تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(12) انظر: مقدمة ابن خلدون ص 346، معجم البلدان (5/ 400) وما بعده تحفة النظار في رائب الأمصار وعجائب الأسفار (1/ 57 58) لابن بطوطة وقد بين سبب امتناع الخليفة عن الهدم؛ وهو بسبب إشارة بعض مشايخ مصر.

(13) انظر: التاريخ المنصوري (1/ 5).

(14) انظر: مقدمة ابن خلدون، ص 346.

(15) قال الذهبي في ترجمته في السير: هو الإمام العلاَّمة المحدِّث المفتي، شيخ الإسلام شرف المعمرين أبو طاهر أحمد بن محمد الأصبهاني الجرواني السير (21/ 5).

(16) سير أعلام النبلاء (21/ 22).

(17) انظر: أساليب الغزو الفكري، ص 78.

(18) الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر (2/ 141).

(19) الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر (2/ 137140)، محمد محمد حسين.

(20) الخطب المنبرية (3/ 85 86).

(21) الرد على البكري، لشيخ الإسلام ابن تيمية، ص 80.

(22) أخرجه البخاري في كتاب العلم، ح/ 85، مسلم في كتاب العلم، ح/ 157.

(23) إغاثة اللهفان (1/ 214).

(24) زاد المعاد، (3/ 507).

(25) تلبيس إبليس، ص 130.

(26) الفروق (4/ 265).

(27) إغاثة اللهفان (1/ 214) بتصرف يسير.

(28) مدارج السالكين (1/ 343 344).

(29) تحفة الطالب والجليس في كشف شبه داود بن جرجيس، ص 59 60.

(30) الاستقامة (1/ 43).

(31) انظر: منهاج السنة النبوية لشيخ الإسلام (1/ 476).

(32) مجموع الفتاوى، (4/ 517).

(33) رواه أحمد، ورقمه (21359)، والترمذي (2229) وقال (حسن صحيح)، و أبو داود (4252).

(34) سنن الدارمي، (216).

(35) انظر: مجموعة الرسائل الكبرى 2/ 62.

(36) الاقتضاء 2/ 810.

(37) ص 124، وانظر رياض الجنة في الرد على أعداء السنة، للشيخ مقبل الوادعي، ص 272 وما بعده.

(38) انظر: مجموع الفتاوى (27/ 176).

(39) انظر: المرجع السابق (27/ 466).

(40) قاله الخطابي في الرد على المتكلمين، انظر نقض المنطق ص 26، ومجموع الفتاوى 4/ 28، و الحموية، ص 114.

(41) مقال في صحيفة الشرق الأوسط، لفهمي هويدي بتاريخ 24/ 11/1421هـ.

(42) رواه مسلم عن أبي هريرة في كتاب اللباس والزينة، ح/ 2112.

(43) انظر: الجامع لأحكام القرآن (14/ 174).

(44) انظر: أحكام التصوير في الفقه الإسلامي، ص 208.

(45) انظر في هذا: الفتاوى (17/ 460)، و (27/ 124)، جامع الرسائل (2/ 53).

(46) فقد بوب البخاري - رحمه الله - في صحيحه باب (ما يكره من التعمق والتنازع والغلوّ في الدين والبدع لقوله - تعالى -: [قُلْ يَا أَهْلَ الكِتَابِ لاَ تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الحَقِّ] (المائدة: 77): «واستدلاله أي البخاري بالآية ينبني على أن لفظ أهل الكتاب للتعميم ليتناول غير اليهود والنصارى، أو يحتمل على أن تناولها من عدا اليهود والنصارى بالإلحاق)، وانظر مقاصد الشريعة الإسلامية، ص60، لمحمد الطاهر عاشور.

(47) انظر في ذكر الأدلة التي تأمر بمخالفة الكفار والنهي عن التشبه بهم اقتضاء الصراط المستقيم، ص 12، وما بعده.

(48) أخرجه النسائي، ورقمه (3057)، و ابن ماجه (3029)، وأحمد (1/ 215، 347)، و الحاكم (1/ 466)، وابن خزيمة (4/ 274)، و ابن حبان، ورقمه (1011)، والحديث صححه الحاكم وابن خزيمة وابن حبان وشيخ الإسلام ابن تيمية، كما في الاقتضاء ص 106، وقال: «هذا إسناد صحيح على شرط مسلم»، وصححه من المعاصرين العلامة الألباني في السلسة الصحيحة، ورقمه (1282).

(49) نقلاً من تيسير العزيز الحميد، ص 275، ويوجد نحوه في الاقتضاء (1/ 289).

(50) الرد على المنطقيين، ص 285، الفتاوى (17/ 460).

(51) أخرجه البخاري في كتاب الصلاة، ح/ 434، مسلم في كتاب المساجد، ح/ 528.

(52) انظر: إغاثة اللهفان (1/ 183 184) بتصرف واختصار وانظر زاد المعاد (3/ 458).

(53) ولا يعني هذا التسليم بصحة أن هذا الحجر هو الذي جلس عليه النبي صلى الله عليه وسلم.

(54) آثار المدينة المنورة، ص 131.

(55) الدر النضيد، ص 93 94.

(56) أخرجه البخاري في كتاب الصلاة، ح/ 435، 436، مسلم في كتاب المساجد، ح/ 531.

(57) مجموع الفتاوى 27/ 461.

(58) الطرق الصوفية بين الساسة والسياسة، ص 128.

(59) مجلة المنار ج 3، م33، ص 216 218.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير