تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 03 - 04, 05:24 م]ـ

جاء في كتاب الدخيل

خواجه

تطلق هذه الكلمة في بعض البلاد العربية على الاجانب خصوصا على الاجانب البيض وتجمع خواجات

فارسي: خواجه - وتنطق بسكون الخاء وفتح الواو - ومعناه السيد

ويطلق على رسول الله صلى الله عليه وسلم

ومن ثم فإنه يجب ترك اطلاقه على الاجانب الكفرة المستعمرين اه

من كتاب الدخيل

وقد نبه الى خطأ اطلاق هذه الكلمة على الكفرة غير واحد من أئمة اللغة منهم ابراهيم السامرائي

و في التركية خوجة

وتجدها في أسماء من قدموا من بلاد ما وراء النهر

خوجة = سيد او استاذأو شيخ

وبالتركية الحديثة hoca

====================

فلا يصح اطلاق كلمة خواجة على الكفار

والله أعلم

======================================

ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 03 - 04, 05:51 م]ـ

أتا تورك ataturk== Atatürk

أتا= ata بمعنى أب او نحو ذلك في اللغة التركية

تورك

= تُرك =

بمعنى أبو الأتراك او نحو ذلك

وهذا خطأ من جهتين

ان الصحيح ان مصطفى كمال لمن يكن تركي الأصل فكيف يكون أبا لهم

(الا على وجه هومن ابعد الناس عنه)

الأمر الآخر أنه لايمثل الا جماعة الملاحدة من يهود السلانيك ومن اتبعهم

فلا يصح ان نلقبه بهذا اللقب

والله أعلم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 03 - 04, 05:55 م]ـ

مما قد يستدرك

مصر كنانة الله في أرضه

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[22 - 03 - 04, 10:22 م]ـ

ومما يستدرك:

(حسنة الأيام). ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?threadid=17971)

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[22 - 03 - 04, 11:45 م]ـ

حياكم الله يا شيخ (ابن وهب) فلكم افتقد (الملتقى) مشاركاتكم، فعسى أن تكون بخير وعافية.

ـ[عصام البشير]ــــــــ[31 - 03 - 04, 12:29 ص]ـ

أخي محمد بن يوسف

مقصود الأخ المحرر أن التكفير ليس مذموما بإطلاق، إذ منه ما لا يتم الإيمان إلا به، وإليه أشار بنقله قوله تعالى: (فمن يكفر بالطاغوت ويومن بالله)

فالكفر بالطاغوت ركن في الإيمان، وأول درجات الكفر بالطاغوت تكفيره أي الحكم بكونه كافرا، ثم يطلب بعد ذلك أمور أخرى كعداوته ومجاهدته ونحو ذلك، بالضوابط المعروفة.

لكن المذموم - والذي ينبغي التحذير منه - هو الغلو في التكفير، أي التكفير بغير ضوابط وقيود أهل السنة والجماعة.

والله أعلم.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[31 - 03 - 04, 01:11 ص]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الفقيه

المستدرك على معجم المناهي اللفظية للشيخ بكر أبو زيد

بغض النظر عن قوة دليلها، لأن شرط الشيخ عام

- أريق الماء)

قال البهوتي في كشاف القناع (1\ 65) تتمة: والأولى أن يقول (أبول) ولا يقول (أريق الماء)، وفي النهي عنه خبر ضعيف، بل في بعض ألفظ الصحيحين ما يدل على جوازه) انتهى.

والخبر الوارد ضعيف لايصح أخرجه الطبراني في الكبير (22\ 62) ومسند الشاميين (3394)، وينظر مجمع الزوائد (1\ 215)

وينظر للفائدة فتاوى السبكي (2\ 632 - 635)

3

ينظر معجم المناهي اللفظية ص69 و 613

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[31 - 03 - 04, 02:19 ص]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المحرر

ويستدرك كذلك:

التحذير من التكفير، وهذا خطأ واضح؛ ومن كان معتقداً لذلك فليراجع إسلامه (ومن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله)،

العبارة فيها غموض؛ من يتكرم بتوضيحه؟

وجزاكم الله خيرًا.

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[31 - 03 - 04, 03:27 ص]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن يوسف

العبارة فيها غموض؛ من يتكرم بتوضيحه؟

وجزاكم الله خيرًا.

يقصد بذلك إطلاق العبارة فيها.

فالتكفير لمن كفرهم الله ورسوله لا يحذَّر منه، بل يحذَّر من التحذير منه!

فمن كفَّرهم الله ورسوله فإننا نكفره ولا يجوز التحذير من هذا التكفير.

- أما الغلو في التكفير والتسارع إليه فهو المذموم.

- ومنه قول الطحاوي في عقيدته: (ولا نكفِّر مؤمناً بذنب مالم يستحلَّه) أو نحوه.

- والصواب أنَّنا - أهل السنة - نكفِّر بع المسلمين ببعض الذنوب التي كفَّر الله ورسولها أصحابها، سواء استحلُّوها أم لم يستحلُّوها.

كسب الله ورسوله وشيء من شعائر الشرع والاستهزاء بها.

وكالصلاة على خلاف!

وكالسحر ...

الخ

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[01 - 04 - 04, 03:56 م]ـ

- وتصويب كلمة الطحاوي رحمه الله أن يقال: (ولا نكفِّر مؤمناً (بكل) ذنب مالم يستحلَّه).

- بإضافة لفظة (كل)؛ لأنَّ أهل السنة يكفرون ببعض الذنوب دون النظر لأمر الاستحلال.

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[01 - 04 - 04, 04:32 م]ـ

الشيخين الفاضلين (عصام البشير) و (أبا عمر السمرقندي) -حفظهما الله تعالى-

جزاكما الله خيرًا.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[18 - 05 - 04, 07:30 م]ـ

مما قد يستدرك على ذلك

قولهم خط الملائكة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=19033&highlight=%CE%D8+%C7%C8%E4+%CA%ED%E3%ED%C9

http://www.toarab.ws/modules.php?name=News&file=article&sid=30

وقد جاء فيه

(

عبد الرحمن السعيد كتب "ذكر الثعالبي في كتابه (ثمار القلوب في المضاف والمنسوب) في صفحة (63)، والزمخشري في كتابه (ربيع الأبرار) أن (خط الملائكة) يكنى به عن الخط الرديء. ولما وصف الله الملائكة بالكتابة قال: {كراماً كاتبين}، وقال: {ورسلنا لديهم يكتبون}، ولما كان خطهم غير بين للناس -وأجود الخط أبينه - قيل في الكناية عن الخط الرديء: (خط الملائكة).

)

وهذا التعليل لايكفي لكي يقال عن الخط الرديء خط الملائكة

فالاولى اجتناب تسمية هذا الخط بخط الملائكة

والله أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير