ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[21 - 10 - 04, 01:57 م]ـ
من رسائل السيوطي:
حسن المقصد في عمل المولد.
اتحاف الفرقة برفو الخرقة.
المنجلي في تطور الولي
مسالك الحنفا في والدي المصطفى.
الخبر الدال على وجود القطاب والأبدال.
نيجة الفكر في الجهر في الذكر
وله كتاب طبع في دار الغرب اسمه" المحاورات والمحاضرات " أو " المحاضرات والمحاورات "
نسيت، وهو ليس بين يدي الآن .. والكتاب فيه بلايا في توحيد العبادة.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[21 - 10 - 04, 02:27 م]ـ
وهذا الرابط فيه فائدة:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=57458#post57458
ـ[أمة الله بنت عبد الله]ــــــــ[21 - 10 - 04, 03:06 م]ـ
جزاكم الله خيرا على ذلك
ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[25 - 10 - 04, 04:23 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الذي أراه والله أعلم بأن السيوطي رجع عن عقيدة المتكلمين في آخر حياته , وهذا واضح جلي لمن قرأ كتابه (الأمر بالإتباع والنهي عن الإبتداع) , وهو واضح أيضاً لمن قرأ ترجمة الغزي له من أن السيوطي أعرض عن الدنيا وأهلها وأنه شرع في تحرير مؤلفاته ......
والله أعلم بعباده.
ـ[ابو البراء عامر]ــــــــ[30 - 10 - 04, 01:11 ص]ـ
أخواني بارك الله فيكم ونفع الله بعلمكم وجزاكم الله خيراً على هذا التفعال ....
ـ[أبوعبدالله الشافعي]ــــــــ[01 - 11 - 04, 10:53 م]ـ
جزاكم الله خيرا على التوضيح والفائدة شيخنا المكرم حامد وبارك الله فيكم
ـ[ابو البراء عامر]ــــــــ[07 - 05 - 05, 02:13 م]ـ
السلف والتفويض
أجاب عليه: د. سعود بن عبد العزيز العريفي
السؤال:
السلام عليكم.
شيخي الفاضل: كنت أقرأ في كتاب مناهل العرفان في علوم القرآن للزرقاني، وهو كتاب لا يخفى مكانته وفضله على أحد من طلاب العلم والمشتغلين بالعلم، ولكني وجدته، رحمه الله، شن حملة على مذهب السلف الصحيح، المتمثل في إثبات الصفات على حقيقيتها، وتفويض الكيف، بينما الشيخ يقرر أن من يقول بهذا هو متمسح بالسلف، وإنما مذهب السلف الصحيح، هو تفويض الكيف والمعنى مع صرف ظاهر النص عن مراده، وهذا عكس ما علمناه جميعًا من أن تفويض السلف تفويض كيفية وليس تفويض معنى، وقد رد على عدد من شبهات، في زعمه، من يقول بهذا القول، وهذا الكلام مبسوط في الجزء الثاني من الكتاب تحت عنوان (متشابه الصفات) بعد أن عنون عنوانًا جانبيًّا آخر بعنوان (إرشاد وتحذير). أرجو منكم بالرد على تلك الشبهات التي أثارها.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أن يقدح المؤلف- عفا الله عنه- في مذهب السلف في الصفات الإلهية ويعيب منهجهم في فهم نصوصها، ويعتبره ارتكاسًا في التشبيه، فذلك غير مستغرب في ضوء منهجه الكلامي القائم على تقديم قواطعه العقلية المزعومة؛ كدليل الجواهر والأعراض، ونحوه، على الوحي المبين، وجعلها حكمًا عليه، أما أن يزعم أن إثبات حقائق الصفات واعتقاد ظاهر نصوصها خلاف ما كان عليه سلف هذه الأمة من الصحابة، رضي الله عنهم، والتابعين وأتباعهم من أئمة المسلمين كالأئمة الأربعة وغيرهم من أئمة الحديث والفقه والتفسير والزهد، فهذا دونه خرط القتاد؛ فالخلاف حول آيات الصفات قديم بين السلف والخلف منذ أن أظهر الجعد بن درهم بدعة نفي الصفات، وتلقفها عنه الجهم بن صفوان، ثم تقسمتها الطوائف بعدهما، وقتلا جراءها أوائل المائة الثانية، وصار السلف ينعتون أتباعهما بالجهمية، ولهم في الرد عليهم والتحذير من بدعتهم مصنفات، كالرد على الزنادقة والجهمية للإمام أحمد، وخلق أفعال العباد للإمام البخاري صاحب الصحيح، والاختلاف في اللفظ، والرد على الجهمية والمشبهة للإمام ابن قتيبة، والرد على الجهمية للإمام عثمان بن سعيد الدارمي، وغيرها كثير ..
¥