تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

() سورة الشورى، الآيتان: (10،11).

() سورة الحشر، الآية: (19).

() انظر: مفتاح دار السعادة لابن القيّم (ص:86).

() إعلام الموقعين (1/ 49).

() انظر: مدارج السالكين لابن القيم (1/ 26،27).

() انظر: مدارج السالكين (1/ 139)، وشرح العقيدة الطحاوية (ص19).

() مقتبس من مقدّمة كتاب الردّ على الزنادقة والجهمية للإمام أحمد بن حنبل.

() الحجة للتيمي (2/ 224،225)، وهو من كلام أبي المظفر السمعاني.

() رواه اللالكائي في شرح الاعتقاد (1/ 64).

() رواه ابن بطّة في الإبانة (1/ 321).

() رواه ابن بطة في الإبانة (1/ 357).

() مجموع الفتاوى (13/ 309).

() انظر: مجموع الفتاوى لابن تيمية (5/ 520).

() انظر: مجموع الفتاوى (5/ 520).

() وهي ملخّصة من سير أعلام النبلاء للذهبي (8/ 48 وما بعدها)، وللوقوف على مصادر ترجمة الإمام مالك انظر هامش السير، الصفحة المتقدّمة.

() سورة الروم، الآية: (4).

() سورة الأعراف، الآية: (54).

() سورة يونس، الآيات: (3 ـ 6).

() سورة الرعد، الآيات: (2 ـ 4).

() سورة طه، الآيات: (1 ـ 7).

() سورة الفرقان، الآيات: (58،59).

() سورة السجدة، الآيات: (3 ـ 9).

() سورة الحديد، الآيات: (3،4).

() منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات (ص:15 ـ 17).

() سورة البقرة، الآية: (29).

() سورة فصّلت، الآية: (11).

() هذا إذا كان معدًّى بـ ((إلى)) أو ((على) أما إذا كان مطلقاً كقوله تعالى: ? ولمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى ? فإنَّ معناه: كمُل وتمَّ، وأمَّا إذا كان مقروناً بواو (مع) التي تعدي الفعل إلى المفعول معه نحو: ((استوى الماء والخشبة)) فإنَّ معناه ساواها، انظر: مختصر الصواعق (ص:320).

() أورده الذهبي في العلو، وقال الألباني -حفظه الله- (ص:160 ـ مختصره): ((وهذا إسناد صحيح مسلسل بالثقات الحفاظ ... )).

() صحيح البخاري (13/ 403 ـ الفتح).

() تفسير البغوي (1/ 59).

() الأسماء والصفات (2/ 310).

() مسند الشافعي (ص:70 ـ 71)، ورواه الذهبي في العلو من طريق الشافعي (ص:29 ـ 30) ثم قال: ((إبراهيم وموسى ضعفاء، أخرجه الإمام محمد بن إدريس في مسنده، وقد أخرجه الدارقطني من طريق حمزة بن واصل المنقري، عن قتادة، عن أنس، ومن طريق عنبسة الرازي، عن أبي اليقظان عثمان بن عُمير، عن أنس، عن ابن محمد بن شعيب بن سابور، عن عمر مولى عفرة، عن أنس.

وأخرجه القاضي أبو أحمد العسّال في كتاب المعرفة له عن رجال، عن جرير ابن عبد الحميد، عن ليث بن أبي سليم، عن عثمان بن أبي حميد ـ وهو أبو اليقظان ـ عن أنس، ورواه من طريق سلام بن سليمان، عن شعبة وإسرائيل وورقاء، عن ليث أيضاً.

وساقه الدارقطني من رواية شجاع بن الوليد، عن زيادة بن خيثمة، عن عثمان ابن أبي سليمان، عن أنس، والظاهر أنَّ عثمان أبو اليقظان، وحدّث به الوليد ابن مسلم، عن عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، عن سالم بن عبد الله، عن أنس ابن مالك، وهذه طرق يعضد بعضها بعضاً، رزقنا الله وإيّاكم لذّةَ النظر إلى وجهه الكريم)).

() درء تعارض العقل والنقل (2/ 20 ـ 22)، وانظر أيضاً: مجموع الفتاوى (5/ 518 وما بعدها).

() سورة فصّلت، الآية: (11).

() أورده الذهبي في العلو (ص:171 ـ مختصره).

() مجموع الفتاوى (5/ 521).

() مختصر الصواعق (ص:320).

() لوامع الأنوار البهيّة (1/ 195،196).

() طريق الوصول إلى العلم المأمول بمعرفة القواعد والضوابط والأصول للشيخ عبد الرحمن بن سعدي (ص:4).

() الرياض الناضرة للشيخ عبد الرحمن بن سعدي (ص:243).

() انظر: شرح الكوكب المنيّر للفتوحي (ص:6).

() الفتاوى (19/ 203).

() انظر: مقدمة الرسالة التي بعنوان: ((فائدة جليلة في قواعد الأسماء الحسنى)) المستلّة من بدائع الفوائد لابن القيِّم، بتحقيقي.

() تفسير ابن سعدي (5/ 3).

() عدَّه الذهبي في المشتبه في الرواة عن مالك، وتعقَّبه ابن ناصر الدين في توضيح المشتبه (4/ 98 ـ 99) بقوله: ((فيه نظر؛ لأنَّ هذا الإطلاق يوهم أنَّ شيخ جعفر مالكُ بن أنس الإمام، وكأنَّه ـ والله أعلم ـ عند المصنِّف الإمام مالك، فلهذا أطلقه، وليس بالإمام، إنَّما هو مالك بن خالد الأسدي البصري كما سمَّاه الأمير وغيره))، وذكر نحواً من هذا ابن حجر في تبصير المنتبه (2/ 621).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير