تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عصام البشير]ــــــــ[14 - 09 - 04, 01:53 م]ـ

قال الشيخ (2/ 696) نقلا عن ابن بدران في المدخل ''215 - 216'':

( .. وقال الشيخ عز الدين بن عبد السلام: ما رأيت في كتب الإسلام مثل ''المحلى'' و''المجلى'' لابن حزم، وكتاب ''المغني'' للشيخ موفق الدين في جودتهما، وتحقيق ما فيهما، ونُقل عنه أنه قال: لم تطب نفسي بالإفتاء حتى صارت عندي نسخة المغني، نقل ذلك ابن مفلح، وحكى أيضا في ترجمة الزريراني صاحب الوجيز، أنه طالع المغني ثلاثا وعشرين مرة، وعلق عليه حواشي).

ـ[عصام البشير]ــــــــ[14 - 09 - 04, 01:54 م]ـ

قال الشيخ (2/ 754):

(وقال ابن عبد الهادي. ت سنة 909 هـ في الجوهر المنضد: 114:

''ويقال: أفقه أصحاب الشيخ ابن تيمية: ابن مفلح، صاحب ''الفروع''، وأعلمهم بالحديث: ابن عبد الهادي، وأعلمهم بأصول الدين، والطرق، المتوسط بين الفقه والحديث، وأزهدهم: شمس الدين ابن القيم'').

ـ[عصام البشير]ــــــــ[14 - 09 - 04, 01:54 م]ـ

قال الشيخ (2/ 759):

(''النهاية في تصحيح الفروع'' لجمال الدين أبي المحاسن يوسف بن ماجد المرداوي. ت سنة 783 هـ.

أقول: ''أبو المحاسن جَدُّ فروعه، ومصحح فروعه''.

بمعنى: أن ابن مفلح تزوج ابنته، فصار أبو المحاسن جدا لأولاد ابن مفلح، وألف أبو المحاسن كتابه: ''النهاية'' في تصحيح كتاب الفروع لابن مفلح.

وقد قيل في الكاساني الحنفي، المتوفى سنة 587هـ لما ألف كتابه: ''بدائع الصنائع'' وتزوج ابنة السمرقندي محمد بن أحمد. ت سنة 540 هـ مؤلف ''تحفة الفقهاء''، قالوا عن الكاساني: ''تزوج ابنته، وشرح تحفته'').

ـ[عصام البشير]ــــــــ[15 - 09 - 04, 01:30 م]ـ

قال الشيخ (1/ 442):

(تاريخ ابن عيسى، الشيخ: إبراهيم بن صالح بن عيسى. ت سنة (1343 هـ).

مخطوط في مجلدين. وهو عمدة ابن بسام في كتابه: ''علماء نجد'' وقد أشار إلى ذلك إشارة خاطفة في مقدمته. ولو ساق تراجمه بكاملها ثم زاد ما لديه – إن كان – لكان أولى، ولو طبع تاريخ ابن عيسى لكان أتم، ولكن لله الأمر، والإنصاف عزيز).

ـ[عصام البشير]ــــــــ[15 - 09 - 04, 01:31 م]ـ

قال الشيخ (2/ 796) عند كلامه على ''هداية الراغب في شرح عمدة الطالب'' لابن قائد النجدي:

(ولهذا الشرح مختصر باسم: ''نيل المآرب في تهذيب شرح عمدة الطالب'' للشيخ/ عبد الله بن عبد الرحمن بن بسام.

طبع: أربعة أجزاء في مجلدين عام 1407 هـ.

وقد عمل في تلخيصه أمورا غير مرضية:

منها: دمجه المتن بالشرح.

ومنها: تهذيب الشرح بحذف الدليل، وفي هذا تجريد للكتاب من حِليته، وحط لمرتبته.

ومنها: حذفه أكثر الأحكام المتعلقة بالرقيق، وهذه سوأة لا تحتمل، وهزيمة، والمسلمون يبذلون الأسباب ويتفاءلون بالنصر، ويدعون به، وإلا فهل يهجر الدعاء على الأعداء بالنصر عليهم؟ وها نحن نعيش عصر الحروب الدامية بين مسلمي البوسنة وبين الصليبين: الصرب).

ـ[عصام البشير]ــــــــ[15 - 09 - 04, 01:32 م]ـ

قال الشيخ (2/ 832):

(قال محمد بن إبراهيم الماستوي: سمعت أحمد بن حنبل يقول: ''كنت – وفي بعضها: كتبت، وفي بعضها: مكثت – في كتاب الحيض تسع سنين، حتى فهمته'' انتهى من: ''ذيل الطبقات: 1/ 135'').

ـ[عصام البشير]ــــــــ[15 - 09 - 04, 01:33 م]ـ

قال الشيخ (2/ 850):

(''التحقيق والإيضاح لكثير من مسائل الحج والعمرة على ضوء الكتاب والسنة'' لشيخنا الشيخ/عبد العزيز بن عبد الله بن باز.

ولم يجر فيه على المذهب، وإنما على ما قام عليه الدليل وإن خالف المذهب، وهو من أحب كتبه إليه.

طبع نحو ثلاثين مرة).

ـ[عصام البشير]ــــــــ[15 - 09 - 04, 01:49 م]ـ

قال الشيخ (2/ 859):

(وفي ترجمة عبد الخالق بن منصور من تلاميذ الإمام أحمد، قال: ''سمعت أحمد بن حنبل يقول: من كان عنده كتاب الحيل في بيته يفتي به فهو كافر بما أنزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم'').

ـ[عصام البشير]ــــــــ[15 - 09 - 04, 01:49 م]ـ

قال الشيخ (2/ 880) عند الكلام على الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله:

( .. وهو أول مفتي رسمي للمملكة العربية السعودية في دولتها الثالثة الحاضرة.

وإلا فهذا اللقب: ''المفتي'' أطلق من قبل في البلاد النجدية على جده الأعلى: سليمان بن علي بن مشرف. ت سنة 1079هـ وهو جد الشيخ محمد بن عبد الوهاب بن سليمان، وعلى الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبا بطين. ت سنة 1282هـ وهو حفيد عبد الرحمن مختصر الإقناع – رحم الله الجميع-).

ـ[عصام البشير]ــــــــ[15 - 09 - 04, 01:50 م]ـ

ذكر الشيخ ضمن مؤلفات الفقه الحنبلي (2/ 885):

(- ''الجواب الفاصل في الساعة بين من يقول هي سحر ومن يقول إنها صناعة'' لسليمان بن سحمان. ت سنة 1349 هـ.).

ـ[عصام البشير]ــــــــ[15 - 09 - 04, 02:38 م]ـ

قال الشيخ (2/ 932):

(وهنا لا بد من الإشارة إلى أن التأليف في القواعد، قد وصل حد الإيغال، والتشقيق، أما الإيغال والتقعُّر، فقد بلغت الحال إلى رصد قواعد يرد عليها من الاستثناءات أكثر من فروع القاعدة، وإلى رصد قواعد ثار الخلاف في تقعيدها.

وأما التشقيق، فهو صياغة قواعد لكل مذهب، فتكون قواعد قاصرة، لا من قواعد الإسلام الكلية الشاملة: لهذا فَعَلى طالب العلم التنبه والتبين (1)).


(1) انظر: تاريخ الفقه الإسلامي. للأشقر: ص/ 139.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير