تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عدنان]ــــــــ[17 - 10 - 05, 05:19 م]ـ

قال الناظم:

لا مقتدى به سوى الرسول ........ لعصمه و صحبه العدول

لأنهم مجتهدون جلا ........ و مقصد الوحي لهم تجلّى

ـ[أبو عدنان]ــــــــ[17 - 10 - 05, 06:46 م]ـ

قال الناظم فيما يعطى فيه النادر حكم الغالب على مذهب الشافعية:

كالغالب النادرُ قطعاً في صوَرْ ........ تزهو بنظمٍ كالفرائد من دررْ

لبنت إن ولدت بغير بكارة ..... كالبكر في استئذان تزويجٍ ظهرْ

و كذاك مولودٌ بوجهين التبسْـ .... نا في المزيد فيغسلان إذاطهرْ

و الحمل إن عن أربع السنوات زا ...... د فإنه بأبيه يلحق لا مفرْ

و كذا ابن ستة أشهرٍ مع لحظتيـ .. ن فكن من الترديد فيه على حذرْ

و على الأصح بنقض طهرٍ للذي ...... قد مسَّ يوماً ما مباناً من ذكرْ

كخروج شئ نادر من فرجه ....... و يجوز في كالمذي و الودي الحجرْ

و دم البراغيث الكثير و طول مدْ ..... دَةِ الاجتماع لدى التبايع كالقصرْ

.

ـ[محمد محمود الشنقيطى]ــــــــ[18 - 10 - 05, 01:08 ص]ـ

قال أحد العلماء:

وحالف لا كلم الذكورا *********** أو الإناث أمدا مذكورا

قال الجلال حانث بالخنثى********إذ هو إما ذكر أو أنثى

ـ[السنافي]ــــــــ[18 - 10 - 05, 04:50 ص]ـ

قال ابن عاصم في حكم العمل بالعام قبل البحث عن دليل تخصيصه:

و الأخذ بالتعميم قبل البحث عن """"""" مخصصٍ مما به المنع اقترن

ـ[السنافي]ــــــــ[18 - 10 - 05, 10:46 م]ـ

قال الناظم في أركان التشبيه البلاغي:

أركانهُ أربعةٌ أثباتُ """"" الطرفان الوجهُ و الأداةُ

ـ[السنافي]ــــــــ[19 - 10 - 05, 07:36 م]ـ

قال الناظم في تعريف (العدل):

العدلُ من يجتنب الكبائرا === و يتّقي في الغالب الصغائرا

و ما أبيح و هو في العيانٍ === يقدح في مروءة الإنسانِ

ـ[السنافي]ــــــــ[19 - 10 - 05, 07:48 م]ـ

قال المختار الكنتي رحمه الله ناظماً الكتب المدرسية لمذهب الإمام مالك:

وإن تبتغي إتقانَ مذهبِ مالكٍ == فنصُّ الموطّا حقّقنَّهُ و انتسبْ

و من بعده جاءت فروعٌ كثيرةٌ == و أتقنها اختصارُ نجلِ الذي حَجَبْ

و أنفعُها نصُّ الرسالةِ قبلهُ == و نصُّ خليلٍ جاء بالدرِّ و الخشبْ

طوى القولَ منهم وانتقى الحقَّ مذهباً==و لكنَّ قصبَ السبق من كلِّهم سَلَبْ

وهي أبيات جميلة معبِّرة عن هموم الرجل الفقهية ...

فحقٌّ على من قرأها أن يتأمّل ما فيها من اشارات ..

ـ[السنافي]ــــــــ[19 - 10 - 05, 08:03 م]ـ

قال حميد (أو حيمد؟؟) بن أنجبنان ناظماً ما يتدرّج به طالب العلم:

ابدأ بإتقانِ كتابِ اللهِ ====و لا تكن عن الحديث لاهي

ثم احفظنْ مختصراً في كلّ فنْ==واقرأ جميعها على الشيخ الفطنْ

ـ[السنافي]ــــــــ[19 - 10 - 05, 08:09 م]ـ

و في إشارة من نظم ابن عاصم إلى أن الفقه في الدين لا يكون إلا بدليل شرعي تفصيلي، قال:

و الفقهُ أن يُعلمَ عن دليلِ ===حكمُ فروعِ الشرعِ بالتفصيلِ

ـ[السنافي]ــــــــ[20 - 10 - 05, 12:28 ص]ـ

أبياتٌ فطرية في إبطال مذهب الجهمية!!

قال أحد الأعراب لما سمع بمقالة الجهم بن صفوان أبياتاً، يستنكر مقالته فيها:

1 - ألا إن جهماً كافرٌ بان كفرهُ ===و مَنْ قال يوماً قولَ جهمٍ فقد كفَرْ

2 - لقد جنَّ جهمٌ إذ يسمّي إلههُ ===سميعاً بلا سمعٍ بصيراً بلا بصَرْ

3 - عليماً بلا علمٍ رضياً بلا رضى === لطيفاً بلا لطفٍ خبيراً بلا خبرْ

4 - أيُرضيك أن لو قال يا جهمُ قائلٌ === أبوك امرؤٌ حرٌّ خطيرٌ بلا خطَرْ

5 - مليحٌ بلا ملحٍ بهيٌّ بلا بها === طويلٌ بلا طولٍ يخالفُهُ القصَرْ!

6 - حليمٌ بلا حلمٍ وفيٌّ بلا وفا ===فبالعقلِ موصوفٌ وبالجهلِ مشتهَرْ!

7 - جوادٌ بلا جودٍ قويٌّ بلا قوىً ===كبيٌر بلا كبرٍ صغيرٌ بلا صغَرْ

8 - أمدحاً تراهُ أم هجاءً و سبَّةً ===وهزءاً كفاك الله يا أحمقَ البشَرْ

9 - فإنَّك شيطانٌ بُعِثتَ لأمةٍ === تصيِّرهُمْ عما قريبٍ إلى سقَرْ

..

ـ[محمد محمود الشنقيطى]ــــــــ[20 - 10 - 05, 01:16 ص]ـ

عن أبى هريرة رضى الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله

عليه وسلم فقال: يارسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالى قال: فلا تعطه مالك

قال: أرأيت إن قاتلنى قال: قاتله قال: أرأيت إن قتلنى قال: فأنت شهيد قال: أرأيت إن قتلته

قال: هو فى النار [رواه مسلم]

قال أحد العلماء:

أخرج مسلم عن الثقات عن ... أبى هريرة عن الهادى السنن

لا تعط من يريد الأخذ مالكا***********وقاتلنه إن يرد قتالكا

فأنت إن تقتل شهيد وهو إن *****قتل فى النار فبالقتل قمن

ـ[السنافي]ــــــــ[23 - 10 - 05, 03:11 م]ـ

قال الشيخ الشنقيطي:

كل قضيةٍ على ما ذكروا == في صدق عنوانٍ لها يعتبرُ

وجود موضع لها في الحال== أو المضي أو الاستقبال

فخارجية على المعهود == ...............................

من آداب البحث و المناظرة له.

ـ[السنافي]ــــــــ[10 - 11 - 05, 07:12 ص]ـ

قال الناظم:

و كل وجهِ الأرضِ مسجدٌ لنا == فضيلةٌ خُصَّ بها نبيُّنا

و استثنينْ ما النهيُ عنه قد نقلْ==من ذاك حمامٌ وأعطانُ الإبلْ

قارعةُ الطريقِ ثم المقبرةْ == و مثلها مزبلةٌ و مجزرةْ

.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير