ـ[عبدالعزيز الجزري]ــــــــ[23 - 10 - 03, 05:05 ص]ـ
الصفات قسمين فعلية وذاتية بالنسبة للفعلية نستطيع أن نقول الفعل معلوم أصلا لدينا ولكن فعل الله مجهول (الكيف).
وأما الذاتية فكيف نقول اليد معلومة و و و؟؟؟ وما الفرق بين المفوضة وأهل السنة في هذه المسألة؟؟
ـ[عبدالعزيز الجزري]ــــــــ[27 - 10 - 03, 07:48 م]ـ
...
ـ[زوجة وأم]ــــــــ[09 - 08 - 09, 01:59 م]ـ
جاء في كتاب آخر لابن قدامة المقدسي رحمه الله رواية فيها تفسير لمعنى قول الإمام أحمد: "ولا معنى"
وهو كتابه "تحريم النظر في كتب الكلام"، وجاء في الرواية التي فيها:
((فنقول كما قال ونصفه كما وصف نفسه لا نتعدى ذلك ولا نزيل عنه صفة من صفاته لشناعة شنعت نؤمن بهذه الأحاديث ونقرها ونمرها كما جاءت بلا كيف ولا معنى إلا على ما وصف به نفسه تبارك وتعالى وهو كما وصف نفسه سميع بصير بلا حد ولا تقدير))
وهي أيضا موجودة في رواية عند ابن بطة رحمه الله في كتابه الإبانة، جزء الرد على الجهمية، باب بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة:
(قال أبو عبد الله ونحن نؤمن بالأحاديث في هذا ونقرها ونمرها كما جاءت بلا كيف ولا معنى إلا على ما وصف به نفسه تعالى)
ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[09 - 08 - 09, 04:02 م]ـ
لماذا تناسى المحتجون بهذه الرواية أن الرواية ذُكرت فيها الرؤية
سألت أبا عبد الله عن الأحاديث التي تروى "إن الله تبارك وتعالى ينزل إلى السماء الدنيا". و "إن الله يرى" و "إن الله يضع قدمه" وما أشبه هذه الأحاديث؟ فقال أبو عبد الله: نؤمن بها ونصدق بها ولا كيف ولا معنى
قلت: رؤية الله- تبارك وتعالى- لا تفوض بالاتفاق، حتى الأشاعرة لا يفوضونها. فتأمل!
مما يدل أن مراد الامام أحمد للمعنى غير ما اصطلح عليه المتأخرون
والله أعلم
ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[10 - 08 - 09, 01:47 ص]ـ
قد علمت مما تقدم أن المراد بنفي المعنى نفي التأويل،و الجهمية تأولوا الرؤية والنزول ووضع القدم.
ـ[زوجة وأم]ــــــــ[10 - 08 - 09, 09:34 ص]ـ
كان مقصود الأخ موسى الرد على الأشاعرة الذين يقولون بأن معنى قوله "ولا معنى" هو تفويض المعنى