تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو معاذ الأندلسي السلفي]ــــــــ[15 - 06 - 09, 09:16 م]ـ

يكون المرائي مشركا شركا أكبر في هذه الحالات:

-أن يدخل في الدين رياءا.

-أن يرائي بالأعمال التي تركها كفر كالصلاة مثلا.

-أن يكون الغالب على أعماله الرياء من حيث الكمية و هذا لا يصدر إلا عن منافق.

-إذا طرأ الرياء بعد العمل لا يضر

-كلمة الرب و كلمة الله إذا اجتمعا افترقا و أذا افترقا اجتمعا, إذا اجتمعا في السياق افترقا في المعنى, و إذا اجتمعا في السياق افترقا في المعنى.

-كلمة الرب و كلمة الله عند أهل البدع تأتي بنفس المعنى فلا فقر بين اجتماع و افتراق.

-الأدلة في معرفة الرب و انه الخالق المعبود ثلاثة:

1 - دليل فطري

2 - دليل عقلي

3 - دليل نقلي.

-أهل البدع عندهم أدلة اخرى فلسفية لإثبات وجود الله فقط لا لإثبات أنه المعبود, من ذلك دليل الأعراض و الأجسام.

-الأولى عدم ذكر الإسلام و الإيمان و الإحسان في أنواع العبادات لأن عادة أهل العلم ذكر هذه الأمرو في معرض الحديث عن مراتب الدين, كما سيفعل المصنف فيما بعد.

يتبع ....

أبو معاذ

ـ[أبو معاذ الأندلسي السلفي]ــــــــ[18 - 06 - 09, 07:07 م]ـ

-سؤال الأموات شرك أكبر مطلقا حتى لو سألهم ما يقدرون عليه لو كانوا أحياءا.

-مخاطبة الأموات من با العظة و العبرة جائز.

-الخوف الذي يؤدي بالشخص إلى ترك واجب أو فعل محرم بعض أهل العلم جعله من الشرك الأصغر و البعض الآخر جعله من جملة المحرمات.

-مراتب الأذية

1 - أذية شديدة غير محتملة وهو ما يسمى بالإكراه كالضرب الذي لا يحتمل و السجن الكثير.

2 - أذية فيها مشقة لكنها محتملة كالضرب المحتمل لا يجوز أن يخاف منها المرء فيفعل المحرم أو يترك الواجب

3 - أذية قليلة محتملة كالسب و السخرية فهذه كالالتي قبلها في عدم جواز الخوف الذي يؤدي إلى ترك واحب ...

4 - الوهن و الجبن: كالخوف من كل شيء و بعض الأشياء التي لا حقيقة لها.

-الرجاء:وصف قائم بالقلب يؤدي على التوقع و التأمل.

-التوقع من المخلوق فيما يقدر عليه مع الإعتماد عليه (الثقة التامة) شرك أصغر.

-الإعتماد على الأسباب شرك أصغر مثال الثقة بكثرة الجيش في حصول النصر, بنما الإرتياح للأسباب لا شيء فيه كمن أصلح سيارته و أعدها جيدا للسفر فهو يشعر براحة دون أن يثق ثقة تامة في عدم حصول المكروه.

-اختلف في حكم قول (توكلت عليك) بين مجيز و مانع.

-قول (متوكل على الله ثم عليك) لا يجوز التلفظ بها لأن المحذور في اللفظة نفسها سواء أفردها أم عطفها.

يتبع ....

أبو معاذ.

ـ[ابو عبد الرحمن الغطفاني]ــــــــ[19 - 06 - 09, 02:02 م]ـ

بارك الله فيكم أخي علي على الملاحظة و لعل الشيخ أشار إلى وجود عدة رسائل شبيهة بهذه الرسالة حيث قال

المصنف رحمه الله ذكر في الدرر المجلد الأول أربع رسائل تقريبا كلها تتكلم عن ثلاثة أصول، وجامع الدرر رحمه الله جعلها متتابعة ابتداء من ص 125 إلى ص 158، أطولها الرسالة الأول من ص 125 إلى نهاية ص 136، وهي الرسمية المنشورة باسم الأصول الثلاثة، وقد نص المصنف على اسمها فقال: 1/ 127 فإذا قيل لك: ما الأصول الثلاثة، التي يجب على الإنسان معرفتها؟ فقل: معرفة العبد ربه، ودينه،ونبيه محمداً صلى الله عليه وسلم، ثم سردها. وهذه الرسالة فيها زيادة ذكر الطاغوت ورؤسه وزاد في أولها تعلم ثلاث مسائل وفي آخرها ذكر مسائل اليوم الآخر.

والثانية أقل من الأولى وهي من ص 137 إلى نهاية ص 143. وزاد فيها ذكر نوعي التوحيد باختصار ـ الربوبية والألوهية ـ، ولم يذكر فيها مسائل الطاغوت ولا اليوم الآخر. ولا أصول الإيمان الستة.

أما الثالثة من ص 147 إلى 151. فقد كتبها متأخرا في الدرعية بطلب من الأمير: عبد العزيز بن محمد بن سعود، طلب من الشيخ رحمه الله، أن يكتب رسالة موجزة في أصول الدين، فكتب هذه، وأرسلها عبد العزيز إلى جميع النواحي، وأمر الناس أن يتعلموها، وهي التي سماها المصنف ثلاثة أصول كم في النص التالي 1/ 147 الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وإمام المتقين، نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. أما بعد: فاعلموا وفقكم الله لمراضيه، وجنبكم طريق معاصيه، أن من الواجب على كل مسلم ومسلمة: معرفة ثلاثة أصول، والعمل بهن. ثم ذكرها وهي: الأصل الأول: في معرفة العبد ربه، ثم ذكر ذلك، الأصل الثاني: في معرفة دين الإسلام، الأصل الثالث: في معرفة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. ولم يذكر فيها مسائل الطاغوت ولا اليوم الآخر. ولا أصول الإيمان الستة.

أما الربعة والأخيرة من ص 151 إلى 158، فذكر نوعي التوحيد باختصار ـ الربوبية والألوهية ـ،وذكر أصول الإيمان الستة مختصرا، لكن فيها بعض الألفاظ العامة مثل كلمة (ايش؟) وهي بمعنى ماذا؟.انتهى

ملاحظة:

الإختيارات و الترجيحات التي أذكرها هي للشيخ علي الخضير و ليست لي فأنا لست أهلا لذلك.

ابو معاذ

كلمة (ايش) ليست عاميه وانما فصحى.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير