تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عمر السلفي]ــــــــ[14 - 09 - 06, 07:54 م]ـ

الأخ أبو مالك

أحسن الله إليك كلنا في هذا الملتقى نشهد لك بالعلم والخلق الحسن بارك الله فيك

ولكن رجائي منك شيخنا الفاضل أن لا تتخلى عن اسلوبك الطيب المهذب الذي تعودنا عليه حتى مع الخصم

و مرفق إليك أخي الفاضل خلاصة ما قيل في أبي حنيفة للشيخ مقبل بن هادي رحمه الله

حذف المرفق

## المشرف ##

ـ[جمعة الشوان]ــــــــ[14 - 09 - 06, 08:00 م]ـ

الأخ أبو مالك والأخ أبو يزيد السلفي

هل اخطأت في أني قلت أن هذا الدين نزل على أمة أمية لا تقرأ ولا تكتب

ولكن هل يفهم من كلامي جواز أن يتكلم العامي في الدين بدون علم

أنتم تفهموا قصدي جيدا ولكنك تعاندون فقط

أنا قصدي أن هذا الدين يسره الله سواء ليطبقه العامي في حياته

أو يتعلمه العالم

فهناك علماء وهناك عوام وعلى العامي أن يسئل العالم فيما جهل به

وأظن ان هذا كلام بديهي ولكنكم تحاولون تصيد أي شبهة أو خطأ

***************

قولك " يا إخواني لا تتكلموا فيما لا تعلمون بالله عليكم!

المناظرة والاستدلال لها أصول أفنى العلماء أعمارهم في تأصيليها وتقعيدها، ولا تعرفون عنها شيئا."

ياأخي لما هذا الأسلوب معي أو مع من يجادلك

لماذا تدعي العلم وتنعت مجادلك بالجهل

يااخي رغم ضعفك الظاهر في علم الحديث ولكني اتكلم معك ولا أقول لك دائما أنك لا تعلم فيه شيئا

وكيف اخي الكريم تدعي العلم بطرق المناظرات

وأنت لا تعرف صحيح الحديث من سقيمة

أرجو ان تغير هذا الأسلوب اخي الكريم

ولا داعي للتعالي على بعضنا البعض

*******************

أما المثل الذي ضربته فهو بمثابة نصح الوالد لإبنه ليتعظ ولا دخل له بالقياس

أما قول ثعلب

فهناك أقوال اخرى مخالفة له

ثم أن الإعتبار الذي في الآية منشق من العبرة بكسر العين

وقد قال الراغب الأصفهاني في كتابه (543) "والعتبار والعبرة: بالحالة التي يتوصل بها من معرفة المشاهد إلى ما ليس بمشاهد

قال تعالى (إن في ذلك لعبرة) و (فاعتبروا ياأولي الأبصار) "

اما ما تقصده أنت بإن الإعتبار هو المجاوزة

فيكون عبر بفتح العين

وهي تعني تجاوز من حال إلى حال

ولا دخل بهذا المعني في الأية الكريم

** وللعلم هناك أقوال اخرى والأمر يطول الكرم عليه ولكن هذا على عجالة

ـ[أسامة عباس]ــــــــ[14 - 09 - 06, 08:06 م]ـ

أما قولك " ولذلك ذكرتُ للأخ نصر الدين أنه ينبغي أن يكون لنا مرجع في فهم النصوص، وهو زعم أن كل إنسان على ظهر الأرض له أن يفهم النصوص كما شاء، بل زعم أنه يصح له أن يفهم النصوص بفهم لم يفهمه أحد من العلماء السابقين!!

ولذلك ذكرتُ له أن هذه القاعدة يجب تقريرها أولا لأنها أعظم من موضوع القياس."

فأقول لك ثانيا

المرجع في فهم النصوص أمرين

1 - اللغة العربية التي نزلت بها النصوص

2 - الأحاديث الصحيحة قد تفسر بعضها وتفسر القرآن

فهل أنت عندك هذا الأصل

المشكلة أن هذا الشوّان لا يُحسن كتابة كلامه خاليًا من اللحن! ثم يقول: إن المرجع إلى أمرين أحدهما اللغة! التي لا يُتقنها!

ولو تتبعنا أخطاءه لوجدنا شيئًا كثيرًا!

فكيف -إذًا- تفهم الكتاب والسنة؟! هل تقلّد علماء اللغة في ذلك؟!

قمة التناقض! والحمد لله الذي عافانا!


بخصوص قولك أني كفرتُك: فحسبي الله ونعم الوكيل! إن كان هذا فهمك فلستُ ملزمًا لتوضيح كل كلمة أقولها لك، بل لستُ ملزمًا أن أحاورك أصلاً ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير