تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[05 - 11 - 05, 02:14 م]ـ

لقد عملت مختصرا لشرح مراقى السعود حوالى15بيتا منها حاولت ان اجعل الشرح سهلاوانوى عرضها عليكم صححوها وانقدوها كما تشاؤن ما رايكم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[06 - 01 - 06, 05:48 م]ـ

[ quote= بن سالم] أَخِ (الكَوكَبُ السَّاطِعُ نَظمُ جَمعِ الجَوامِعِ) للحافظِ جَلالِ الدِّينِ السُّيُوطِيّ - رحمه الله تعالَى -. فِي (1481 بَيتٍ).

ولا أَعلَم لهُ إِلاَّ شَرحان:

(1) شَرحُ النَّاظِم نَفسه - ولَم أَرَهُ -

ستجده طبعه دار السلام فى مجلدين ورايته فى فرع المكتبه بالاسكندريه

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[16 - 01 - 06, 06:24 م]ـ

[ quote= بن سالم] أَخِ الغَالِي - بارَكَ اللهُ فيكَ -:

1 - نَظمُ الشَّيخِ (الإِثيُوبِيِّ) العَلاَّمةِ مُحمَّدِ بنِ عَلِيٍّ بنِ آدَم - حَفِظَهُ اللهُ -: اُسمُ النَّظمِ (التُّحفَةُ الْمَرضِيَّةُ فِنَظمِ الْمَسائِلِ الأُصُولِيَّةِ عَلَى طَريقَةِ أَهلِ السُّنَّةِ السَّنِيَّةِ) (ط: مكتَبَةُ الرُّشدِ - 1426هـ / 2005م) في (260 صَفحَةٍ) فِي (3074 بَيتٍ).

ولِلشَّيخِ الفاضِل شَرحٌ عليهَا؛ اُسمُهُ (الْمِنْحَةُ الرَّضِيَّةُ فِي شَرحِ التُّحفَةِ الْمَرضِيَّةِ) (ط: مكتَبَةُ الرُّشدِ -

وقد

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[25 - 01 - 06, 07:01 م]ـ

وقد كتبت منها بعض الابيات http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=69501

لمن اراد التعرف بها

ـ[أبو حذيفة الدرعمي]ــــــــ[12 - 02 - 06, 11:25 ص]ـ

أخي الحبيب مصطفى سعد أنصحك مع الآجرومية أن تحفظ متن الإمام العِمْرِيطي

ـ[طلعت منصور]ــــــــ[12 - 03 - 06, 09:18 م]ـ

السلام عليكم ... وبعد: ففي وجهة نظري أنه لاينبغي تفعيل دور المنظومات في الحياة العلمية خاصة ونحن نعيش في بدايات صحوة علمية ترتكز على النظر في اصول المسائل وابعادها وخلفياتها المعمقة مع قطع النظر في القوالب التي هي في الحقيقة من قبيل الوسائل والتي كانت في واقع الأمر افرازات لظروف استثنائية مرت بها الحالة العلمية في العالم الأسلامي بل ان بعضها نشأ في عصور مظلمة ان صح التعبير كما هو الحال في ظاهرة التمتين (المتون العلمية) ,والتي أخذت اتجاها صناعيا!! أخرجها عن مقصودها الأصلي, وهو تقريب العلم؛ لذلك أفرز لنا هذا الوضع سيلا جارفا من الشروح والحواشي والتعليقات التي ضاعت في زخمها أصول العلم وغاياته. وليتأمل مثلا في أنموذج مختصر ابن الحاجب،وماأحدثه من لجاجة فيما بعده،حتى وصل الأمر الى الاشتغال بالكشف عن مرادات المؤلف،وعصف الذهن في فهم عبارة المصنف او شارحه العضد مثلا،مع تهميش أو تضعيف البحث في أصل المسألة المدروسة!!! أعود فأقول: ان قالب المنظومات ليس عن ذلك ببعيد!! مع استقلاله بمشاكله التي تقتضيها صناعة النظم .. ولست بصدد نقد المنظومات وبيان دورها في التسطيح العلمي الذي يعيشه جملة وافرة من طلبة العلم!! بل وممن تسنم من مشيختهم!!! لذا أنصح اخواني من طلبة العلم بالاشتغال بالمبسوطات ولست أعني المطولات منها .. وكذلك بالكتب التي كتبت بنسق عفوي (لافوضوي) عميق؛ تقصد لأصول المسائل بوضوح، وتتيح للطالب التفكير الحر المنفك عن تعقيدات القوالب ... انني أتقدم بهذه الأطروحة بين يدي السادة الأفاضل من طلبة العلم الغيورين على حمى العلم وطلبته=كمفردة أولية ضمن منظومة مفردات منهجية ينبغي تقنينها والعمل على ترويجها وتسويقها؛ حتى نخرج للجيل القائم والقادم بنظرية منهجية أصيلة في طرائق التحصيل العلمي ومسالكه، تقود رواد العلم الى جذوره وفحوله،وتنقذه من سلسلة المتاهات والسقطات التي تعاقبت عليها الأجيال ...

ما تقدمه من اطروحه مطروح علميا فتنبه

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير