ـ[الدرعمى]ــــــــ[30 - 07 - 04, 08:34 ص]ـ
أجل بارك الله فيك قال الليث: لُوط كان نبيّاً بعثه الله إِلى قومه فكذبوه وأَحدثوا ما أَحدثوا فاشتق الناس من اسمه فعلاً لمن فَعَل فِعْلَ قومِه.
فهى من الألفاظ التى استعملتها العرب قبل الإسلام وأقرها الشرع نعوذ بالله من الهوى وتحكيم العقول
ـ[الدرعمى]ــــــــ[01 - 08 - 04, 06:26 ص]ـ
وارجو من الإخوة المشرفين حذف اشتراكى قبل الأخير فى هذا الموضوع وأنا أبرأ إلى الله وأستغفره مما قلته فيه.
ـ[رياض بن سعد]ــــــــ[03 - 08 - 04, 03:23 ص]ـ
جزاك الله خيرا اخي الدرعمي
نسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه
والسلام عليكم
ـ[ابن مسعود]ــــــــ[28 - 08 - 04, 05:26 م]ـ
ومن المناهي اللفظية:
ما أشار إليه الشيخ بكر بن عبدالله أبو زيد في المدخل المفصل 1/ 92 فقال بعد كلام:
.. و بهذا التقرير فقولهم: "الاجتهاد في الشريعة الإسلامية" فيه عموم و إطلاق، يُخرج عن حَدِّ المراد، و هو: "الاجتهاد في أحكام أفعال العبيد الفقهية" لا العقدية، و لا في باب الفضائل و الأخلاق، فهذه لا خلاف فيها أصلا , و الخلاف في جزئيات من فروعها يُعدّ من: الخلاف النادر، ثم هو خلاف في مرتبة الحكم التكليفي لا في أصل المشروعية، فلينتبه لهذا فإنه مهم، و ليكن التعبير الدقيق: "الاجتهاد في الفقه الإسلامي".
و نظير هذا: ما كثر فيه التصنيف من أهل عصرنا عن: "تاريخ التشريع الإسلامي". و معلوم أن التشريع اكتمل في عصر الرسالة بوفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، والتشريع بهذا ثبت، و استقر، لا كما يخطئ فيه بعضهم، متابعة لنفثات "المستشرقين" من أن "التشريع الإسلامي يتطور"، و هذه نظرة خاطئة تعود على "الشريعة" بالنكث، و التحريف، و التبديل؛ لذا يعبر بقولنا: "تاريخ الفقه الإسلامي".
و أحال في الحاشية لكلا اللفظين إلى:
المدخل لدراسة الشريعة الإسلامية لعبدالكريم زيدان ص 107، و تاريخ الفقه الإسلامي لعمر الأشقر ص 39.
ـ[ابن مسعود]ــــــــ[30 - 08 - 04, 06:35 م]ـ
ليس على شرط الموضوع لكن هو تنبيه على خطأ وقع فيه المؤلف حفظه الله
ص 181
حرف الباء في لفظة بالعون قال:
"في تقرير للشيخ محمد بن إبراهيم -رحمه الله تعالى- لما سئل عن قول بالعون، أجاب: (هذا صريح في الحلف بغير الله، وليس الظن أنه يعني: بعون الله) وهذا اللفظ منتشر في ديار غامد وزهران وعسير. والله أعلم.
وقيل: عون: اسم صنم كان في اليمن فيكون هذا من القسم به كقول الجاهلية الأولى: باللات والعزى، وهذا شرك بيّن ".
والخطأ فيه ذكره انتشاره في بلاد غامد وزهران وعسير، والصواب أن اللفظة المنتشرة عندهم هي "والعون" من الإعانة وليست بقسم. تقال في تحية من مررت به يعمل وكأن معناها عندهم أعانك الله أو هل تريد العون.
ولعل الشيخ أبا عمر أو أحد الإخوة هناك يفيدنا في معناها.
ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[04 - 09 - 04, 05:35 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ومن ذلك (ما افتقر تقي قط)
قال الشيخ الفاضل وليد بن إدريس المنيسي حفظه الله
(أشكلت) هذه العبارة (ما افتقر تقي قط) مع ما جاء في كتاب الله وسنة نبيه من وصف بعض الأتقياء بالفقراء كأهل الصفة وفقراء المهاجرين، قال تعالى (للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله .. ) وقال سبحانه (للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون)
فوصفهم الله بالفقر مع تقواهم
فلعل الأحوط أن نقول ما حرم الرزق تقي قط أو ما من تقي إلا جعل الله له مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب، أو نحو ذلك من العبارات المطابقة لكتاب الله البعيدة عن إيهام التعارض معه.
إذ لا يلزم من كون التقيّ مرزوقا ومجعولا له مخرجٌ ألا يفتقر قط، والله أعلم.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=17336
ـ[ابن وهب]ــــــــ[15 - 09 - 04, 10:03 ص]ـ
فوائد من فتاوى الشيخ الراجحي
(وفي قول العامة يا عز تالي إذا آلمه أمر أو شيء؟
ترك هذا أولى، ما أدري أيش معنى هذا، هل معناه إذا كان المقصود يتعزز يطلب يتقوى، أو العزة قد تكون جاءت من دعاء العُزى، هذا تركه أولى، ترك هذه الكلمة، ينبغي تركها، وإن كان المقصود يتعزز يطلب العزة من الله والقوة من الله هذا وجه، وإن كان دعاء للعزى -كما فعل المشركون- فهذا شرك، فالمقصود ترك هذه الكلمة حتى يعلم معناها، ينبغي على الإنسان أن يتركها
)
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?s=&postid=91878
ـ[ابن وهب]ــــــــ[15 - 09 - 04, 10:05 ص]ـ
ومن فتاوى الشيخ الراجحي وفقه الله
(أحسن الله إليكم، يقول: يقول بعض العامة: الله يظلمك إذا ظلمتني؟
هذا خطأ، نثبت الظلم إلى الله لا يجوز، الله -تعالى- يقول: , إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما، فلا تظالموا - كما في حديث أبي ذر، والله -تعالى- يقول: â ںw zNù=à ك tP ِ qu‹ ّ9$# 4 cخ) ©! $# كىƒخژ
ة>$
،دtّ:$# اتذب ل () â `tBur ِ@ yJ÷ètƒ z` د B د M»ys خ=» ¢ء9$# uqèdur رئد B÷s م B ںxsù ك$$ sƒs† $YH ّ>àك ں wur $VJô ز yd اتتثب ل () ما ينبغي للإنسان أن يقول: الله
يظلمك، لكن هو مقصوده المقابلة، ينبغي له أولا أن يسمح عنه ويعفو عنه: â ô`yJsù
$xےt م yxn=ô¹r&ur ¼çn مچ ô_r'sù ’n?t م «! $# 4 ل () وإذا أراد يقول: الله يحاسبك الله يجازيك على ظلمك إياي، أما أن يقول: إن الله يظلم؟ لا، لا ينسب الظلم إلى الله، هذا لا يجوز، â ¨b خ) ©! $# ںwمNخ= ôàtƒ tA$s)÷W د B ;o§‘sŒ ( b خ) ur à7s? ZpuZ
،ym $yg ّےد è»ں زمƒ ل ().
)
¥