تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

() سورة البقرة، الآية: (209).

() سورة البقرة، الآية: (231).

() سورة البقرة، الآية: (233).

() سورة البقرة، الآية: (235).

() سورة البقرة، الآية: (244).

() سورة البقرة، الآية: (267).

() سورة المائدة، الآية: (98).

() سورة الأنفال، الآية: (40).

() سورة البقرة، الآية: (194).

() سورة البقرة، الآية: (235).

() سورة محمد، الآية: (19).

() سورة فصلت، الآيات: (22 ـ 24).

() صحيح البخاري (8/ 561 ـ الفتح)، ومسلم (4/ 2141).

() سورة فصلت، الآية: (22).

() سورة مريم، الآية: (88 ـ 92).

() صحيح البخاري (13/ 347 ـ الفتح)، وصحيح مسلم (1/ 557).

() المصنف (11/ 423)، وأورده شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب في كتابه التوحيد، وانظر شرحه في تيسير العزيز الحميد (ص:578).

() وقد أفردتُ في ذِكر هذه الأقسام وأدلّتها والردِّ على من أنكرها من غُلاة أهل الأهواء رسالة بعنوان: ((القول السديد في الردِّ على من أنكر تقسيم التوحيد)) وهي مطبوعة.

() سورة الشورى، الآية: (11).

() سورة الصافات، الآيات: (180 ـ 182).

() سورة البقرة، الآية: (80).

() سورة الأعراف، الآية: (33).

() سورة الإسراء، الآية: (36).

() سورة الحجرات، الآية: (1).

() سورة المائدة، الآية: (101).

() رواه البخاري (13/ 251 ـ الفتح)، ومسلم (2/ 975).

() بهجة قلوب الأبرار (ص:219).

() شرح الاعتقاد لللالكائي (3/ 397)، عقيدة السلف للصابوني (ص:37)، إثبات صفة العلوّ لابن قدامة (ص:158)، صفة العلوّ للذهبي (ص:65).

() مجموع الفتاوى (5/ 365).

() العلوّ للذهبي (ص:65).

() ذيل ديوان الضعفاء والمتروكين (ص:58).

() شرح الاعتقاد اللالكائي (3/ 398)، إثبات صفة العلوّ لابن قدامة (ص:164).

() مجموع الفتاوى (5/ 40).

() العلوّ (ص:98).

() مختصر العلوّ (ص:97).

() الأسماء والصفات (2/ 306،307).

() (15/ 107).

() (ص:322).

() ذم التأويل (ص:26).

() الأربعين (ص:80 ضمن مجموع الرسائل الست له).

() تاريخ بغداد (1/ 365).

() مختصر العلوّ (ص:232).

() مختصر العلوّ (ص:231).

() شرح الاعتقاد (4/ 711).

() مجموع الفتاوى (5/ 365).

() الحموية (ص:24 ـ 27).

() سير أعلام النبلاء (13/ 331،332)، وأورده الذهبي في العلو (ص:220 ـ مختصره)، لكن بلفظ: (( ... لأنَّه لا يجوز لمؤمن أن يقول: كيف الاستواء، لمن خلق الاستواء ... ))، وفيه إشكالٌ ظاهرٌ، إلاَّ إن أريد بالاستواء الثاني استواء المخلوق.

() شرح الفقه الأكبر لملا علي القاري (ص36،37).

() ذكره ابن تيمية في درء التعارض (2/ 23،24)، وابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية (ص:105،106).

() رواه الخطيب في تاريخه (13/ 75،76)، وأورده الذهبي في السير (9/ 97)، وفي العلو (ص161 ـ مختصره)، وضعّف إسناده الألباني.

() رواه الصابوني في عقيدة السلف (ص:40).

() سير أعلام النبلاء (18/ 284).

() ذكره التيمي في الحجة (1/ 232)، ونقله شيخ الإسلام ابن تيمية كما في الفتاوى (5/ 191).

() الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة (ص:53).

() أوردهما مرعي الكرمي في أقاويل الثقات (ص:121)، والسفاريني في لوامع الأنوار (1/ 200).

() انظر: الكواكب الدرية لابن مانع (ص:28).

() الرد على الجهمية للدارمي (ص:56).

() مجموع الفتاوى (5/ 520)، شرح حديث النزول (ص:391)، ومن المحتمل أن يكون من كلام أبي عمرو الطلمنكي.

() مجموع الفتاوى (13/ 309).

() مجموع الفتاوى (5/ 365).

() مختصر العلو (ص:141،142).

() سورة ص، الآية: (75).

() سورة الرحمن، الآية: (27).

() سورة القمر، الآية: (14).

() العقيدة النظامية (ص:25)، ونقله ابن القيم في إعلام الموقعين (4/ 246،247).

وإن كان أبو المعالي قد مال في رسالته هذه إلى تفويض المعاني، وهو آخر قوليه وظنَّ أنَّ ذلك هو مذهب السلف كمالك وغيره، انظر: درء التعارض لابن تيمية (5/ 249).

() معالم التنزيل (2/ 165).

() شرح الفقه الأكبر (ص38) وإن كان قد فهم منه تفويض المعنى على طريقة المؤوّلة.

() انظر: هامش كتاب ((رسائل محمد نسيب الرفاعي -رحمه الله-)) بقلم: حسان عبدالمنان، طبع المكتب الإسلامي، الأولى، (1414هـ).

() مجموع الفتاوى (3/ 25).

() مجموع الفتاوى (4/ 4).

() سورة طه، الآية: (46).

() مدارج السالكين (2/ 86).

() طريق الوصول إلى العلم المأمول (ص:8).

() منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات (ص:21).

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=201

ـ[أبو تقي]ــــــــ[15 - 02 - 04, 02:27 م]ـ

الشيخ الكريم عبد الرحمن جزاكم الله خيرا على هذا النقل ونفع بكم.

بقي نقطة اخيرة اخي الكريم،

يقول السائل: لم يثبت لفظ بعينه عن الامام مالك رحمه الله وقوله الكيف غير معقول فيه نفي للكيف وقال ان مذهب مالك لم يكن اثبات المعنى وتفويض الكيف واستدل على هذا بكلام لشيخ الاسلام في الفتاوى الكبرى، الجزء 5، صفحة 302، قال:

من حديث قتادة عن أبي أيوب عن أبي هريرة وقد روى عن ابن القاسم قال: سألت مالكاً عن من يحدث الحديث "إن الله خلق آدم على صورته " والحديث: "إن الله يكشف عن ساقه يوم القيامة" و "أنه يدخل في النار يده حتى يخرج من أراده" فأنكر (الامام مالك) ذلك إنكاراً شديداً ونهى أن يتحدث به أحد!

فلماذا انكر هذه الاحاديث اذا كانت القاعدة عنده اثبات اللفظ والمعنى وتفويض الكيف؟

جزاكم الله خيرا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير