ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 04 - 03, 07:59 م]ـ
مكرر
ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 04 - 03, 08:00 م]ـ
أخي الحبيب الظافر
جزاك الله خيرا
=======
أخي الفاضل الشيخ (المطيري)
بارك الله فيك
ـ[المتثبت]ــــــــ[02 - 04 - 03, 04:50 م]ـ
من أراد التفصيل في هذه المسألة فلشيخنا الدكتور محمد طرهوني شريطان حول هذه القضية خلال دورته في التجويد حكمه وأحكامه في هذا الرابط http://www.tarhuni.com/dawra2.htm
ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[26 - 03 - 04, 11:30 م]ـ
أثر ابن مسعود
كان ابن مسعود – رضي الله عنه – يقرئ رجلا فقرأ الرجل " إنما الصدقات للفقراء و المساكين " مرسلة أي مقصورة، فقال ابن مسعود ما هكذا أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلَّم فقال الرجل و كيف أقرأكها يا أبا عبد الرحمن؟ قال أقرأنيها هكذا " إنما الصدقات للفقراء و المساكين " و مدها
وثق رجاله ابن الجزري في النشر
والهيثمي في مجمع الزوائد
والسيوطي في الإتقان
وتبعهم الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة
ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[27 - 03 - 04, 02:06 ص]ـ
وجدت الحديث في سنن سعيد بن منصور ج: 5 ص: 257
حدثنا سعيد قال نا شهاب بن خراش عن موسى بن يزيد الكندي قال كان ابن مسعود يقرىء رجلا فقرأ إنما الصدقات للفقراء والمساكين مرسلة فقال ابن مسعود ما هكذا أقرأنيها النبي صلى الله عليه وسلم فقال وكيف أقرأكها يا أبا عبدالرحمن قال أقرأنيها إنما الصدقات للفقراء والمساكين فمدها
ومن طريقه رواه الطبراني في المعجم الكبير ج: 9 ص: 137
حدثنا محمد بن علي الصائغ ثنا سعيد بن منصور ثنا شهاب بن خراش حدثني بن يزيد الكندي قال كان بن مسعود يقرئ القرآن رجلا فقرأ الرجل إنما الصدقات للفقراء والمساكين مرسلة فقال بن مسعود ما هكذا أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أقرأنيها إنما الصدقات للفقراء والمساكين فمددها
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ج: 7 ص: 155
وعن مسعود بن يزيد الكندي قال كان ابن مسعود يقرئ رجلا فقرأ الرجل إنما الصدقات للفقراء والمساكين مرسلة فقال ابن مسعود ما هكذا أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كيف أقرأكها يا أبا عبدالرحمن قال أقرأنيها إنما الصدقات للفقراء والمساكين فمدوها
وقال عقبته: رواه الطبراني ورجاله ثقات
فسماه مسعودا قلت وكذا قال الإمام ابن الجزري في النشر باب المد حين رواه من طريق الطبراني،
لكنه عند سعيد بن منصور موسى بن يزيد
وللبحث بقية
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[23 - 07 - 05, 10:35 م]ـ
أين طبعة الشيخ الزغبي للجزرية؟ وما أضبط نسخ التحفة والجزرية؟
ـ[إبراهيم الجوريشي]ــــــــ[24 - 07 - 05, 04:15 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
احب ان اذكر هنا
ان للشيخ المقرئ
أسامة بن ياسين حجازي الحسني -رحمه الله
كتابا قيما اسمه
هل التجويد واجب؟
طبع دار المنهاج للنشر والتوزيع
حيث جمع 25 دليلا في وجوب التجويد
ونقل الكثير لاقوال العلماء في هذه المسالة
والله الموفق
ـ[ابو نعيم النجار]ــــــــ[24 - 07 - 05, 02:35 م]ـ
بسم الله
اليك هذا الرابط ففيه ما تريد ...
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?s=&threadid=2235&highlight=%C7%E1%CA%CC%E6%ED%CF
ـ[أحمد موسى]ــــــــ[28 - 07 - 08, 12:04 ص]ـ
سئل شيخنا العلامه ابن عثيمين:
هل يجوز للمسلم أن يقرأ القرآن دون الانضباط ببعض أحكام التجويد؟
الجواب: نعم يجوز ذلك إذا لم يلحن فيه فإن لحن فيه فالواجب عليه تعديل اللحن وأما التجويد فليس بواجب التجويد تحسين للفظ فقط وتحسين اللفظ بالقرآن لا شك أنه خير وأنه أتم في حسن القراءة لكن الوجوب بحيث نقول من لم يقرأ القرآن بالتجويد فهو آثم قول لا دليل عليه بل الدليل على خلافه بل إن القرآن نزل على سبعة أحرف حتى كان كل من الناس يقرؤه بلغته إلا أنه بعد أن خيف النزاع والشقاق بين المسلمين وحد المسلمون في القراءة على لغة قريش في زمن أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه وهذا من فضائله ومناقبه وحسن رعايته في خلافته أن جمع الناس على حرف واحد لئلا يحصل النزاع والخلاصة أن القراءة بالتجويد ليست بواجبة وإنما الواجب إقامة الحركات والنطق بالحروف على ما هي عليه فلا يبدل الراء لاما مثلا ولا الذال زاياً وما أشبه ذلك هذا هو الممنوع. ا. هـ.
وسئل كذلك:
هل يلزم لقارئ القرآن أن يكون ملماً بأحكام التجويد؟
الجواب: لا يلزم لقارئ القرآن أن يكون ملماً بقواعد التجويد ولا يشترط أن تكون تلاوته بالتجويد بل هو مأجور مثاب على قراءته الحروف على ما هي عليه والحركات على ما هي عليه وإن لم يراع قواعد التجويد لكن التجويد في بعضه تحسين للفظ وتزيين للصوت ومن المعلوم أنه ينبغي للمرء أن يحسن صوته بكتاب بالله العزيزنعم. ا. هـ.
وسئل كذلك:
ما معنى حديث (ليس منا من لم يتغنى بالقرآن)؟
الجواب: اختلف شراح الحديث في معناه فقيل المعنى ليس منا من لم يستغنى بالقرآن عن غيره فيكون في ذلك دليل على تحريم الرجوع إلى غير القرآن في العبادة والمعاملات وغيرها وقيل معنى من لم يتغنى بالقرآن أي من لم يحسن صوته الذي يجب عليه في أداء القرآن لأنه يجب على الإنسان أن يحسن صوته على وجه تبين به مخارج الحروف ولا يحصل فيه إدغام يسقط بعض الحروف بغير ما تقتضيه اللغة العربية والمعنيان كلاهما صحيح فالواجب على الإنسان أن يتقن اللفظ بالقراءة في كتاب الله عز وجل وعلى الإنسان أن لا يعدل عن القرآن إلى غيره في التعبد والمعاملات وأما التجويد المعروف فهذا ليس بواجب لكنه من تحسين الصوت بالقراءة لا شك فهو من المحسنات وليس من الواجبات. ا. هـ.
¥