تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[متي يبدأ وقت القيلوله والي متي يستمر]

ـ[طارق بن سعود]ــــــــ[13 - 11 - 05, 09:09 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الاخوة أعضاء الملتقي المبارك

[متي يبدأ وقت القيلوله والي متي يستمر]

نرجو ان نجدا من مشائخنا تفصيلا في ذلك

والسلام عليكم ورحمة الله

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[14 - 11 - 05, 04:01 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هذه بعض نقولات لعل فيها ما يفيد

فتح الباري ج2/ص388 (عن صلاة الجمعة)

وهو المراد هنا والمعنى أنهم كانوا يبدؤن بالصلاة قبل القيلولة بخلاف ما جرت به عادتهم في صلاة الظهر في الحر فإنهم كانوا يقيلون ثم يصلون لمشروعية الإبراد.

فتح الباري ج1/ص536

قوله فلم يقل عندي بفتح الياء التحتانية وكسر القاف من القيلولة وهو نوم نصف النهار.

فتح الباري ج7/ص235

وعند موسى بن عقبة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يخطئه يوم إلا أتى منزل أبي بكر أول النهار وآخره قوله في نحر الظهيرة أي أول الزوال وهو أشد ما يكون في حرارة النهار والغالب في أيام الحر القيلولة فيها.

فتح الباري ج11/ص69

قوله باب القائلة بعد الجمعة

أي بعد صلاة الجمعة وهي النوم في وسط النهار عند الزوال وما قاربه من قبل أو بعد قيل لها قائلة لأنها يحصل فيها ذلك وهي فاعلة بمعنى مفعولة مثل عيشة راضية ويقال لها أيضا القيلولة وأخرج بن ماجة وبن خزيمة من حديث بن عباس رفعه استعينوا على صيام النهار بالسحور وعلى قيام الليل بالقيلولة وفي سنده زمعة بن صالح وفيه ضعف وقد تقدم شرح حديث سهل المذكور في الباب في أواخر كتاب الجمعة وفيه إشارة إلى أنهم كانت عادتهم ذلك في كل يوم وورود الأمر بها في الحديث الذي أخرجه الطبراني في الأوسط من حديث أنس رفعه قال قيلوا فإن الشياطين لا تقيل وفي سنده كثير بن مروان وهو متروك وأخرج سفيان بن عيينة في جامعه من حديث خوات بن جبير رضي الله عنه موقوفا قال نوم أول النهار حرق وأوسطه خلق وآخره حمق وسنده صحيح.

عمدة القاري ج22/ص263

بابُ القائِلَةِ بَعْدَ الجُمُعَةِ

أي هذا باب في القائلة بعد صلاة الجمعة والقائلة هي القيلولة وهي النوم بعد الظهيرة وقال ابن الأثير المقيل والقيلولة الاستراحة نصف النهار وإن لم يكن معها نوم يقال قال يقيل قيلولة فهو قائل.

ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[12 - 06 - 09, 05:40 م]ـ

هل هناك أثر يبين أنها قبل صلا الظهر؟

ـ[أبو بسمله]ــــــــ[12 - 06 - 09, 08:55 م]ـ

لا يوجد ما يدل على أنها قبل صلاة الظهر الذي هو ميقاتاً للصلاة وإنما الوارد في هذا الباب أن القيلولة بعد صلاة الظهر والله تعالى أعلى وأعلم

ـ[أبو آثار]ــــــــ[14 - 06 - 09, 05:50 ص]ـ

قرأت سابقا في سير اعلام النبلاء ان معاوية ابن ابي سفيان كان يقيل قبل الظهر ... والله اعلم

ـ[ابراهيم العنزي]ــــــــ[14 - 06 - 09, 10:51 ص]ـ

أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري; هل هناك أثر يبين أنها قبل صلا الظهر؟

فتح الباري ج2/ص388 (عن صلاة الجمعة):

بخلاف ما جرت به عادتهم في صلاة الظهر في الحر فإنهم كانوا يقيلون ثم يصلون لمشروعية الإبراد.

ـ[عمر السلمي]ــــــــ[14 - 06 - 09, 12:36 م]ـ

يقول الشيخ محمد المختار الشنقيطي حفظه الله أن القيلولة قيلولتان:

الأولى: قبل الظهر

الثانية: بعد الظهر

وقال: إن أكثر أهل العلم يستحبون التي بعد الظهر لأنهم كانوا يتقوون بها على قيام الليل بعكس التي قبل الظهر فإنها بغلبة الظن يغلب صاحبها النوم لطول مابينها وبين آخر الليل.

والله تعالى أعلم.

ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[14 - 06 - 09, 12:46 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[14 - 06 - 09, 08:01 م]ـ

القيلولة لا تكون إلا قبل الظهر كما ذكر ابن قتيبة والله أعلم

ـ[ابوعبدالكريم]ــــــــ[15 - 06 - 09, 01:55 م]ـ

قوله تعالى "حين ثضعون ثيابكم من الظهيرة "يدل على أنها بعد الظهر

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[15 - 06 - 09, 10:51 م]ـ

المقيل والقيلولة: الاستراحة نصف النهار، وإن لم يكن معها نوم. قال الإمام ابن قتيبة –وهو حُجَّةٌ في اللغة العربية–: «لا يُسمَّى غداءً ولا قائلةً بعد الزوال».

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير