تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

متى يكون العمل شركاً أصغر (خفي) في باب الإرادة والقصد؟

ـ[أم ديالى]ــــــــ[30 - 08 - 09, 08:52 ص]ـ

قرأت هذه المسألة ولم يعزها كاتبها الى مصدر:

متى يكون العمل شركاً أصغر (خفي) في باب الإرادة والقصد؟.

والعمل إذا عُمل لأجل مصلحة دنيوية يكون شركاً أصغر (خفي) إذا توفرت فيه ثلاث شروط:

1 / أن يكون هذا العمل تعبدي.

2 / أن يكون قام به لأجل مصلحة دنيوية.

3 / أن لا يكون هو الغالب على كل أعماله وأحواله.

اين اجد هذه المسألة في كتب العلم .. ؟ وما معنى الشرط الثالث؟ هل اذا غلب على كل اعماله واحواله يكون شركا اكبر؟

ـ[أبو ناصر المدني]ــــــــ[30 - 08 - 09, 10:28 ص]ـ

لعل من المواضع والمظان ..

شروح كتاب التوحيد .. عند باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا.

ـ[أم ديالى]ــــــــ[30 - 08 - 09, 10:40 ص]ـ

جزاك الله خيرا

وما معنى الشرط الثالث بارك الله فيكم؟

ـ[أم ديالى]ــــــــ[31 - 08 - 09, 10:05 ص]ـ

ما معنى الشرط الثالث بارك الله فيكم؟

ـ[أم ديالى]ــــــــ[01 - 09 - 09, 05:14 م]ـ

يرفع لمن لديه علم

ـ[محمد المصري الأثري]ــــــــ[01 - 09 - 09, 05:26 م]ـ

بسم الله والحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله

اما بعد

راجع القول المفيد عند باب الخوف من الشرك في مسألة الثالثه

حيث ذكر الشيخ رحمه الله ان في عبارات ابن القيم يجعل يسير الرياء من الشرك الاصغر فهذا يدل على ان كثيره ليس من الشرك الاصغر

ـ[أم ديالى]ــــــــ[03 - 09 - 09, 01:59 ص]ـ

جزاك الله خيرا اخي الكريم محمد المصري

لا يكون شركا اصغر اذن يكون شركا اكبر؟

وانا حديثي ليس عن الرياء! وانما عن الارادة والقصد!

وانتظر المزيد من التوضيح بارك الله في الجميع

ـ[محمد المصري الأثري]ــــــــ[03 - 09 - 09, 12:01 م]ـ

ما معنى الارادة والقصد

ـ[أم ديالى]ــــــــ[03 - 09 - 09, 05:14 م]ـ

مثال للتوضيح حيث كثر في المنتديات:

- اقرأي سورة البقرة بنية الزواج!

- استغفري بنية الانجاب.

- تصدقي بنية كذا وكذا!

ـ[أم ديالى]ــــــــ[04 - 09 - 09, 05:18 ص]ـ

للرفع

ـ[أم ديالى]ــــــــ[05 - 09 - 09, 04:40 م]ـ

اما من مجيب يرحمكم الله؟؟

ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[05 - 09 - 09, 05:22 م]ـ

مثال للتوضيح حيث كثر في المنتديات:

- اقرأي سورة البقرة بنية الزواج!

- استغفري بنية الانجاب.

- تصدقي بنية كذا وكذا!

يا أمة الله. هذا الذي تفضلت بذكره من التمثيل لشرك القصد والارادة غير متجه، وذلك انك في ظني ـ لا تنكرين في خاصة نفسك ولا على غيرك ان يقرأ شيئا من القرآن يستشفي به،بل ومنهم من يأخذ على ذلك أجرا ويقول: قد جاء (إن أحق ما اخذتم عليه اجرا كتاب الله). ثم أليست صلاة الاستسقاء في النهاية استجلابا لمنفعة دنيوية.؟ أوليس قد جاء في الحديث: (من أحب ان ينسأ له في رزقه فليصل رحمه)؟ أوليس قد جاء (داووا مرضاكم بالصدقة)؟

ولعلك فهمك لمعنى شرك الارادة و القصد هو الذي اوقعك في هذا الخطأ، فراجعي بارك الله فيك اقوال اهل العلم " المعتبرين" في معنى ذلك. والله الموفق.

ـ[أم ديالى]ــــــــ[05 - 09 - 09, 09:58 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ما رأيكم في هذا:

وفي (فتح القدير) للشوكاني رحمه الله

قال: {مَن كَانَ يُرِيدُ الحياة الدنيا وَزِينَتَهَا نُوَفّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا} المعنى: أن من كان يريد بعمله حظّ الدنيا يكافأ بذلك، والمراد بزينتها: ما يزينها ويحسنها من الصحة والأمن، والسعة في الرزق، وارتفاع الحظّ، ونفاذ القول، ونحو ذلك. وإدخال {كان} في الآية يفيد أنهم مستمرّون على إرادة الدنيا بأعمالهم، لا يكادون يريدون الآخرة، ولهذا قيل: إنهم مع إعطائهم حظوظ الدنيا يعذّبون في الآخرة، لأنهم جرّدوا قصدهم إلى الدنيا، ولم يعملوا للآخرة. وظاهر قوله: {نُوَفّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا} أن من أراد بعمله الدنيا حصل له الجزاء الدنيوي ولا محالة، ولكن الواقع في الخارج يخالف ذلك، فليس كل متمنّ ينال من الدنيا أمنيته، وإن عمل لها وأرادها، فلا بد من تقييد ذلك بمشيئة الله سبحانه.

وفي كتاب (فتح المجيد) شرح كتاب التوحيد

يقول المؤلف في باب (من الشرك إرادة العبد بعمله الدنيا (

وقد سئل شيخنا المصنف رحمه الله عن هذه الأية؟ فأجاب بما حاصله:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير