و عند جمهور الأصوليين: من طالت صحبته متبعا له مدة يثبت معها إطلاق صاحب فلان عرفا بلا تحديد في الأصح
1/ 14
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
5 ـ لا تحذف " أما " إلا إذا كان الجزاء أمرا أو نهيا ناصبا لما قبله أو مفسرا له.
1/ 15
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
6 ـ ذكر القرطبي في تفسير قوله تعالى ـ و التين ـ أنه مسجد دمشق، وكان بستانا لنبي الله هود عليه السلام، و صلى فيه الصحابة الكرام.
1/ 16
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
7 ـ و جاء في الحديث النهي عن قول لعمر الله.
قال الحموي في حاشية الأشباه: فعلى هذا ما كان ينبغي للمصنف أن يأتي بهذا القسم الجاهلي المنهي عنه. اهـ
و في شرح النقاية للقهستاني: لا يجوز أن يحلف بغير الله تعالى، و يقال لعمر فلان، و إذا حلف ليس له أن يبر، بل يجب أنم يحنث، فإن البر فيه كفر عند بعضهم كما في كفاية الشعبي. اهـ
1/ 18
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
8 ـ حول لقب (شيخ الإسلام) يقول ابن عابدين: (و هذا الوصف غلب على من كان في منصب الإفتاء أو القضاء)
1/ 19
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
9 ـ النظر قد يراد به التأمل و التفحص، وقد يراد به المعرفة الحاصلة بعد الفحص، و استعمال النظر في البصيرة أكثر عند الخاصة، و العامة بالعكس.
1/ 21
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
10 ـ يقول ابن عابدين: ((و عرفه في التحرير ـ أي النسيان ـ بأنه عدم الاستحضار في وقت الحاجة، قال: فشمل السهو لأن اللغة لا تفرق بينهما))
أقول ـ محمد رشيد ـ: قد درست من قبل في حاشية النفحات على شرح الورقات لعبد اللطيف الجاوي الشافعي الفرق بين النسيان و السهو ... فقال ما نصه:
((و الفرق بين السهو و النسيان أن الأول زوال الصورة عن الملكة مع بقائها في الحافظة، و الثاني زوالها عنهما معا فيحتاج حينئذ في حصولها إلى سبب جديد)) اهـ
حاشية النفحات ص27 طـ مصطفى الحلبي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
11 ـ ((الشعائر)) شرعا // ما يؤدى من العبادات على سبيل الاشتهار
و قيل // هي ما جعل علما على طاعة الله تعالى
1/ 22
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
12 ـ معنى / لله درّه: ما أعجب فعله!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
13 ـ لفظ ((سيّد))
قيل // لا يطلق إلا على الله تعالى
و قيل // لا يطلق على الله تعالى ... و هو معزو إلى مالك
و قيل // يطلق عليه تعالى معرّفا و على غيره منكّرا
و الصحيح ـ كما يقول ابن عابدين ـ جوازه مطلقا
1/ 25
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
14 ـ كان الكمال ابن الهمام يقول: " أنا لا أقلد في المعقولات أحدا "
1/ 27
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
15 ـ المراد بالفقيه: " من يحفظ الفروع الفقهية و يصير له إدراك في الأحكام المتعلقة بنفسه و غيره "
1/ 28
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
16 ـ يقول ابن عابدين: ((و أنت ترى كتب المتأخرين تفوق على كتب المتقدمين في الضبط و الاختصار و جزالة الألفاظ و جمع المسائل، لأن المتقدمين كان مصرف أذهانهم إلى استنباط المسائل و تقويم الدلائل؛ فالعالم المتأخر يصرف ذهنه إلى تنقيح ما قالوه، و تبيين ما أجملوه، و تقييد ما أطلقوه، و جمع ما فرقوه، و اختصار عباراتهم، و بيان ما استقر عليه الأمر من اختلافاتهم.
1/ 28
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
17 ـ النكتة: هي مسألة لطيفة أخرجت بدقة نظر و إمعان فكر.
1/ 32
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
18 ـ يقول ابن عابدين: ((و إنما خص الليل لكونه محل الأفكار غالبا، و فيه يزكو الفهم لقلة الحركة فيه))
1/ 32
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
19 ـ يقول ابن عابدين: و مذهب أهل السنة أن الدعاء ينفع و إن كان كل شيء بقدر.
1/ 33
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
20 ـ المعنى الحقيقي للعلم هو الإدراك، و لهذا المعنى متعلق هو المعلوم، و له تابع في الحصول يكون ذلك التابع وسيلة إليه في البقاء و هو الملكة.
1/ 36
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
¥