تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

والله تعالى أعلم.

المصدر:

كتاب: وسطية أهل السُنة بَينَ الفرق (ص72 - 89)، تأليف الدكتور/ محمد باكريم محمد باعبد الله، ط. الأولى 1415هـ - 1994م، دار الراية للنشر والتوزيع.

الهوامش:

[1] وهو: أبو محمد عبد الله بن سعيد بن كلاب القطان، صاحب التصانيف في الرد على المعتزلة، وربما وافقهم. وكلاب مثل خطاف وزنا ومعنى، لقب به لقوته في المناظرة؛ لأنه كان يجر الخصم إلى نفسه ببيانه وبلاغته، وأصحابه هم الكلابية، أدرك بعضهم أبو الحسن الأشعري، توفي بعد الأربعين ومائتين.

انظر ترجمته في: الفهرست لابن النديم (230)، والسير للذهبي (11/ 174).

[2] وهو أبو العباس أحمد بن عبد الرحمن بن خالد القلانسي الرازي.

انظر: ابن عساكر، تبيين كذب المفتري (ص398).

[3] وهو: الحارث بن أسد المحاسبي البغدادي، من الزهاد المتكلمين على العبادة والزهد ... ، وكان فقيهاً متكلماً، توفي سنة 243هـ.

انظر ترجمته في: الفهرست لابن النديم (236)، وميزان الاعتدال للذهبي (1/ 430 - 431)، والكامل لابن الأثير (5/ 298).

[4] وهو شيخه: أبو علي الجبائي.

[5] الملل والنحل (1/ 93).

[6] د. أحمد محمود صبحي. في علم الكلام (ص422).

[7] الشهرستاني، نهاية الإقدام (302).

[8] انظر: البغدادي، أصول الدين (ص87، 97، 234)، والجويني الإرشاد (ص119).

[9] أبو الحسن الأشعري رحمه الله ثبت رجوعه إلى مذهب السلف في ذلك على ما جاء في كتابي الإبانة والمقالات.

[10] درء التعارض العقل والنقل (2/ 6).

[11] وهو إبراهيم بن محمد بن أحمد بن محمويه الخراساني النصر أباذي، كان عالماً بالحديث، وكان من شيوخ الصوفية في وقته، نزل مكة وتوفي بها سنة 367هـ.

انظر ترجمته: الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد (6/ 169)، والسمعاني، الأنساب (5/ 492)، والذهبي، سير أعلام النبلاء (16/ 263).

[12] الذهبي، ميزان الاعتدال (1/ 430)، وابن حجر، تهذيب التهذيب (2/ 153).

[13] درء تعارض العقل والنقل (2/ 6).

[14] الفتاوى (12/ 368).

[15] وهو: محمد بن عبد الوهاب بن عبد الرحمن، أبو علي الثقفي، ذكر الحاكم أنه كان إماماً في الفقه والكلام، والوعظ والورع، روى عنه أبو بكر ابن إسحاق (ابن خزيمة)، مات سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة.

انظر: تاج الدين أبو نصر عبد الوهاب بن علي بن عبد الكافي السبكي، طبقات الشافعية الكبرى (3/ 192)، (بتحقيق محمود الطانحي، وعبد الفتاح الحلو، ط. الأولى 1383هـ-1964م).

[16] الذهبي، سير أعلام النبلاء، ترجمة ابن خزيمة (14/ 380).

[17] مقالات الإسلاميين (1/ 350).

[18] انظر: ابن تيمية، درء التعارض (3/ 380 - 381، 5/ 248، 6/ 119).

[19] هو: عبيد الله بن سعيد بن حاتم الوايلي، له كتاب الإبانة في الرد على الزائغين، وكتاب الرد على من أنكر الحرف والصوت، توفي سنة 444هـ. وقد قدم الدكتور/ محمد باكريم محمد باعبد الله عنه دراسة موسعة في مقدمة تحقيق كتاب الرد على من أنكر الحرف والصوت، الذي نال به درجة الماجستير من الجامعة الإسلامية، ونشره المجلس العلمي بها.

[20] انظر: الرد على من أنكر الحرف والصوت (ص100 - 101)، وانظر: (ص62) من هذا الرسالة.

[21] نفس المصدر (222).

[22] نفس المصدر (223).

[23] الاستقفاء: الاتيان من الخلف يقال: اقتفيه بالعصا، واستقفيته ضربت قفاه بها.

انظر: لسان العرب (15/ 193).

[24] يشير رحمه الله إلى ما ذكره عنهم من قولهم في القرآن إن اله تكلم به بلا حرف ولا صوت، وتأويلهم للصفات كالاستواء والنزول والفوقية وغير ذلك.

انظر مثلاً (ص82، 106، 107، 173)، وما بعدها من رسالة "الرد على من أنكر الحرف والصوت".

[25] الرد على من أنكر الحرف والصوت (ص177، 178).

[26] قال ابن فرحون: هو محمد بن أحمد بن عبد الله ورأيت على كتبه بخطه: محمد بن أحمد بن علي بن إسحاق، تفقه على الأبهري، وله كتاب كبير في الخلاف ... وكان يجانب الكلام، وينافر أهله، حتى يؤدي ذلك إلى منافرة المتكلمين من أهل السنة، ويحكم على الكل منهم بأنهم من أهل الأهواء الذين قال مالك في مناكحتهم وشهادتهم وإمامتهم وتنافرهم ما قال.

الديباج المذهب، (بتحقيق د. محمد الأحمدي أبو النور، نشر: دار التراث بالقاهرة)، (2/ 229).

[27] في قبول شهادة أهل الأهواء والبدع أوردها عدة أقوال لأهل العلم ملخصها ما يلي:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير