تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[14 - 09 - 02, 02:20 م]ـ

و خذ معه هذا النقل النفيس عن الناقد الصيرفي الكبير أبي الحسن الدارقطني، فقد وقفت على كلامه في علله (القسم المخطوط منه) (ج4/ 151/ب -152/ أ) فقال: " يرويه يحيى بن سعيد عن عمرة، حدث بع ابن جريج، و اختلف عنه، فرواه عبد المجيد و حجاج بن محمد و محمد بن عمرو اليافعي عن ابن جريج عن يحيى عن عمرة عن عائشة، و خالفهم هشام بن سليمان و روح بن عبادة فروياه عن ابن جريج قال: حدثت عن يحيى و هو الصحيح، فابن جريج لم يسمعه من يحيى).

قلت: فهذا يةيد كلام ابن معين و يقوي ما ذكرناه و الحمد لله.

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[14 - 09 - 02, 02:22 م]ـ

الشيخ الألباني رحمه الله سار على ظاهر سند ابن حبان و صححه في الصحيحة (464)، و قد سبقه إلى هذا ابن السكن فصححه و ابن حجر.

ـ[محمد الأمين فضيل]ــــــــ[14 - 09 - 02, 03:52 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الفاضل

وقد ذكر صاحب "كنز العمال" أنه رواه ابن المنذر عن عائشة فهل وقفت على إسناده؟

وقد نقل ابن طولون في كتاب "فص الخواتم فيما قيل في الولائم" عن ابن المنذر قوله: وهذا حسن، وإن نوى العقيقة ولم يتكلم به أجزأه.

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[15 - 09 - 02, 03:34 م]ـ

نعم أخي فضيل ..

وقفت عليه فقد أخرجه ابن المنذر - كما في تحفة المودود ص: 210 - لابن القيم - قال: حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا أبي حدثنا هشام عن ابن جريج عن يحيى بن سعيد به مختصرا و قال عقبه: و هذا حسن و إن نوى ... إلخ.

و المخرج من الأوسط له، و في القسم الذي لم يطبع بعد.

و ابن القيم من أكثر الناس نقلا منه في كتبه.

و لابن المنذر من المطبوع: الإقناع و الاجماع و الاشراف، طبع ثلاث مجلدات منه.

, و قول ابن المنذر: حسن ليس حكما على الحديث من جهة إسناده، بل هو استحسان لما تضمنه و هو قول المعق: بسم الله ... إلخ و لذا قال: و إن نوى .. و هو ظاهر لا لبس فيه.

و من طريق هشام ايضا أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب العيال (رقم 43) هذا ما لزم ذكره و الحمد لله.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[15 - 09 - 02, 03:42 م]ـ

أخي الفاضل الشيخ (ابوتيمية)

جزاك الله خيرا

(قال في المصباح المنير

((عل) الانسان بالبناء للمفعول مرض ومنهم من يبنيه للفاعل من باب ضرب فيكون المتعدي من باب قتل فهو عليل والعلة المرض الشاغل والجمع علل مثل سدرة وسدر

أعله الله فهو معلول قيل من النوادر التي جاءت على غير قياس وليس كذلك فانه من تداخل اللغتين والاصل أعله الله فهو معلول او من عل فيكون على القياس وجاء معل على القياس لكنه قليل الاستعمال)

)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير