ـ[أبو الجود]ــــــــ[23 - 08 - 02, 12:37 م]ـ
(الملة الآخرة) قال شيذلة الجاهلية الأولى أي الآخرة في الملة لآخرة أي الأولى بالقبطية والقبط يسمون الآخرة الأولى والأولى الآخرة وحكاه الزركشي في البرهان (بطائنها) قال شيذلة في قوله تعالى بطائنها من إستبرق أي ظواهرها بالقبطية وحكاه الزركشي.
(بعير) أخرج الفريابي عن مجاهد في قوله تعالى كيل بعير أي كيل حمار. وعن مقاتل إن البعير كل ما يحمل عليه بالعبرانية.
(بيع) قال الجواليقي في كتاب المعرب البيعة والكنيسة جعلهما بعض العلماء فارسيين معربين.
(تنور) ذكروا الجواليقي والثعالبي أنه فارسي معرب.
(تتبيرا) أخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله تعالى وليتبروا ما علوا تتبيرا قال تبره بالنبطية.
(تحت) قال أبو القاسم في لغات القرآن في قوله تعالى فناداها من تحتها أي بطنها بالنبطية. ونقل الكرماني في العجائب مثله عن مؤرخ.
(الجبت) أخر ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال الجبت اسم الشيطان بالحبشية، وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة قال الجبت بلسان الحبشة الشيطان وأخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير قال الجبت الساحر بلسان الحبشة.
(جهنم) قيل أعجمية وقيل فارسية وعبرانية أصلها كهنام.
(حرم) أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة قال وحرم وجب بالحبشية (حصب) أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله تعالى حصب جهنم قال حطب جهنم بالزنجية.
(حطة) قيل معناه قولوا صوابا بلغتهم.
(حواريون) أخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك قال الحواريون الغسالون بالنبطية وأصله هواري
(حوب) تقدم في مسائل نافع بن الأزرق عن ابن عباس أنه قال حوبا إثما بلغة الحبشة
(دارست) معناه قرأت بلغة اليهود.
(دري) معناه المضيء بالحبشية حكاه شيذلة وأبو القاسم
(دينار) ذكر الجواليقي وغيره أنه فارسي
(راعنا) أخرج أبو نعيم في دلائل النبوة عن ابن عباس قال راعنا سب بلسان اليهود
(ربانيون قال الجواليقي قال أبو عبيدة العرب لا تعرف الربانيين وإنما عرفها الفقهاء وأهل العلم قال وأحسب الكلمة ليست بعربية وإنما هي عبرانية أو سريانية وجزم القاسم بأنها سريانية
(ربيون) ذكر أبو حاتم أحمد بن حمدان اللغوي في كتاب الزينة أنها سريانية (الرحمن) ذهب المبرد وثعلب إلى أنه عبراني وأصله بالخاء المعجمة
(الرس) في العجائب للكرماني إنه عجمي ومعناه البئر
(الرقيم) قيل إنه اللوح بالرومية حكاه شيذلة، وقال أبو القاسم هو الكتاب بها
وقال الواسطي هو الدواة بها
(رمزا) عده ابن الجوزي في فنون الأفنان من المعرب وقال الواسطي هو تحريك الشفتين بالعبرية
(رهوا) قال أبو القاسم في قوله تعالى واترك البحر رهوا أي سهلا دمثا بلغة النبط وقال الواسطي أي ساكنا بالسريانية
(الروم) قال الجواليقي هو أعجمي اسم لهذا الجيل من الناس
(زنجبيل) ذكر الجواليقي والثعالبي أنه فارسي
(السجل) أخرج ابن مردويه من طريق أبي الجوزاء عن ابن عباس قال السجل بلغة الحبشة الرجل وفي المحتسب لابن جني السجل الكتاب قال قوم هو فارسي معرب (سجيل) أخرج الفريابي عن مجاهد قال سجيل بالفارسية أولها حجارة وآخرها طين (سجين) ذكر أبو حاتم في كتاب الزينة أنه غير عربي
(سرادق) قال الجواليقي فارسي معرب وأصله سرادر وهو الدهليز وقال غيره الصواب أنه بالفارسية سرابرده أي ستر الدار
(سري) أخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله تعالى سريا قال نهرا بالسريانية 2721 وعن سعيد بن جبير بالنبطية وحكى شيذلة أنه باليونانية
(سفرة) أخرج ابن أبي حاتم من طريق ابن جريج عن ابن عباس في قوله تعالى بأيدي سفرة قال بالنبطية القراء (سقر) ذكر الجواليقي أنها أعجمية
(سجدا) قال الواسطي في قوله تعالى وادخلوا الباب سجدا أي مقنعي الرؤوس بالسريانية
(سكر) أخرج ابن مردويه من طريق العوفي عن ابن عباس قال السكر بلسان الحبشة الخل
(سلسبيل) حكى الجواليقي أنه عجمي
(سنا) عده الحافظ ابن حجر في نظمه ولم أقف عليه لغيره
(سندس) قال الجواليقي هو رقيق الديباج بالفارسية وقال الليث لم يختلف أهل اللغة والمفسرون في أنه معرب وقال شيذلة هو بالهندية
(سيدها) قال الواسطي في قوله تعالى وألفينا سيدها لدى الباب أي زوجها بلسان القبط قال أبو عمرو لا أعرفها في لغة العرب
¥