تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[العاصمي]ــــــــ[21 - 08 - 05, 10:35 م]ـ

50 ـ و منهم: أبو حامد المروروذي، أحمد (3) بن عامر الشافعي، الإمام الكبير، كان مجانبا لهم.

51 ـ و منهم: أبو إسحاق المزكي، إبراهيم (4) بن محمد بن يحيى النيسابوري، كان إماما كبيرا، مجانبا لهم.

52 ـ و منهم: أبو بكر عبد العزيز (5) بن جعفر، صاحب الخلال، و شيخ الحنابلة و عالمهم المشهور، كان مجانبا لهم، ذامّا.

53 ـ و منهم: أبو بكر ابن السُّنِّيّ، الإمام الكبير (1) صاحب» عمل اليوم و الليلة «، الإمام المحدّث، كان مجانبا لهم. /

[86/أ] 54 ـ و منهم: أبو بكر أحمد (2) بن جعفر القطيعي، مسند العراق،

صاحب عبد الله ابن الإمام أحمد، و راوي» المسند «عنه، كان إماما محدّثا، مجانبا لهم.

55 ـ و منهم: أبو أحمد الجلودي (3)، راوي» مسلم «، كان إماما جليلا، مجانبا لهم.

56 ـ و منهم: أبو القاسم الآبنودي (4) الحافظ، كان إماما كبيرا، مجانبا لهم.

57 ـ و منهم: أبو إسحاق إبراهيم (5) بن أحمد، المعروف بـ (ابن شاقلا)، البغدادي، كان له حلقة فُتْيا و إِشْغال (6)، و هو تلميذ أبي بكر عبد العزيز بن جعفر، توفي كهلا، و كان مجانبا لهم، كشيخه.

58 ـ و منهم: أبو الشيخ (7) الحافظ، أبو محمد بن حيّان، الإمام

الكبير، كان مجانبا لهم.

59 ـ و منهم: أبو إسحاق إبراهيم (1) بن أحمد المستملي، الإمام الثقة، كان مجانبا لهم.

60 ـ و منهم: أبو أحمد الغطريفي (2)، الإمام الكبير المحدّث، كان مجانبا لهم.

61 ـ و منهم: أبو أحمد الحاكم (3)، الإمام الحافظ، ذكر شيخ الإسلام الأنصاري و غيرُه مجانبتَه لهم. /

62 ـ و منهم: أبو عمر بن حيويه (4) الخراز، الإمام الكبير المحدّث، [86/ب]

صاحب الرواية الكثيرة، كان مجانبا لهم.

63 ـ و منهم: أبو بكر بن شاذان (5)، الإمام الكبير المحدّث، كان مجانبا لهم.

64 ـ و منهم: الإمام أبو الحسن الدارقطني (1)، كان مجانبا لهم، و له كلام في ذمهم.

65 ـ و منهم: أبو حفص (2) عمر بن أحمد بن شاهين، أحد أوعية العلم، كان مجانبا لهم، و رأيتُ في مصنفاته ذمَّهم.

66 ـ و منهم: أبو حامد النعيمي (3)، أحمد بن عبد الله بن نعيم، نزيل هراة، كان مجانبا لهم.

67 ـ و منهم: أبو عبد الله، عبيد الله (4) بن محمد بن محمد بن حمدان بن بطّة العكبري، الإمام الفقيه، العبد الصالح، و كان مستجاب الدعوة، كان

مجانبا لهم.

68 ـ و منهم: أبو الحسين (1) بن سمعون، الواعظ الحنبلي، صاحب الأحوال و المقامات، و وهم ابن عساكر (2) في ذكره إيّاه من أصحابه.


3 ـ هو: أحمد بن بشر بن عامر، نسبه المصنّف إلى جدّه، ترجمه الذهبي في " السير " 16/ 166 ـ 167، ثمّ كرّر ترجمته 17/ 184.
4 ـ أخباره في السير 16/ 163 ـ 165.
5 ـ أخباره في طبقات الحنابلة 2/ 119 ـ 127، و السير 16/ 143، و له كتاب " مختصر السُّنَّة ".

1 ـ أخباره في السير 16/ 552.
2 ـ أخباره في طبقات الحنابلة 2/ 6 ـ 7، و السير 16/ 210 ـ 213.
3 ـ ترجمته في السير 16/ 301 ـ 303.
4 ـ أخباره في تاريخ مدينة السلام 9/ 407، و السير 16/ 261 ـ 263.
5 ـ أخباره في تاريخ مدينة السلام 6/ 17، و طبقات الحنابلة 2/ 128.
6 ـ أثبت الأخ فوزي ص 207: (و أشغال)، و الصواب ما أثبتُّه.
7 ـ صنّف كتاب " السّنّة الواضحة " في الانتصار لاعتقاد السلف، و روى في كتابه " العظمة " آثارا كثيرة تتعلق بصفات الباري ـ عز و جل ـ، و قد أبعد و جازف من زعم أن كتاب " العظمة " كتاب صوفيّ! كفؤاد سزكين، و تبعه أكرم العمري في موارد الخطيب ص 190، و هو يشي أن قائل ذلك لم يقرأ الكتاب، أو أنه لا يدري ما الصوفيّة، و قد يجتمعان!!
1 ـ ترجمته في السير 16/ 492.
2 ـ أخباره في السير 16/ 354 ـ 355.
3 ـ ترجمته في السير 16/ 370 ـ 376، و قد انتصر للسنة في كتابه النافع " شعار أصحاب الحديث " و هو مشهور متداول.
4 ـ أخباره في السير 16/ 409 ـ 410.
5 ـ ترجمته في السير 16/ 429 ـ 430، و هو غير أبي بكر بن شاذان الصوفي ـ و اسمه:
محمد بن عبد الله بن عبد العزيز الرازي، و قد أكثر عنه السلمي الصوفي، و روى عنه أخباراً واهية، و حكايات منكرة، و قد خلط بينهما الأستاذ الفاضل عبد الرحمن الشبل في تعليقه على ذم الكلام و أهله (6/ 8/1030)، حيث ترجم للبغدادي، بدل الصوفي، و سبب ذلك اشتراكهما في الكنية و الطبقة و النسبة إلى (شاذان).
1 ـ أخباره في السير 16/ 449 ـ 461، و قد صنّف كتاب " الصفات "، و " النزول "، و " الرؤية "، و كلها منشورة مشهورة.
أما ما ذُكر من مدحه لابن الباقلاني؛ ففلتة بادرة، و الظاهر أن ابن الباقلاني لم يكن آنذاك قد طار صيته بَعدُ، و كأنه تزيّن للدارقطني بنقضه على الملاحدة و الونادقة؛ فأحسن به الظن، و لو سبر غوره، و خَبَر أمره؛ لكان له معه ـ إن شاء الله ـ موقف شديد، و تحذير منه أكيد.
2 ـ أخباره في السير 16/ 431 ـ 434، و قد صنّف الكتاب اللطيف لشرح مذاهب أهل السنة، و معرفة شرائع الدين، و التمسك بالسنن، وصلنا منه الجزآن 18 و 19، و قد نُشِر أكثر من مرَّة.
3 ـ ترجمته في السير 16/ 488.
4 ـ أخباره في السير 16/ 431 ـ 434، و قد ألف كتابه الجليل الحفيل " الإبانة "، و مصنَّفه النافع " الشرح و الإبانة "، و هما منشوران مشهوران.
1 ـ ترجمته في السير 16/ 505 ـ 511.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير