت عليه النصوص الشرعية، فبعض هذه الكتب تقلل من هيبة النص الشرعي في قلب المسلم. فهذه الكتب ينبغي الانتباه إليها وعدم الإكثار من القراءة فيها لما تقدم ذكره. ثم أيضاً كثير من المباحث أو قد توجد مباحث في هذه الكتب لا فائدة منها مباحث كلامية مباحث نظرية وليست بعملية فتكون الفائدة منها قليلة، بالإضافة إلى أن هذه الكتب فيها أيضاً ما يخالف العقيدة الصحيحة. فلذلك لا ينبغي الإكثار من القراءة في هذه الكتب، بل كما تقدم الكتب السابقة ينبغي الاستفادة منها.

ثم أن هناك أمر مهم جداً وهو عندنا ما يسمى بعلم القواعد الفقهيه، وهذا العلم أي علم القواعد الفقهيه علم مهم جداً، وفائدته كبيرة بحيث يجمع كثير من المسائل الجزئية تحت قاعدة تعم هذه المسائل تحت قاعدة كلية تندرج فيها كثير من المسائل الجزئية، فعلم القواعد الفقهيه هذا علم مهم وعلم مفيد، فينبغي الإكثار من القراءة في هذه الكتيب التي تتحدث عن القواعد الفقهية.

ثم أيضاً فيه قضية مهمة وهي: ينبغي للشخص عندما يقرأ في كلام الأئمة أن ينتبه إلى كيفية استنباطهم للأحكام من الأدلة وكيفية (مثلاً) جمعهم ما بين النصوص عندما يظن أنه وقع فيها اختلاف للناظر. فأقول أنه ينبغي عندما الإنسان يقرأ (مثلاً) للإمام ابن تيمية والإمام ابن القيم (مثلاً) ينبغي له أن ينتبه كيف يستنبطون الأحكام من النصوص الشرعية وكيف يرجحون ويوازنون ما بين الأدلة. فينبغي الانتباه إلى هذه القضية، يعني يوجد كثير من الناس عندما يقرأ (مثلاً) يكون قصده هو معرفة قول هذا العالم هل هو يرجح هذا القول أو يرجح القول الثاني، وهكذا. هذا لاشك أنه مطلوب، ولكن هناك أمر مهم جداً وهو: كيف استنبط هذا العالم هذه الفائدة وكيف أخذها من هذا النص الشرعي.

والمقصود من علم الأصول هو أن يتوصل الإنسان إلى استنباط الأحكام الشرعية من الأدلة، هذا هو المقصود من علم أصول الفقه، فأقول عندما الإنسان يقرأ لأهل العلم ولكبار أهل العلم ينبغي له أن ينتبه كيف استنبطوا هذه الفوائد وهذه الأحكام، وكيف تعاملوا مع هذه النصوص، وكيف يتعاملون عندما يحصل في مسألة من المسائل خلاف، وكيف يرجحون، وكيف يستدلون فينبغي الانتباه إلى كل هذا فإن هذا مفيد جداً.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير