تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الرافضة أوسخ الناس!!!! كذا قال أبو عبيد]

ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[13 - 10 - 10, 11:16 ص]ـ

الحمد لله رب العالمين

قد بدا لي فكرة موضوع و هو أن يذكر الأخوة رواد الملتقى الأقوال النادرة و المستحسنة التي ذم بها العلماء فرقة الرافضة و لا أعلم إن كان مثل هذا الموضوع قد طرح من قبل أو لا؟

و أبدأ بحمد الله فأقول:

قال الإمام بن الإمام عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني في كتاب السنة له:

حدثني عباس بن محمد الدوري، سمعت أبا عبيد القاسم بن سلام يقول:

كلمت الناس و كلمت أهل الكتاب فلم أر قوماً أوسخ و لا أقذر و لا أطفس من الرافضة، و لقد نفيت ثلاثة رجال - إذ كنت بالثغر قاضياً - جهميين و رافضياً، أو رافضيين و جهمياً و قلت: مثلكم لا يجاور أهل الثغور. اهـ من كتاب السنة.

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[16 - 10 - 10, 09:44 م]ـ

هذا رد كتبته في موضوع ذبائح الرافضة

الشيخ محمد بن إبرهيم لما سئل عن ذبائح الرافضة أجاب بكلمة واحدة كما هو موجود في فتاويه قال:

يخسون

.

ـ[محمد البغدادي]ــــــــ[17 - 10 - 10, 02:07 ص]ـ

حكم أكل ذبائح من يدعون الحسن والحسين وعليا عند الشدائد

فتوى رقم (1661):

س: إن السائل وجماعة معه في الحدود الشمالية مجاورون للمراكز العراقية، وهناك جماعة على مذهب الجعفرية، ومنهم من امتنع عن أكل ذبائحهم، ومنهم من أكل، ونقول: هل يحل لنا أن نأكل منها، علما بأنهم يدعون عليا والحسن والحسين وسائر ساداتهم في الشدة والرخاء؟

ج: إذا كان الأمر كما ذكر السائل من أن الجماعة الذين لديه من الجعفرية يدعون عليا والحسن والحسين وسادتهم فهم مشركون مرتدون عن الإسلام والعياذ بالله، لا يحل الأكل من ذبائحهم؛ لأنها ميتة ولو ذكروا عليها اسم الله.

وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس

عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

السؤال الأول من الفتوى رقم (3008):

س1: أنا من قبيلة تسكن في الحدود الشمالية ومختلطين نحن وقبائل من العراق ومذهبهم شيعة وثنية يعبدون قببا ويسمونها بـ: بالحسن والحسين وعلي وإذا قام أحدهم قال: يا علي يا حسين، وقد خالطهم البعض من قبائلنا في النكاح وفي كل الأحوال، وقد وعظتهم لم يسمعوا وهم في القرايا والمناصيب، وأنا ما عندي أعظهم بعلم ولكن إني أكره ذلك ولا أخالطهم، وقد سمعت أن ذبحهم لا يؤكل وهؤلاء يأكلون ذبحهم ولم يتقيدوا، ونطلب من سماحتكم توضيح الواجب نحو ما ذكرنا.

ج1: إذا كان الواقع كما ذكرت من دعائهم عليا والحسن والحسين ونحوهم فهم مشركون شركا أكبر يخرج من ملة الإسلام، فلا يحل أن نزوجهم المسلمات، ولا يحل لنا أن نتزوج من نسائهم، ولا يحل لنا أن نأكل من ذبائحهم، قال الله تعالى: {وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} (1)

وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس

عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز


(1) سورة البقرة الآية 221

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[17 - 10 - 10, 07:00 ص]ـ
حدثني عباس بن محمد الدوري، سمعت أبا عبيد القاسم بن سلام يقول:

كلمت الناس و كلمت أهل الكتاب فلم أر قوماً أوسخ و لا أقذر و لا أطفس من الرافضة، و لقد نفيت ثلاثة رجال - إذ كنت بالثغر قاضياً - جهميين و رافضياً، أو رافضيين و جهمياً و قلت: مثلكم لا يجاور أهل الثغور. اهـ من كتاب السنة. - انظر كيف طُمس هذا النص في «سير أعلام النبلاء» (10/ 504 - ط 1):

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=79100&stc=1&d=1287284166

قد بدا لي فكرة موضوع و هو أن يذكر الأخوة رواد الملتقى الأقوال النادرة و المستحسنة التي ذم بها العلماء فرقة الرافضة - قال ابن طاهر المقدسي في «المنثور من الحكايات والسؤالات» (ص 41 - ت عزون):

«سمعت عبد المؤمن بن عبد الصمد الزاهد بتنيس يقول: كان عندنا بتنيس رجل رافضي، وكان على طريق مسكنه كلب يعبر عليه كل من بالمحلة من كبير وصغير فلا يتأذى به، إلى أن يعبر ذلك الرافضي فيقوم ويمزق ثيابه ويعقره، إلى أن كثر ذلك منه واشتهر به، فشكا إلى صاحب السلطان وكان من أهل مذهبه، فبعث من ضرب الكلب وأخرجه من المحلة. ففي بعض الأيام نظر الكلب إلى ذلك الرجل الرافضي وهو جالس على بعض الدكاكين في السوق، فصعد على ظهر السوق وحاذى الرافضي وخرئ عليه، فخرج الرجل من تنيس من خجالته. فلما حكى لي الشيخ عبد المؤمن هذه الحكاية وكان في مجلسه جماعةٌ من أهل البلد، فكلهم عرفوا الحكاية وصاحبها، وحكاها لي، وهي عندهم مشهورة بتنيس». اهـ
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير