تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([88]) أي اعتقاد أن الأسباب مؤثرة بذاتها كما يقول الطبائعيون "إن الولد ينتج من التفاعل بين المائين". أو الركون إلى الأسباب والاعتماد عليها لا على مسبِّبها.

([89]) محو الأسباب وإهمالها: نقص في العقل، لأن الأسباب تدرك بالعقل كالأكل والشرب.

([90]) الإعراض عن الأسباب قدح في الشرع: حيث إن الأسباب مأمور بها شرعاً والقدح فيها والإعراض عنها إعراض عن الشرع وقدح في كماله وصلاحه.

([91]) المدارج 3/ 521.

([92]) فتح الباري 11/ 410 بتصرف.

([93]) رواه البخاري كتاب الطب، باب ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء من حديث أبي هريرة ولفظه: "ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء" انظر الصحيح مع الفتح (10/ 134)، ومسلم في الطب والمرض والرقى، باب التعوذ من شيطان الوسوسة في الصلاة من حديث جابر ولفظه: "لكل داء دواء … انظر الصحيح مع شرح النووي (14/ 190، 191)، والترمذي في أبواب الطب، باب ما جاء في الدواء والحث عليه من حديث أسامة بن شريك (4/ 383، رقم الحديث 2038 "إلا الهرم")، وابن ماجه مختصراً دون قوله "عرفه …" إسناده حسن أبواب الطب باب ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء (2/ 1137) عن أبي هريرة وأسامة بن شريك.

([94]) أخرجه الترمذي أبواب الطب، باب ما جاء في الرقي والأدوية (4/ 399 - 400)، وابن ماجه في أبواب الطب الباب السابق كلاهما من حديث أبي خزامة (2/ 1137)، وقيل عن ابي خزامة عن أبيه، قال الترمذي: وهذا أصبح.

([95]) سيأتي في الفصل الرابع.

([96]) زاد المعاد (4/ 15).

([97]) حاشية الروض المربع، جمع: عبدالرحمن قاسم 3/ 9 - 8، وانظر المبدع في شرح المقنع لبرهان الدين إبراهيم بن محمد ابن مفلح الحنبلي 2/ 213 - 214.

([98]) الآداب الشرعية لابن مفلح (2/ 358 - 359).

([99]) رواه أبو داود كتاب الطب، باب في الأدوية المكروهة عن أبي الدرداء (انظر السنن (4/ 7 رقم الحديث 3874). قال النووي: إسناده فيه ضعف انظر المجموع (5/ 106).

([100]) المجموع شرح المهذب (5/ 106).

([101]) الوجيز، للرافعي بهامش المجموع (5/ 105).

([102]) انظر قوانين الأحكام الشرعية ومسائل الفروع الفقهية، محمد بن أحمد الغرناطي المالكي (ص485).

([103]) الآداب الشرعية (2/ 359).

([104]) المصدر السابق والجزء والصفحة.

([105]) المصدر نفسه (2/ 360).

([106]) الحديث رواه البخاري كتاب المرض، باب فضل من يصرع من الريح (10/ 114) عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس: ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء أتت النبي e فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة وإن شئت دعوة الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف، فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها.

([107]) مجموع الفتاوى (21/ 563 - 565).

([108]) جامع العلوم والحكم، ص411.

([109]) مجموع الفتاوى (21/ 563 - 565).

([110]) رواه البخاري كتاب الطب، باب من اكتوى أو كوى غيره وفضل من لم يكتو من حديث ابن عباس. انظر الصحيح مع الفتح (10/ 155).

([111]) هذه الرواية عند البخاري كتاب الرقاق، باب يدخل الجنة سبعون ألفاً بغير حساب (11/ 405).

([112]) هو عكاشة كما يوضحه آخر الحديث.

([113]) انظر الصحيح مع شرح النووي كتاب الإيمان، باب دخول طوائف من المسلمين الجنة بغير حساب ولا عذاب (3/ 88).

([114]) المصدر السابق والكتاب والباب (3/ 90) عن عمران بن حصين t.

([115]) المصدر السابق والكتاب والباب (3/ 92) عن عمران.

([116]) المصدر السابق والكتاب والباب (3/ 94) عن ابن عباس.

([117]) رواه مسلم في صحيحه في الطب والمرض والرق باب استحباب الرقية من العين والنملة والحمة والنظرة (14/ 186) عن جابر قال: لدغت رجلاً منا عقرب ونحن جلوس مع رسول الله e فقال رجل: يا رسول الله أرقى قال: "نم استطاع منكم أن ينفع أخاه فيفعل" وفي رواية: "فلينفعه" عن جابر أيضاً، ورواه أحمد (3/ 302).

([118]) رواه أبو داود بهذا اللفظ كتاب الطب، باب ما جاء في الرقى عن عوف بن مالك (4/ 10، 11 رقم 3886).

([119]) مما ثبت في ذلك ما رواه مسلم في الطب والمرض والرقى (14/ 170) عن أبي سعيد أن جبريل أتى النبي e فقال: يا محمد اشتكيت؟ فقال: نعم

ـ[عزالدين المعيار الإدريسي]ــــــــ[13 - 12 - 07, 12:40 ص]ـ

هذا عمل مبارك إن شاء الله ومن مميزاته توسعه في الحديث عن التوكل على الله عز و جل بشكل محمود لكن تبقى مع ذلك مجالات للزيادة منه فيما يظهر عدم التطرق لقوله تعالى في أوائل سورة الأنفال: {إنما المومنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون}

إن الآية تبتديء بصيغة الحصر"إنما" وظاهره أن من لم يتصف بهذه الصفات ليس مومنا فما قولك بارك الله فيك ...

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير