رقم (915) ص 320 ومسند أبي يعلى رقم (3976) 7/ 56، والمعجم الكبير رقم (1255) 2/ 51، والمعجم الأوسط رقم (2199) 2/ 350، والأحاديث المختارة رقم (2578) 7/ 144 ـ 145، والسنن الكبرى للبيهقي 2/ 378، وشعب الإيمان رقم 3283) 3/ 181، والتمهيد لابن عبد البر 24/ 79، ومجمع الزوائد 1/ 291، وصحيح سنن أبي داوود رقم (864 ـ 866) 1/ 244 ـ 245.
(1) أخرجه البخاري ومسلم وأحمد وأبوداوود وابن ماجة وابن أبي عاصم في السنة والطيالسي وأبو يعلى وأبو عوانة وابن حبان والدارقطني والبغوي في شرح السنة والقضاعي في مسند الشهاب والبيهقي في السنن وفي معرفة السنن والآثار بعدة ألفاظ من حديث عائشة رضي الله عنها.
انظر صحيح البخاري في كتاب الصلح باب إذا اصطلحوا على صلح جور فالصلح مردود رقم (2697) 2/ 267، وصحيح مسلم في كتاب الأقضية باب نقض الأحكام الباطلة ورد محدثات الأمور رقم (1718) 3/ 1343، وأحمد 6/ 73، 207، 208، وسنن أبي داوود في كتاب السنة باب في لزوم السنة رقم (4606) 5/ 12، وسنن ابن ماجة في المقدمة باب تعظيم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم رقم (14) 1/ 7، والسنة لابن أبي عاصم رقم (52 ـ 53) 1/ 28، ومسند الطيالسي رقم (1422) ص 202، ومسند أبي يعلى رقم (4594) 8/ 70، ومسند أبي عوانة رقم (4607 ـ 4608) 4/ 170ـ 171، وصحيح ابن حبان رقم (26 ـ 27) 1/ 207 ـ 209، وسنن الدارقطني 4/ 227، وشرح السنة للبغوي رقم (103) 1/ 211، ومسند الشهاب رقم (359 ـ 361) 1/ 231، والبيهقي في السنن 10/ 119، وفي معرفة السنن والآثار رقم (19771) 14/ 234
(2) أخرجه مسلم وأبو عوانة والدارقطني.
انظر: صحيح مسلم في كتاب الأقضية باب نقض الأحكام الباطلة ورد محدثات الأمور رقم (1718) 3/ 1343، ومسند أبي عوانة رقم (6409 ـ6410) 4/ 171، وسنن الدارقطني 4/ 227.
(1) سورة المائدة آية (104).
(2) سورة لقمان آية (21).
(1) انظر: زاد المسلم فيما اتفق عليه البخاري ومسلم لمحمد حبيب الله بن ما يابى 3/ 279.
(2) انظر: الاستذكار لابن عبد البر 2/ 28.
(3) أخرجه البخاري في كتاب التوحيد باب قول النبي ? رجل آتاه الله القرآن رقم (7529) 4/ 412.
(1) انظر: مكانة الصحيحين ص 51.
(2) انظر: مكانة الصحيحين ص 47.
(3) انظر: هدي الساري مقدمة فتح الباري ص 384 ومكانة الصحيحين ص 236.
(1) انظر: هدي الساري مقدمة فتح الباري ص 384.
(2) انظر: شرح صحيح مسلم للنووي 1/ 14.
(1) انظر: عمدة القاري 1/ 5.
(2) انظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 18/ 74.
(3) انظر: مجموع فتاوى ابن تيمية 20/ 321.
(1) انظر: تخريجه في الأدلة الآتية: الدليل الخامس إن شاء الله.
(2) انظر التمهيد لابن عبد البر 20/ 74، والاستذكار 6/ 194 ـ 196، والمحلى لابن حزم 4/ 114، والمغني لابن قدامة 1/ 472.
(3) أبو حنيفة: الإمام النعمان بن ثابت بن زوطى بن ماه التيمي مولاهم الكوفي التابعي ولد سنة 80 هـ فقيه العراق وإمام من الأئمة الأعلام، إمام مدرسة الرأي في عصره، وأحد الأئمة الأربعة المتبوعين، اتفق الفقهاء على تقدمه في الفقه والعبادة والورع كان لا ينام الليل بل كان يحييه صلاة وتضرعاً ودعاءً، وروي أنه قرأ القرآن كله في ركعة واحدة، قال ابن المبارك: ما رأيت رجلاً أوقر في مجلسه ولا أحسن سمتاً من أبي حنيفة، وكان يصلي الغداة بوضوء العشاء الآخرة، وكان يختم كل ليلة عند السحر، قال القاسم بن معن: أن أبا حنيفة قام ليلة يردد قوله تعالى ? بل السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ ? (القمر: آية 46) ويبكي ويتضرع إلى الفجر، قال أبو يحيى الحماني: سمعت أبا حنيفة يقول رأيت رؤيا أفزعتني: رأيت كأني أنبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم فأتيت البصرة فأمرت رجلا يسأل محمد بن سيرين فسأله فقال هذا رجل ينبش أخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال عبد الله بن المبارك: لولا أن الله أعانني بأبي حنيفة وسفيان لكنت كسائر الناس، قال الشافعي: قيل لمالك هل رأيت أبا حنيفة قال نعم، رأيت رجلاً لو كلمته في هذه السارية أن يجعلها ذهباً لقام بحجته، قال الشافعي
¥