تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[عجيبة العجائب وغريبة من الغرائب عن عالم من نجد]

ـ[خالد السباعي]ــــــــ[30 - 04 - 05, 05:26 م]ـ

عجيبة العجائب وغريبة الغرائب عن عالم من نجد

ـ[أبو بكر الغزي]ــــــــ[30 - 04 - 05, 05:43 م]ـ

أينها؟؟؟

ـ[خالد السباعي]ــــــــ[30 - 04 - 05, 08:38 م]ـ

عفوا اخي المكرم ظ - تني كتبتها وهاهي

مرشدفاسكودي غاما في رحلته من افريقيا الى الهند وهو الشيخ الملقب اسد البحار احمد بن ماجد بن محمد السعدي توفي 904ه فهو مكتشق طريق االهند وقد استقدمه ملك روما وافاد منه وهو مخترع الابرة المغناطسية ايضا له مصنفات عدة في علوم البحار منها منظومته الللطيفة حاوية الاختصار من علماء البحار مخطوط اه والله اعلم

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[30 - 04 - 05, 08:53 م]ـ

جزاكم الله خيرا، الذي أعرفه أنه عماني، وليس بنجدي.

ـ[خالد السباعي]ــــــــ[30 - 04 - 05, 09:14 م]ـ

سلام الله شيخنا زياد الذي في ذاكرتي انه نجدي اخذا من شرح لمنظومته وقفت عليه مخطوطا وانا بعيد عن المكتبة وانتم ادرى مني وما انا الا طويلب يشرف بالانتساب اليكم

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[30 - 04 - 05, 09:20 م]ـ

براءة البحار ابن ماجد

هو شهاب الدين أحمد بن ماجد بن محمد بن عمرو السعدي النجدي الملقب بـ"أسد البحر"، عالم بحار مشهور. ولد ونشأ في جلفار حالياً (رأس الخيمة) وهي اليوم إحدى الإمارات العربية المتحدة بالخليج العربي. عاش في ظفار في النصف الثاني من القرن الخامس عشر الميلادي / القرن التاسع الهجري، وعمّر إلى مطلع القرن السادس عشر.

عرف البحر منذ نعومة أظافره، إذ نشأ في أسرة ربابنة فقد كان أبوه رباناً يلقب بربان البرين (أي البر والبحر)، وكان جده هو الآخر ملاحاً مشهوراً. ولقد هيئت هذه الظروف لابن ماجد تولي قيادة المركب تحت رعاية أبيه وهو بعد حدث صغير لم يتجاوز سن العاشرة. وكان أبوه دائماً يحثه على مراقبة عامل الدفة. ولما جاوز السابعة عشر من عمره تولى مسؤولية المركب والقياس مسؤولية تامة.

تحصل ابن ماجد على قسط نافع من علوم الحساب الهندي والعربي والزنجي، وحساب أهل جاوة والصين منذ أن كان حدثاً يافعاً، مما مكنه من مقارنة قياسات الآخرين. وكان نشاطه مرموقاً على ساحل الزنج وفي جزر الهند، حتى أصبح اسم ابن ماجد فيه على لسان ربابنة المحيط الهندي والخليج العربي.

واشتهر بعلمه في شؤون البحار وفي كل ما يتصل بعلم الملاحة والفلك، وخلف الكثير من أعماله في مختلف العلوم الملاحية والفلكية، وهو أول من طور البوصلة الملاحية بالمفهوم الحديث، وقد وضع الإيطاليون بوصلة من هذا النوع وبهذا الاسم بعد عصر ابن ماجد بخمسين عاماً.

وذكر ابن ماجد في مؤلفاته أسماء الجزر والبلدان والسواحل والقياسات البحرية ومطالع النجوم وطريقة استخراج القبلة، وشرح المسالك البحرية بين ساحل وآخر، ودون علمه ومعرفته في أراجيز عديدة وفي مؤلفات منها كتاب (الفوائد في أصول علم البحر والقواعد) وهو من أكبر أعماله، و يشتمل على عدة مواضيع في الملاحة وعلم الفلك وأهمها الطرق الملاحية في البحر الأحمر والخليج العربي والمحيط الهندي وأرخبيل الهند الشرقية (الملايو وأندونيسيا)، وفيه يفصل الكلام على الجانبين النظري والعملي للمسائل الملاحية معتمداً على من سبقوه في هذا المضمار وعلى تجاربه الشخصية بصورة خاصة.

ومن آثاره ما تمت صياغته شعراً على شكل أراجيز أهمها (حاوية الاختصار في علم البحار)، و قصائد في وصف شواطئ جزيرة العرب.

براءة ابن ماجد:

إن من ثمرات دراسة التاريخ دراسة علمية، إنصاف أهل الفضل والعلم الذين قد تمتد إليهم بعض الألسن والأقلام، بتشويه تاريخهم، وتلطيخ سيرتهم؛ ولعل البحار العربي أحمد بن ماجد رحمه الله أحد هؤلاء الذين جارت عليهم أقلام بعض المؤرخين، حيث اتهم ابن ماجد بأنه الشخص الذي أرشد القائد الصليبي البرتغالي (فاسكو داجاما) في الفترة (1497 – 1499م) إلى الطريق البحري الآمن ما بين السواحل الشرقية لأفريقيا والهند، وذلك إبان المشروع التوسعي الصليبي البرتغالي الرامي إلى تطويق المسلمين وخنقهم اقتصادياً، وهو المشروع الذي ازدهر في أعقاب سقوط غرناطة في 21 محرم 897 هـ /25 نوفمبر 1491م.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير