تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله البحاث]ــــــــ[05 - 06 - 05, 02:50 م]ـ

وأيضا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4113

ـ[ابو الفتح المسلم]ــــــــ[18 - 06 - 05, 02:55 ص]ـ

لم احصل على المراد ومن فهم يعطنى الملخص ماجور ان شاء الله [email protected]

ـ[أبو جعفر الزهيري]ــــــــ[21 - 02 - 08, 05:29 ص]ـ

عذرا ليس هنا ردي كتبته بالخطأ

ـ[أبو جعفر الزهيري]ــــــــ[21 - 02 - 08, 05:56 ص]ـ

السلام عليكم .. لا يوجد اسناد صحيح لا عن صحابي ولا عن النبي صلى الله عليه وسلم لحديث في التكبير وقول بعض القراء في سنيته ليس حجة لأنه بلا دليل اي بلا حديث صحيح مرفوع او في حكم المرفوع

أما حديث البزي ينبغي التنبه الى ان البزي روى هنا حديثا مرفوعا ولم يروي قراآت فاستدلال الكاتب للموضوع بأن البزي ثقة في القراآت ليس صحيح وبهذا نفهم كلام الذهبي فالبزي ومثله من الضعفاء في الحديث الثقات في القراآت نقبل منهم القراآت ونضعف ولا نقبل منهم الحديث ولذلل أقول الصواب أن التكبير من البدع كما نص عليه الألباني وأنكره غاية الإنكار شيخ الإسلام وانكره الذهبي ايضا أما توثيق ابن حبان فهو معروف بالتساهل في ذلك فلا حجة في توثيقه وإليك بعض مصادر من انكر التكبير ونص على بدعيته:

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى ج17/ص130 و131:والتكبير المأثور عن بن كثير ليس هو مسندا عن النبى صلى الله عليه وسلم ولم يسنده أحد إلى ا لنبى صلى الله عليه وسلم إلا البزي وخالف بذلك سائر من نقله فإنهم إنما نقلوه إختيارا ممن هو دون ا لنبى صلى الله عليه وسلم وإنفرد هو برفعه وضعفه نقلة أهل العلم بالحديث والرجال من علماء القراءة وعلماء الحديث كما ذكر ذلك غير و احد من العلماء فالمقصود أن من السنة في القرآن أن يقرأ كما في المصاحف (إنتهى)

قال الشيخ بكر ابو زيد في مقدمة كتابه (جزء في مرويات دعاء ختم القرآن وحكمه داخل الصلاة وخارجها): (وأمَّا إكمال الختم, ويقال: ((تتمته)) , ومعناه: أن يقرأ المأموم ما فات الإِمام من الآيات, وأن يعيد الإِمام بعد الختم ما فاته من الآيات. وقد سُئل عنه الإِمام أحمد رحمه الله تعالى فقال: نعم, ينبغي أن يفعل, قد كان بمكة يوكلون رجلاً يكتب ما ترك الإِمام من الحروف وغيرها, فإذا كان ليلة الختم أعاده. وإنما استحب ذلك لتتم الختمة ويكمل الثواب. وأما وقت الختم: بمعنى ختمه في مساء الشتاء, وصباح الصيف ووصل ختمة بأخرى؛ بقراءة الفاتحة وخمس آيات من سورة البقرة قبل الشروع في دعاء الختم, وتكرار سورة الإِخلاص ثلاثاً, والتكبير في آخر سورة الضحى إلى سورة الناس داخل الصلاة أو خارجها, وصيام يوم الختم.

فهذه الأبحاث الستة لا يصح فيها شيء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا عن صحابته رضي الله عنهم, وعامة ما يروى فيها مما لا تقوم به الحجة.

وشيخ الإِسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى تكلم شديداً في التكبير المذكور, وأنه لم يرد إِلاَّ في رواية البزي عن ابن كثير (1).


(1) مجموع الفتاوى 12/ 417 - 420. والآداب الشرعية لابن مفلح 2/ 321, وأخبار مكة للفاكهي 2/ 156 - 3/ 36.) (إنتهى نقلا عن العلامة بكر أبو زيد رحمه الله)

قال العلامة الألباني في السلسلة الضعيفة تحت ح 7028: و (البَزي): هو أحمد بن محمد بن عبد الله البزي، قال في " المغني ": "مقرئ مكة، ثقة في القراءة، وأما في الحديث، فقال أبو جعفر العقيلي: منكر الحديث، يوصل الأحاديث. ثم ساق له حديثاً متنه: " الديك الأبيض الأفرق حبيبي، وحبيب حبيبي ". وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، سمعت منه، ولا أحدث عنه. وقال ابن أبي حاتم: روى حديثاً منكراً ".

ومما أنكر عليه ما يفعله بعض القراء عند ختم القرآن إذا بلغوا: {والضحى} من التكبير عند خاتمة كل سورة. قال الذهبي في "الميزان ": " هذا حديث غريب، وهو مما أنكر على (البزي)، قال أبو حاتم: هذا حديث منكر".

قلت: ومع كل هذه العلل في حديث الترجمة فيتعجب من الحافظ الهيثمي كيف خفيت عليه؛ فقال في "المجمع " (8/ 146): " رواه الطبراني في " الأوسط "، وفيه من لم أعرفهم "! (إنتهى نقلا عن الألباني)

ويضاف الى هذا ما نقله الشيخ الحلبي وهو من طلاب الألباني فيما نقله عنه اخونا الفاضل ابو ريا في موضوع في المنتدى (فيه تخريج لحديث ختم القرآن للحليب) وهو ما نصه:

قَالَ الإِمامُ الفاكِهي فِي «تاريخ مَكَّة» (1746): «حَدَّثَنِي أَبُو يحيى بن أَبي مَسَرَّة، عن ابن خُنيس، قال: سَمِعْتُ وهَيْب بن الوَرْد، يَقُول: فَذَكَرَ نحْوه، وَزادَ فِيه: فَلَمَّا بَلَغَ حُمَيْدٌ {وَالضُّحَى} كَبَّرَ كُلَّما خَتَمَ سُورَة، فَقَالَ لِي عَطاء: إِنَّ هَذا لَبِدْعَة.
وَقالَ ابْن أَبِي عُمَر: أَدْرَكْتُ النَّاسَ بِمَكَّة عَلى هَذا، كُلَّما بَلَغُوا {وَالضُّحَى} كَبَّرُوا حَتّى يَخْتِمُوا، ثُمَّ تَرَكُوا ذَلِكَ زَماناً، ثُمَّ عاوَدُوهُ مُنْذُ قَريب، ثُمَّ تَرَكُوهُ إِلى اليَوْم.
قُلْتُ: وَإِسْنادُهُ حَسَنٌ.
وَابْنُ أَبِي عُمَر؛ هُوَ: العَدَني، صَاحِب «المُسْنَدِ المشْهُورِ»، وَهُوَ مِن شُيُوخِ الفاكِهي -كَما فِي «مَعْرِفَةِ القُرَّاء الكِبار» (1/ 175) للإِمَام الذَّهَبي. (إنتهى كلام الشيخ الحلبي)

ولمن يريد يتابع نقاشي مع الأخ الفاظل الخزرجي في الموضوع فهذا الرابط http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=127101
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير