تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبومشاري الحكمي]ــــــــ[25 - 10 - 09, 06:34 ص]ـ

من عملا عملا ليس عليه امرنا فهو رد (رد عليه)

حجب الاجر عن صاحب البدعة حتى يتوب

لايقبل الله من ضاحب البدعة لاصرفا ولاحجا ولاصياما ولاصدقة ولاصلاة

الخوارج / يمرقون من الدين كما تمرق السهم من الرمية مع كثرة عباداتهم وطلبهم للعلم

تفترق امتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار الاواحدة اي موعود بالنار (ماسبق احاديث مرفوعة عن النبي صلى الله عليه وسلم في كتب السنة (الشريعة والابانة واللا لكائي ........ )

الجهمية والروافض ليسوا من ملة الاسلام / قاله عبدالله بن المبارك

اهل البدع كلهم خوارج / قاله ابي قلابة

اصول البدع /الروافض والجهمية والقدرية والخوارج / قالها اكثر علماء اهل السنة (الابانة والشريعة .. )

والسلام

ـ[أبو مسلم الفلسطيني]ــــــــ[25 - 10 - 09, 08:50 ص]ـ

بارك الله تعالى فيكم أيها الأحبة ونفع الله بكم

ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[25 - 10 - 09, 09:07 ص]ـ

الأخ الفاضل / مراد التركي ..

وفقني الله وإيَّاك ..

استدللتَ بالحديثِ على وجود البدعة الحسنَة ..

أليس لك مندوحةٌ في أن تسميها (سنَّةً حسنةً)؛ كما هو التعبير النبويّ؟

أما مسألة المشاحَّة الاصطلاحيَّة، وأن الأمرَ واسعٌ؛ ففيه نظرٌ!

فالنبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يعبِّرُ بـ (أمِّ صِيغ العموم) وهي (كلّ)؛ فيقول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: (كلُّ محدثةٍ في الدين بدعةٌ، وكلُّ بدعةٍ ضلالةٌ) ..

ثمّ نُحْدثُ تقسيماتٍ للبدعة!

هذا أمرٌ ..

الأمرُ الآخر ـ وهو المُهمُّ ـ:

= ما فائدة هذا الاصطلاح والتقسيم .. ؟

فإن قلتَ: التقريب والتمييز بين البدعة السيئة والبدعة الحسنة ..

قلتُ لك: لماذا لا نتقيَّد بالتمييز النبويّ؛ فما كان محدثاً سيئاً أسميناه بدعةً من غير إضافة؛ للتعبير النبويّ، وما كان داخلاً تحت أصول الشريعة، وهي ما تُسمى بالمصالح المرسلة .... ونحوها مما ليس فيه معنى الإحداثِ حقيقةً أسميناه: سُنَّة حسنةً؛ للتعبير النبويِّ كذلك .. إضافةً إلى حاجتنا للتأمل في سبب هذا الحديث، وهو الصدقة، وإثارة الناس لها ـ وإن كان العبرةُ بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ـ.

- (تنبيهٌ): جرى كثيرٌ من المحقِّقين على الابتعاد عن كلِّ ما يثيرُ إشكالاتٍ، وعَدُّوا هذا من الفقه ..

فحينما نقول للناس: (كلُّ بدعةٍ ضلالةٌ) ..

ثم نقول لهم: البدعة قسمان: حسنةٌ، وسيئةٌ!

أليس في هذا إشكالاً، ولنا مندوحةٌ في التعبير النبويِّ الحسن ...

هذا إن سُلِّم أن الخلافَ لفظيٌّ!

[ SIZE=5]

ذكرتُ آنفاً أن المسألةَ ليست واسعةً في الردِّ السابق ..

أما القياس على الأحكام التكليفية ـ وإن قال به بعض العلماء ـ إلاّ ان مردودٌ ردَّه جمعٌ من المحققين؛ وفيه نظرٌ كبير!

جزاك الله خير أخي مهنّد فقد أشفيت صدري بتوضيحك للأخ الكريم مراد التركي علََّ الله أن ينفع به ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير